{myadvertisements[zone_1]}
إذا اختلف اللصان ظهر الأمر المسروق ... مقولة سليمة تماما
zakaria غير متصل
عضو فعّال
***

المشاركات: 151
الانضمام: Mar 2006
مشاركة: #37
إذا اختلف اللصان ظهر الأمر المسروق ... مقولة سليمة تماما
نكمل الحوار الدائر بين الزميل محمود والزميل Slave بخصوص هذه ( الشبهة ) , فمازال الزميل محمود لديه الكثير من الكلام والكثير من التعليقات علي كلام الزميل Slave

نحن فقط مجرد متابعين لهذا الحوار مع الاحتفاظ بحقنا في التدخل لو لزم الأمر , كما لنا الحق المطلق في التعليق عليه


[QUOTE]

أنا لا أقول طيعاً أن كلامهم مقدم على كلام يحيـى بن سعيد ولكن أمانة النقل كانت تقتضى منك نقل من خالف قولك مع من وافقك وليس من وافقك فقط فأنت تعطى الإيحاء في كل مرة أنه لم يخالف ما جئت به أحد البتة وأن هؤلاء كلهم ضعيفون وهذا ليس بصحيح بل هم فيهم جميعاً فريقين بين مقوى ومتكلم وقد روى للأول الستة (البخارى معلقاً) وللثانى الستة ولهذا هنا ( مسلم - أبو داود - الترمذي - ابن ماجه )

وأحمد أيضاً حدث عنه وإن لم يحدث عنه البخاري والنسائي ولكن مسلم حدث عنه

عامة حتى لا أعتقد أنى أؤيد فريق على حساب الآخر هاك جملة ما قيل في هذا الرجل أيضاً

قال المزي في تهذيب الكمال :

( م د ت ق ) : عبد الله بن لهيعة بن عقبة بن فرعان بن ربيعة بن ثوبان الحضرمى
الأعدولى ، و يقال : الغافقى من أنفسهم ، أبو عبد الرحمن ، و يقال : أبو النضر . و الأول أصح ، المصرى الفقيه قاضى مصر . اهـ .

و قال المزى :

قال روح بن صلاح : لقى ابن لهيعة اثنين و سبعين تابعيا ، و لقى الليث بن سعد
اثنى عشر تابعيا .

و قال البخارى ، عن الحميدى : كان يحيى بن سعيد لا يراه شيئا .

و قال على ابن المدينى : سمعت عبد الرحمن بن مهدى ، و قيل له : تحمل عن
عبد الله بن يزيد القصير ، عن ابن لهيعة ؟ فقال عبد الرحمن : لا أحمل عن ابن لهيعة قليلا و لا كثيرا ، ثم قال عبد الرحمن : كتب إلى ابن لهيعة كتابا فيه :

حدثنا عمرو بن شعيب . قال عبد الرحمن : فقرأته على ابن المبارك ، فأخرجه إلى ابن المبارك من كتابه عن ابن لهيعة ، قال : أخبرنى إسحاق بن أبى فروة ، عن عمرو ابن شعيب .

و قال محمد بن المثنى : ما سمعت عبد الرحمن يحدث عن ابن لهيعة شيئا قط .

و قال نعيم بن حماد : سمعت ابن مهدى ، يقول : ما أعتد بشىء سمعته من حديث ابن
لهيعة إلا سماع ابن المبارك و نحوه .


و قال يعقوب بن سفيان ، عن سعيد بن أبى مريم : كان حيوة بن شريح أوصى إلى وصى ، و صارت كتبه عند الوصى و كان ممن لا يتقى الله ، يذهب فيكتب من كتب حيوة الشيوخ الذين قد شاركه ابن لهيعة فيهم ، ثم يحمل إليه ، فيقرأ عليهم .

و قال : و حضرت ابن لهيعة ، و قد جاءه قوم من أصحابنا كانوا حجوا ، و قدموا ،
فأتوا ابن لهيعة مسلمين عليه ، فقال : هل كتبتم حديثا طريفا ؟ قال : فجعلوا يذاكرونه بما كتبوا ، حتى قال بعضهم : حدثنا القاسم العمرى ، عن عمرو بن شعيب ، عن أبيه ، عن جده ، عن النبى صلى الله عليه وسلم ، قال : " إذا رأيتم الحريق فكبروا ، فإن التكبير يطفئه " ، قال ابن لهيعة : هذا حديث طريف ، كيف حدثتم .

