zakaria
عضو فعّال
المشاركات: 151
الانضمام: Mar 2006
|
هل تكلم نبي الاسلام بخرافات ؟ نعم وهذا هو الدليل
ومع خرافة أخري عن الشيطان في الحديث الإسلامي :
محمد يصارع عفريت من الجن و يريد أن يربطه
حدثني محمد بن بشار حدثنا محمد بن جعفر حدثنا شعبة عن محمد بن زياد عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم إن عفريتا من الجن تفلت البارحة ليقطع علي صلاتي فأمكنني الله منه فأخذته فأردت أن أربطه على سارية من سواري المسجد حتى تنظروا إليه كلكم فذكرت دعوة أخي سليمان رب هب لي ملكا لا ينبغي لأحد من بعدي فرددته خاسئا
عفريت متمرد من إنس أو جان مثل زبنية جماعتها الزبانية .
صحيح البخاري .. كتاب أحاديث الأنبياء .. باب قول الله تعالى ووهبنا لداود سليمان نعم العبد
http://hadith.al-islam.com/Display/Display...hnum=3170&doc=0
والأن إلي شرح هذا الحديث :
فتح الباري بشرح صحيح البخاري
حديث أبي هريرة في تفلت العفريت على النبي صلى الله عليه وسلم .
قوله : ( تفلت علي )
بتشديد اللام أي تعرض لي فلتة أي بغتة .
قوله : ( البارحة )
أي الليلة الخالية الزائلة , والبارح الزائل ويقال من بعد الزوال إلى آخر النهار البارحة .
قوله : ( فذكرت دعوة أخي سليمان )
أي قوله : ( وهب لي ملكا لا ينبغي لأحد من بعدي ) وفي هذه إشارة إلى أنه تركه رعاية لسليمان عليه السلام
قوله : ( عفريت متمرد من إنس أو جان مثل زبنية جماعته زبانية )
الزبانية في الأصل اسم أصحاب الشرطة , مشتق من الزبن وهو الدفع , وأطلق على الملائكة , ذلك لأنهم يدفعون الكفار في النار , وواحد الزبانية زبنية وقيل : زبني وقيل : زابن وقيل : زباني وقال قوم لا واحد له من لفظه وقيل واحده زبنيت وزن عفريت , ويقال عفرية لغة مستقلة ليست مأخوذة من عفريت , ومراد المصنف بقوله : " مثل زبنية " أي أنه قيل في عفريت عفرية , وهي قراءة رويت في الشواذ عن أبي بكر الصديق , وعن أبي رجاء العطاردي وأبي السمال بالمهملة واللام , وقال ذو الرمة : كأنه كوكب في إثر عفرية مصوب في ظلام الليل منتصب وقد تقدم كثير من بيان أحوال الجن في " باب صفة إبليس وجنوده " من بدء الخلق . قال ابن عبد البر : الجن على مراتب , فالأصل جني , فإن خالط الإنس قيل : عامر , ومن تعرض منهم للصبيان قيل : أرواح , ومن زاد في الخبث قيل شيطان , فإن زاد على ذلك قيل : مارد , فإن زاد على ذلك قيل : عفريت . وقال الراغب : العفريت من الجن هو العارم الخبيث , وإذا بولغ فيه قيل عفريت نفريت . وقال ابن قتيبة : العفريت الموثق الخلق , وأصله من العفر وهو التراب , ورجل عفر بكسر أوله وثانيه وتثقيل ثالثه إذا بولغ فيه أيضا .