قال : فحدثه ، فوضعوا فى حديث عمرو بن شعيب ، و كان كلما مروا به ، قال : حدثنا به صاحبنا فلان . قال : فلما طال ذلك نسى الشيخ فكان يقرأ عليه فيخبره و يحدث به فى جملة حديثه عن عمرو بن شعيب .

و قال ميمون بن الأصبغ : سمعت ابن أبى مريم ، يقول : حدثنا القاسم بن عبد الله ابن عمر ، عن عمرو بن شعيب ، عن أبيه ، عن جده ، أن النبى صلى الله عليه وسلم ، قال : " إذ ا رأيتم الحريق فكبروا فإنه يطفئه " . قال ابن أبى مريم : هذا الحديث سمعه ابن لهيعة من زياد بن يونس الحضرمى رجل كان يسمع معنا الحديث عن القاسم بن عبد الله بن عمر ، فكان ابن لهيعة يستحسنه ، ثم إنه بعد قال : إنه يرويه عن عمرو بن شعيب .

و قال يحيى بن بكير : قيل لابن لهيعة : إن ابن وهب يزعم أنك لم تسمع هذه الأحاديث من عمرو بن شعيب ، فضاق ابن لهيعة ، و قال : ما يدرى ابن وهب ، سمعت هذه الأحاديث من عمرو بن شعيب ، قبل أن يلتقى أبواه .


و قال حنبل بن إسحاق : سمعت أبا عبد الله ، يقول : ما حديث ابن لهيعة بحجة
و إنى لأكتب كثيرا مما أكتب أعتبر به و هو يقوى بعضه ببعض .

و قال أبو الحسن الميمونى ، عن أحمد بن حنبل ، عن إسحاق بن عيسى : احترقت كتب ابن لهيعة سنة تسع و ستين ، و لقيته سنة أربع و ستين ، و مات سنة أربع و سبعين أو ثلاث و سبعين .

و قال أبو عبيد الآجرى ، عن أبى داود : قال ابن أبى مريم : لم تحترق كتب ابن لهيعة و لا كتاب ، إنما أرادوا أن يرفقوا عليه أمير فأرسل إليه أمير بخمس مئة دينار

قال : و سمعت أبا داود يقول : سمعت قتيبة يقول : كنا لا نكتب حديث ابن لهيعة إلا من كتب ابن أخيه أو كتب ابن وهب إلا ما كان من حديث الأعرج .
و قال جعفر بن محمد الفريابى : سمعت بعض أصحابنا يذكر أنه سمع قتيبة يقول : قال لى أحمد بن حنبل :أحاديثك عن ابن لهيعة صحاح . قال : قلت : لأنا كنا نكتب من كتاب عبد الله بن وهب ثم نسمعه من ابن لهيعة .

و قال أبو صالح الحرانى : سمعت ابن لهيعة و سألته عن حديث ليزيد بن أبى حبيب حدثناه حماد ، عن محمد بن إسحاق ، عن يزيد ، فقال : ما تركت ليزيد حرفا .

و قال عثمان بن صالح السهمى ، عن إبراهيم بن إسحاق قاضى مصر حليف بنى زهرة : أنا حملت رسالة الليث بن سعد إلى مالك بن أنس ، و أخذت جوابها ، فكان مالك يسألنى عن ابن لهيعة فأخبره بحاله ، فجعل مالك يقول لى : فابن لهيعة ليس يذكر الحج فسبق إلى قلبى أنه يريد مشافهته و السماع منه .

و قال الحسن بن على الخلال ، عن زيد بن الحباب : سمعت سفيان الثورى يقول : عند ابن لهيعة الأصول و عندنا الفروع .

قال : و سمعت سفيان يقول : حججت حججا لألقى ابن لهيعة .

و قال على بن عبد الرحمن بن المغيرة ، عن محمد بن معاوية : سمعت عبد الرحمن بن مهدى يقول : وددت أنى سمعت من ابن لهيعة خمس مئة حديث ، و أنى غرمت مؤدى ، كأنه يعنى : دية .

و قال أبو الطاهر بن السرح : سمعت ابن وهب يقول : و سأله رجل عن حديث فحدثه به فقال له الرجل : من حدثك بهذا يا أبا محمد ؟ قال : حدثنى به ـ والله ـ الصادق البار عبد الله بن لهيعة .

قال أبو الطاهر : و ما سمعته يحلف بمثل هذا قط .

و فى رواية : أن السائل كان إسماعيل بن معبد أخا على بن معبد .

و قال يحيى بن عثمان بن صالح السهمى : سألت أبى متى احترقت دار ابن لهيعة ؟
فقال : فى سنة سبعين و مئة . قلت : و احترقت كتبه كما تزعم العامة ؟ فقال :
معاذ الله ما كتبت كتاب عمارة بن غزية إلا من أصل كتاب ابن لهيعة بعد احتراق داره غير أن بعض ما كان يقرأ منه احترق . و بقيت أصوله بحالها .

و قال يعقوب بن سفيان : سمعت أبا جعفر أحمد بن صالح ، و كان من أخيار الثبوتيين يثنى عليه . و قال لى : كنت أكتب حديث أبى الأسود ـ يعنى النضر بن عبد الجبار ـ فى الرق فاستفهمته ، فقال لى : كنت أكتبه عن المصريين و غيرهم ممن يخالجنى أمرهم ، فإذا ثبت لى حولته فى الرق و كتبت حديث أبى الأسود و ما أحسن حديثه ، عن ابن لهيعة . قال : فقلت له : يقولون : سماع قديم و سماع حديث . فقال لى : ليس من هذا شىء ، ابن لهيعة صحيح الكتاب ، كان أخرج كتبه فأملى على الناس حتى كتبوا حديثه إملاء ، فمن ضبط كان حديثه حسنا صحيحا إلا أنه كان يحضر من يضبط و يحسن ، و يحضر قوم يكتبون و لا يضبطون و لا يصححون ، و آخرون نظارة و آخرون سمعوا مع آخرين ، ثم لم يخرج ابن لهيعة بعد ذلك كتابا ، و لم ير له كتاب ، و كان من أراد السماع منه ذهب فاستنسخ ممن كتب عنه و جاءه فقرأه عليه ، فمن وقع على نسخة صحيحة فحديثه صحيح و من كتب من نسخة لم تضبط جاء فيه خلل كثير ثم ذهب قوم ، فكل من روى عنه ، عن عطاء بن أبى رباح فإنه سمع من عطاء ، و روى عن رجل ، عن عطاء ، و عن رجلين ، عن عطاء ، و عن ثلاثة ، عن عطاء تركوا من بينه و بين عطاء و جعلوه عن عطاء .

قال يعقوب : و كنت كتبت عن ابن رمح كتابا عن ابن لهيعة و كان فيه نحو ما وصف أحمد بن صالح ، فقال : هذا وقع على رجل ضبط إملاء ابن لهيعة . فقلت له : فى حديث ابن لهيعة ؟ فقال : لم تعرف مذهبى فى الرجال إنى أذهب إلى أنه لا يترك حديث محدث حتى يجتمع أهل مصره على ترك حديثه .

و قال يعقوب بن سفيان فى موضع آخر : سمعت أحمد بن صالح يقول : كتب حديث ابن لهيعة عن أبى الأسود فى الرق ، و قال : كنت أكتب عن أصحابنا فى القراطيس و أستخير الله فيه . فكتبت حديث ابن لهيعة عن النضر فى الرق . قال يعقوب :فذكرت له سماع القديم و سماع الحديث ، فقال : كان ابن لهيعة طلابا للعلم ، صحيح الكتاب ، و كان أملى عليهم حديثه من كاتبه ، فربما يكتب عنه قوم يعقلون الحديث، و آخرون لا يضبطون ، و قوم حضروا فلم يكتبوا فكتبوا بعد سماعهم ، فوقع علمه على هذا إلى الناس ، ثم لم يخرج كتبه ، و كان يقرأ من كتب الناس ، فوقع حديثه إلى الناس على هذا ، فمن كتب بأخرة من كتاب صحيح قرأ عليه فى الصحة ، و من قرأ من كتاب من كان لا يضبط و لا يصحح كتابه وقع عنده على فساد الأصل . قال :و ظننت أن أبا الأسود كتب من كتاب صحيح ، فحديثه صحيح يشبه حديث أهل العلم .