كتاب البداية والنهاية، الجزء 2، صفحة 28
http://arabic.islamicweb.com/Books/seerah....p?book=5&ID=364
وقد قال البخاري ثنا محمد بن بشار حدثنا محمد بن جعفر حدثنا شعبة عن محمد بن زياد عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال إن عفريتا من الجن تفلت على البارحة ليقطع علي صلاتي فأمكنني الله منه فأخذته فأردت أن أربطه إلى سارية من سواري المسجد حتى تنظروا اليه كلكم فذكرت دعوة أخي سليمان رب اغفر لي وهب لي ملكا لا ينبغي لأحد من بعدي فرددته خاسئا وكذا رواه مسلم والنسائي من حديث شعبة وقال مسلم حدثنا محمد بن سلمة المرادي حدثنا عبدالله بن وهب عن معاوية بن صالح حدثني ربيعة بن يزيد عن أبي ادريس الخولاني عن أبي الدرداء قال قام رسول الله صلى الله عليه وسلم فصلى فسمعناه يقول أعوذ بالله منك ألعنك بلعنة الله ثلاثا وبسط يده كأنه يتناول شيئا فلما فرغ من الصلاة قلنا يا رسول الله سمعناك تقول في الصلاة شيئا لم نسمعك تقوله قبل ذلك ورأيناك بسطت يدك قال إن عدو الله ابليس جاء بشهاب من نار ليجعله في وجهي فقلت أعوذ بالله منك ثلاث مرات ثم قلت ألعنك بلعنة الله التامة فلم يستأخر ثلاث مرات ثم أردت أخذه والله لولا دعوة أخينا سليمان لأصبح موثقا يلعب به ولدان أهل المدنية وكذا رواه النسائي عن محمد بن سلمة به وقال أحمد حدثنا أبو أحمد حدثنا مرة بن معبد ثنا أبو عبيد
وهذه فتوي بخصوص الجن :
اقتباس:http://www.islamway.com/?iw_s=Fatawa&iw_a=...w&fatwa_id=7729
السؤال :
هل الحديث التالي ليس بحجة على تمليك الجن سلطانا على البشر؟ عن أبي السائب قال: "دخلنا على أبي سعيد الخدري فبينما نحن جلوس إذ سمعنا تحت سريره حركة فنظرنا فإذا فيه حية، فوثبت لأقتلها وأبو سعيد يصلي فأشار إلي أن أجلس فجلست فلما انصرف أشار إلى بيت في الدار، فقال: أترى هذا البيت؟ فقلت: نعم، فقال: كان فيه فتى منا حديث عهد بعرس، قال: فخرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الخندق، فكان ذلك الفتى يستأذن رسول الله صلى الله عليه وسلم بأنصاف النهار فيرجع إلى أهله، فاستأذنه يوما فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: خذ عليك سلاحك فإني أخشى عليك قريظة فأخذ الرجل سلاحه ثم رجع فإذا امرأته بين البابين قائمة فأهوى إليها بالرمح ليطعنها وأصابته غيرة، فقالت له: اكفف عليك رمحك وادخل البيت حتى تنظر ما الذي أخرجني، فدخل فإذا بحية عظيمة منطوية على الفراش فأهوى إليها بالرمح فانتظمها به ثم خرج فركزه في الدار فاضطربت عليه فما يدرى أيهما كان أسرع موتا الحية أم الفتى... إلخ "، رواه مسلم في [الصحيح]، [مشكاة المصابيح] باب ما يحل أكله وما يحرم؟
المفتي : فتاوى اللجنة الدائمة بالسعودية
الجواب
أولا: الحديث صحيح من جهة سنده ومتنه.
ثانيا: الناس خلق أبوهم آدم من طين ثم صار بشرا سويا وتناسل منه أولاده، والجن خلقوا من نار، ثم صاروا أحياء منهم الذكور ومنهم الإناث ، وكل من الجن والإنس قد أرسل إليهم النبي صلى الله عليه وسلم، فمنهم من آمن ومنهم من كفر، والإنسي قد يؤذي الجني وهو يعلم أو لا يعلم، والجني قد يؤذي الإنسي ويصرعه أو يقتله، كما أن الإنسي قد يؤذي الإنسي ويضره، والجني قد يؤذي الجني، ومن نفى ذلك عن الجن وهو لم يحط علما بأحوالهم فقد قفا ما ليس له به علم وخالف ما ورد فيهم من آيات القرآن.
فقد قال تعالى: {خلق الإنسان من صلصال كالفخار وخلق الجان من مارج من نار وقال: ولقد خلقنا الإنسان من سلالة من طين } الآيات، وخاطبهم الله تعالى كالإنس في قوله: {فبأي ءالاء ربكما تكذبان } وبقوله: {يا معشر الجن والإنس إن استطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات والأرض فانفذوا لا تنفذون إلا بسلطان}
وسخر سبحانه الجن على اختلاف حالهم لنبيه سليمان عليه السلام، قال تعالى: {فسخرنا له الريح تجري بأمره رخاء حيث أصاب والشياطين كل بناء وغواص وءاخرين مقرنين في الأصفاد }
........
واقرأ الآيات من سورة الجن في تفصيل أحوالهم وأعمالهم وجزاء من آمن منهم ومن كفر، فلا عجب أن يتمكن جني من إنسي وأن يصيبه بأذى، كما يتمكن الإنسي من الجني ويصيبه بما يضره إذا تمثل الجني بصورة حيوان مثلا،
وبالجملة فكل من الجن والإنس إما مؤمن وإما كافر، وطيب أو خبيث، ونافع لغيره أو مؤذ له ضار به كل بإذن الله عز وجل كما تقدم.
وأخيرا فعالم الجن وأحوالهم غيبي بالنسبة للإنس لا يعلمون منها إلا ما جاء في كتاب الله تعال أى أو صح من سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم، فيجب الإيمان بما ثبت في ذلك بالكتاب والسنة دون استغراب أو استنكار والسكوت عما عداه؛ لأن الخوض نفيا أو إثباتا قول بغير علم ، وقد نهى الله تعالى عن ذلك بقوله سبحانه: {ولا تقف ما ليس لك به علم إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسئولا }
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مجموع فتاوى اللجنة الدائمة بالسعودية - المجلد السابع (العقيدة)
من كل الكلام السابق نستنتج الآتي :
نري أمرا عجب في هذا الحديث , فنبي الإسلام يظهر له عفريت من الجن فجأة حتى يقطع صلاته , فأراد نبي السلام أن يربطه بسارية المسجد حتى يشاهده الجميع ويكون العوبة للاولاد , ولكن فجأة أيضا تذكر مقولة لسليمان الحكيم فتركه من أجل خاطر سليمان , وانتهت القصة.
وهنا عدة أسئلة :
كيف شاهد نبي الإسلام هذا العفريت وهو من الغيبيات ؟
وكيف عرف نبي الإسلام أن الذي شاهده هو عفريت ؟
وكيف كان سيربطه وهو يعرف أنه عفريت ؟
وكيف صدق المسلمين هذه الخرافة ؟
وكيف استدل الخطابي على أن أصحاب سليمان كانوا يرون الجن في أشكالهم وهيئتهم ؟
وكيف يقول القران أن الجن يروننا ونحن لا نراهم ولذلك قال الشافعي معلقا علي ذلك قوله " من راي الجن فقد زعم أي كذب , فكيف رآه محمد وخالف كلام القران , فهل نسخ اية القران ؟
وكيف عرف ابن عبد البر مراتب الجن ؟
وما معني أن العفريت أصله من التراب كما قال ابن قتيبة ؟
وما معني قول نبي الإسلام انه كان سيقيد الجن ليصبح ألعوبة ولدان أهل المدينة كما جاء في تفسير ابن كثير ؟ فهل كان من الممكن لأطفال المسلمين أن يلعبوا بالجن في زمن نبي الإسلام ؟
وما هو الدليل علي أن الجن ذكور وإناث وتتزوج وتموت وتنجب ؟
وهل هناك جن مؤمن وجن غير مؤمن ؟ ما الدليل علي ذلك ؟
ما هو مصير الجن المؤمن ؟ هل يكون في جنة الأسلام ؟
ثم هل هناك في الحقيقة عالم للجن من أصله ؟ أم انه خرافة ؟
هذا ما سوف نقوله الآن بالدليل والبرهان
[CENTER][SIZE=4]صورة جميلة توضح استخدام الحجارة في الحضارة الآشورية القديمة للتخلص من الجن , وهي إحدي معتقدات و ممارسات المسلمين في مناسك الحج ( رمي الجمرات )
[/CENTER]
[size=4]في هذا الموقع نري هذا الكلام :
http://en.wikipedia.org/wiki/Jinn
Genie is the English term for the Arabic "jinni | جن". In pre-Islamic Arabian mythology and in Islam, a jinni (also "djinni" or "djini") is a member of the jinn (or "djinn"), a race of creatures. The word "jinn" literally means anything which has the connotation of concealment, invisibility, seclusion and remoteness.
عالم الجن في علم الأساطير والخرافات العربية قبل الإسلام وفي الإسلام هم أفراد من الجن وجنس من المخلوقات .
إذن فعالم الجن عالم موجود في خرافات العرب قبل الإسلام وأخذه نبي الإسلام وأكد هذه الخرافة , بل ووضع سورة باسمها في القران , وسوف نحكي عنها بتفصيل أكثر في موضوع هل تكلم القران بأساطير وخرافات ؟ نعم وهذا هو الدليل
Jinn in pre-Islamic mythology
For the ancient Semites, jinn were spirits of vanished ancient peoples who acted during the night and disappeared with the first light of dawn; they could make themselves invisible or change shape into animals at will; these spirits were commonly believed to be responsible for diseases and for the manias of some lunatics. Types of jinn include the ghul (night shade, which can change shape), the sila (which cannot change shape) and the ifrit.
The Arabs believed that the jinn were spirits of fire, although sometimes they associated them with succubi, demons in the forms of beautiful women, who visited men by night to copulate with them until they were exhausted, drawing energy from this encounter just as a vampire is supposedly sustained by his victim's blood.
الجن في علم الأساطير قبل الإسلام
عند الساميين القدماء ِ، الجنّ هو أرواحَ الناسِ القدماءِ التي تظهر ِ أثناء الليل وتختفي مع أول ضوء للفجرِ؛ هم يُمْكِنُ أن يجعلوا أنفسهم مخفيين أَو يُغيّرونَ شكللهم ً إلى شكل الحيواناتِ عندما يريدون , هذه الأرواحِ كَانتْ عموماً يُعتقد بأنها مسؤولة عن الأمراضِ ولهوسِ بَعْض المجانينِ. تَتضمّنُ أنواعُ الجنّ الغول ghul (الذي يُمْكِنُ أَنْ يُغيّرَ شكله)، sila, (الذي لا يَستطيعُ تَغيير شكلِه ) والعفريت ifrit .
أعتقد العرب بأنّ الجن كانت ارواح من نار , شياطين في أشكالِ نِساءِ جميلات ، تزور الرجال في الليل للتزاوج معهم.
أليس هذا ما قاله نبي الاسلام عن عالم الجن مفهما المسلمين بأنه وحي جبريل ؟
Jinn in Islam
Muslims believe that jinn are real beings. The jinn are said to be creatures with free will, made of smokeless fire by God (the literal translation being "subtle fire", i.e. a fire which does not give itself away through smoke), much in the same way humans were made of a metaphorical clay. In the Qur'an, jinn are frequently mentioned and Sura 72 of the Qur'an named Al-Jinn is entirely about them. Another Sura (Al- Naas) mentions the Jinn in the last verse. In fact, the prophet Muhammad was said to have been sent as a prophet to both "humanity and the jinn."
The jinn have communities much like human societies: they eat, marry, die, etc. They are invisible to humans, but they can see humans. Sometimes they accidentally or deliberately come into view or into contact with humans.
Jinn are beings much like humans, possessing the ability to be good and bad. They have the power to transform into other animals and humans, and they are known to prefer the form of a snake. It is also known that they eat bones and their animals eat droppings, that is why it is forbidden to perform Istinja (washing) with those items. Jinns also have the power to possess humans, have much greater strength than them, and live much longer lives. In fact, according to some hadith, the great-grandson of Iblis, or the Devil (who was born before mankind), converted to Islam during the time of Muhammad, so he must have been thousands of years old. According to the majority of Islamic scholars, clear evidence exists in the Qur'an that the Devil was not an angel (as thought by Christians), but a jinn, citing the Quranic verse "And when We said to the angels:'Prostrate yourselves unto Adam.' So they prostrated themselves except Iblis (The Devil). He was one of the jinn..." Surat Al-Kahf, 18:50. According to Islam, angels are different physical beings, and unlike the fiery nature of jinn, they are beings of goodness and cannot choose to disobey God, nor do they possess the ability to do evil. Evil Ifrit (pronounced AYE-FRIT) in the The Book of One Thousand and One Nights are called "the seed of Iblis".
In Islam-associated mythology, the jinn were said to be controllable by magically binding them to objects, as Suleiman (Solomon) most famously did; the Spirit of the Lamp in the story of Aladdin was such a jinni, bound to an oil lamp. Ways of summoning jinn were told in The Thousand and One Nights: by writing the name of Allah in Hebraic characters on a knife (whether the Hebrew name for God, Yaweh, or the Islamic Allah is used is not specified), and drawing a diagram (possibly a pentagram) and strange symbols and incantations around it.
It is said that one could kill a jinn with the Inwa, a manner of throwing the stone of a fruit so hard so it could, in fact, kill something. The jinn's power of possession was also addressed in the Nights. It is said that by taking seven hairs out of the tail of a cat that was all black except for a white spot on the end of its tail, and then burning the hairs in a small closed room with the possessed—filling their nose with the scent—this would release them from the spell of the jinn inside them.
In the Qur'an, Suleiman had members of his army belonging to the race of jinn. Suleiman had the ability to communicate with all creatures, which allowed him to communicate with the jinn as well.
Evil beings from among the jinn are roughly equivalent to the demons of Christian lore. In mythology, jinn have the ability to possess human beings, both in the sense that they persuade humans to perform actions, and like the Christian perception of demonic possession.
الجن في الإسلام :
يعتقد المسلمون أن الجن مخلوقات حقيقية مخلوقة من نار .
الجن مذكور بكثرة في القران وسورة 72 سميت باسم سورة الجن , وذكر أيضا في سورة الناس في الجزء الأخير .
قيل أن النبي محمد كان نبيا إلي الإنس والجن .
الجن له مجتمعات مثال الإنسان , فهي تأكل وتتزوج وتموت , هم مخفون عن البشر ولكنهم يمكن أن يروا البشر .
الجن يمتلك القدرة لكي يكون جيد وسيء ولديهم الإمكانية للتحول إلي بشر وحيوانات أخري .
الجن لديه القوة لامتلاك البشر .
طبقا لبعض الأحاديث حفيد إبليس ( الشيطان الذي خلق قبل البشرية ) تحول إلي الإسلام في زمن محمد .
لم يعتقد غالبية العلماء المسلمين أن الشيطان ما كان ملاكا ( كما اعتقد من قبل المسيحيين ) و لكنه جن كما جاء في القران أن إبليس كان احد الجن سورة الكهف 18
في علم الأساطير والخرافات المرتبط بالإسلام قيل أن الجن كان موجه من قبل بالسحرة والذي استطاعوا ربطه إلي أشياء , كسليمان والذي كان مشهورا بذلك , الكائن الخيالي الذي في المصباحِ في قصّةِ علاء الدين كَان الجن jinni , مربوط في وقود المصباح ,
طرق استدعاء الجن أخبرت في قصص ألف ليلة وليلة .
قيل أن الواحد يستطيع قتل الجن برمي الحجارة .
في القرآنِ، سليمان كان لديه أعضاء من جيشِه يعودون إلى جنسِ الجن .
سليمان كان عنده القدره الإتصال بكل المخلوقات التي سمحت له الإتصال بالجن أيضاً.
وفي نفس الموقع عن الخرافات التي قبل الإسلام نقرأ آلاتي :
http://en.wikipedia.org/wiki/Arabic_mythology
Arabian mythology comprises the ancient beliefs of the Arabs. Prior to the arrival and initial codification of Islam on the Arabian Peninsula in 622 CE, year one of the Islamic calendar, the physical centre of Islam, the Kaaba of Mecca, did not hold only the single symbol of "the God" as it does now. The Kaaba was instead covered in symbols representing the myriad demons, djinn, demigods and other assorted creatures which represented the profoundly polytheistic environment of pre-Islamic Arabia. We can infer from this plurality an exceptionally broad context in which mythology could flourish
يشمل علم الأساطير والخرافات العربية الاعتقادات القديمة للعرب. قبل وصول وهيمنة الإسلامِ على شبه الجزيرة العربية .
المركز الطبيعي للإسلامِ ، كعبة مكة المكرمة، لم يحمل فقط الرمز الوحيد "الله" كما هو الآن.
الكعبة بدلاً مِن ذلك غطيت برموزِ تمثل الشياطين المتزوجةَ و الجن والتي تمثل بشكل كبير البيئةَ المتنوعة في بلاد العرب قبل إلاسلام.
وفي هذا الموقع نري خرافة الجن والعفريت :
http://www.geocities.com/khola_mon/myth/Mythic.html
Other Mythic Characters
Ifrit
Also spelled afreet, afrit, afrite, or efreet, Arabic (male) 'ifrit, or (female) 'ifritah in Islamic mythology, a class of infernal jinn (spirits below the level of angels and devils) noted for their strength and cunning. An ifrit is an enormous winged creature of smoke, either male or female, who lives underground and frequents ruins. Ifrits live in a society structured along ancient Arab tribal lines, complete with kings, tribes, and clans. They generally marry one another, but they can also marry humans. While ordinary weapons and forces have no power over them, they are susceptible to magic, which humans can use to kill them or to capture and enslave them. As with the jinn, an ifrit may be either a believer or an unbeliever, good or evil, but he is most often depicted as a wicked and ruthless being.
The rare appearance of the term ifrit in the Qur'an (the sacred scripture of Islam) and in Hadith (eyewitness narratives recounting Muhammad's words, actions, or approbations) is always in the phrase “the ifrit of the jinn” and probably means “rebellious.” The word subsequently came to refer to an entire class of formidable, rebellious beings, but, in the confused world of chthonic (underworld) spirits, it was difficult to differentiate one from another. The ifrit thus became virtually indistinguishable from the marid, also a wicked and rebellious demon. See also jinni.
تحت عنوان شخصيات خرافية :
العفريت من الخرافات الإسلامية , وهو نوع من الجن إما ذكور أو إناث .
تعيش في مجتمع منظم خلال القبائل العربية القديمة ، ملوك وقبائل وعشائر.
يمكن أن تتزوج فيما بينها كما يمكن أن تتزوج بالإنسان.
كل هذا كان من خرافات الجاهلية قبل ظهور الاسلام
إذن وجود الجن وظهوره في شكل الحيوانات وتزاوج الجن ورمي الجن بالحجارة للتخلص منه , كل هذا هو خرافات منتشرة في أيام الجاهلية , وأخذها نبي الإسلام وتكلم بها وأكد هذه الخرافات وجعلها من معتقدات الأسلام , بل تجرأ ونسب هذه الخرافات لله , و وضع سورة باسم الجن في القران , وهذا الموضوع سوف نتناوله بالتفصيل في موضوع " هل تكلم القران بأساطير وخرافات ؟ نعم وهذا هو الدليل "
http://forum.nadyelfikr.net/viewthread.php...id=41037&page=1
دمتم بخير
|
|