روى له مسلم مقرونا بعمرو بن الحارث ، و أبو داود ، و الترمذى ، و ابن ماجة .

و روى البخارى فى " الفتن " من " صحيحه " عن المقرىء ، عن حيوة ، و غيره ، عن أبى الأسود " قطع على أهل المدينة بعث فاكتتبت فيه فبلغ عكرمة " الحديث . و فى تفسير سورة البقرة : * ( و قاتلوهم حتى لا تكون فتنة ) * .

و زاد عثمان بن صالح ، عن ابن وهب ، قال : أخبرنى فلان و حيوة بن شريح ، عن بكر ابن عمرو ، عن بكير بن الأشج ، عن نافع ، عن ابن عمر حديث : " بنى الإسلام على " خمس " ، و فى " الاعتصام " عن سعيد بن تليد ، عن ابن وهب ، عن عبد الرحمن بن شريح و غيره ، عن أبى الأسود ، عن عروة ، عن عبد الله بن عمرو : " إن الله لا ينزع العلم " ، و فى تفسير سورة النساء ، و فى أخر الطلاق ، و فى غير موضع فقال أبو عبد الله بن يربوع الإشبيلى : أنه ابن لهيعة فى هذه المواضع كلها .و روى النسائى أحاديث كثيرة من رواية ابن وهب و غيره يقول فيها : عن عمرو بن الحارث ، و ذكر آخر : و هو فلان ، و ذكر آخر ، و نحو ذلك .و جاء كثير من ذلك مبينا فى رواية غيره أنه ابن لهيعة . اهـ .

ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ
قال الحافظ في تهذيب التهذيب 5 / 377 :
قال الحاكم : استشهد به مسلم فى موضعين .
و قال البخارى : تركه يحيى بن سعيد .
و قال ابن مهدى : لا أحمل عنه شيئا .
و قال ابن خزيمة فى " صحيحه " : و ابن لهيعة لست ممن أخرج حديثه فى هذا الكتاب إذا انفرد ، و إنما أخرجته لأن معه جابر بن إسماعيل .
و قال عبد الغنى بن سعيد الأزدى : إذا روى العبادلة عن ابن لهيعة فهو صحيح :
ابن المبارك ، و ابن وهب ، و المقرىء .

و ذكر الساجى و غيره مثله .

و حكى ابن عبد البر أن الذى فى " الموطأ " : عن مالك ، عن الثقة عنده ، عن عمرو ابن شعيب ، عن أبيه ، عن جده فى العربان ، هو ابن لهيعة .

و يقال : ابن وهب حدثه به ، عنه .و قال يحيى بن حسان : رأيت مع قوم جزء سمعوه من ابن لهيعة ، فنظرت فإذا ليس هو من حديثه فجئت إليه ، فقال : ما أصنع ؟ ، يجيئونى بكتاب ، فيقولون : هذا من حديثك ، فأحدثهم .

و قال ابن قتيبة : كان يقرأ عليه ما ليس من حديثه ـ يعنى فضعف بسبب ذلك ـ .

و حكى الساجى ، عن أحمد بن صالح : كان ابن لهيعة من الثقات إلا أنه إذا لقن
شيئا حدث به .


و قال ابن المدينى : قال لى بشر بن السرى : لو رأيت ابن لهيعة لم تحمل عنه .

و قال عبد الكريم بن عبد الرحمن النسائى ، عن أبيه : ليس بثقة .

و قال ابن معين : كان ضعيفا لا يحتج بحديثه ، كان من شاء يقول له : حدثنا .

و قال ابن خراش : كان يكتب حديثه ، احترقت كتبه ، فكان من جاء بشىء قرأه عليه ،
حتى لو وضع أحد حديثا و جاء به إليه قرأه عليه .

قال الخطيب : فمن ثم كثرت المناكير فى روايته لتساهله .

و قال ابن شاهين : قال أحمد بن صالح : ابن لهيعة ثقة ، و ما روى عنه من الأحاديث فيها تخليط يطرح ذلك التخليط .

و قال مسعود ، عن الحاكم : لم يقصد الكذب ، و إنما حدث من حفظه بعد احتراق كتبه فأخطأ .

و قال الجوزجانى : لا يوقف على حديثه ، و لا ينبغى أن يحتج به ، و لا يغتر بروايته .

و قال ابن أبى حاتم : سألت أبى ، و أبا زرعة ، عن الإفريقى ، و ابن لهيعة : أيهما أحب إليك ؟ فقالا : جميعا ضعيفان ، و ابن لهيعة أمره مضطرب ، يكتب حديثه على الاعتبار .

قال عبد الرحمن : قلت لأبى : إذا كان من يروى عن ابن لهيعة مثل ابن المبارك فابن لهيعة يحتج به ؟ قال : لا .

قال أبو زرعة : كان لا يضبط .

و قال ابن عدى : حديثه كأنه نسيان ، و هو ممن يكتب حديثه .

و قال محمد بن سعد : كان ضعيفا ، و من سمع منه فى أول أمره أحسن حالا فى روايته ممن سمع منه بآخرة .

و قال مسلم فى " الكنى " : تركه ابن مهدى ، و يحيى بن سعيد ، و وكيع .

و قال الحاكم أبو أحمد : ذاهب الحديث .

و قال ابن حبان : سيرت أخباره فرأيته يدلس عن أقوام ضعفاء ، على أقوام ثقات قد رآهم ، ثم كان لا يبالى ، ما دفع إليه قرأه سواء كان من حديثه أو لم يكن ، فوجب التنكب عن رواية المتقدمين عنه قبل احتراق كتبه لما فيها من الأخبار المدلسة عن المتروكين ، و وجب ترك الاحتجاج برواية المتأخرين بعد احتراق كتبه لما فيها مما ليس من حديثه .و قال أبو جعفر الطبرى فى " تهذيب الآثار " : اختلط عقله فى آخر عمره . انتهى .

و من أشنع ما رواه ابن لهيعة ما أخرجه الحاكم فى " المستدرك " من طريقه عن أبى الأسود ، عن عروة ، عن عائشة ، قالت : مات رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم من ذات الجنب . انتهى .

و هذا مما يقطع بطلانه لما ثبت فى " الصحيح " أنه قال لما لدوه : لما فعلتم هذا ؟ قالوا : خشينا أن يكون بك ذات الجنب ، فقال : ما كان الله ليسلطها على .و إسناد الحاكم إلى ابن لهيعة صحيح ، و الآفة فيه من ابن لهيعة ، فكأنه دخل عليه حديث فى حديث . اهـ .

ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ

فكما ترى فريقين أيضاً


[SIZE=4]لخص الزميل محمود القصة كلها في مقولته " كما تري فريقين ايضا " أي فريق يقول كلام وفريق آخر يقول بعكس كلامه .

ونحن نقف مندهشين أمام هذا الفريق و ذاك , و لاندري أي فريق منهما هو الذي يملك الحقيقة ؟

فمن الواضح أن الحقيقة تائهة بينهما , فهل ينطبق عليهما القول المأثور " اذا اختلف اللصان .. ظهر الشيء المسروق "

ولكن متي يظهر هذا المسروق لنا و لهؤلاء ؟

في الحقيقة لا أعرف

دمتم بخير


06-10-2006, 01:00 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
إذا اختلف اللصان ظهر الأمر المسروق ... مقولة سليمة تماما - بواسطة zakaria - 06-10-2006, 01:00 PM

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  زيادة عقاب ولى الأمر وأسرته فى الإسلام رضا البطاوى 0 308 03-01-2014, 09:02 PM
آخر رد: رضا البطاوى
  مجالس أولى الأمر فى الدولة الاسلامية رضا البطاوى 0 358 12-28-2013, 07:39 PM
آخر رد: رضا البطاوى
  كيفية إدارة الأمر فى القرآن رضا البطاوى 0 351 12-23-2013, 09:49 PM
آخر رد: رضا البطاوى
  اختيار اولى الأمر ومهامهم رضا البطاوى 0 370 12-20-2013, 01:29 PM
آخر رد: رضا البطاوى
  مقولة للامام على عليه السلام تهم الجميع (ستصابون بالصدمة) على نور الله 13 39,904 06-25-2012, 11:14 PM
آخر رد: على نور الله

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 2 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS