{myadvertisements[zone_1]}
الإسلام : دين العدالة والمحبة والرحمة والجهاد في سبيل الله .
Soul غير متصل
عضو مشارك
**

المشاركات: 11
الانضمام: Mar 2005
مشاركة: #5
الإسلام : دين العدالة والمحبة والرحمة والجهاد في سبيل الله .




بسم الله الرحمن الرحيم


أخي العزيز عبد التواب إسماعيل بما إنك على دراية كبيرة أرجو منك المساعدة .... ولكن قبل أسئلتي أرجو منك الصدر الرحب فأنا مسلمة ولدي أستفساراتي فجاوبني بالحكمة والعقل والمنطق رجاءا .....


أنا مسلمة لأن والدي مسلم وأمي مسيحية وأنا أقدر الإثنين ولكنني تائهة وضالة بالطبع رجائي وطلبي بالهداية والدراية والسكينة وإتجاهي للطريق الصحيح هو الله ورجائي ولجوئي له ... ولكني بحاجة إلى مساعدة أيضا...


أولا لدي استفسارات تخطر ببالي لذلك أرجو أن تجيبني بدليل حيث أمي تقنعني بالدليل دوما والمنطق ....


أولا: هل صحيح مسلم وصحيح بخاري والترمذي سند حقيقي وموثوق نعتمد عليهما ؟؟؟ هل كانوا مسلمين يحبون الرسول حقا؟؟؟


ثانيا: إذا كان ماقلته في أولا صحيح إذا لماذا أسمع منهما فيما ذكراه بكتبهم قصص لاتكاد تخطر على بال أحد عن الرسول من قصص الإجرام والقتل وعدم الرحمة وغيرها...

إني أتابع برنامجا في قناة الحياة إسمه القناع للسيد رشيد وهو مسلم وحافظ للقرآن وعالم بأمور الإسلام ووالده إمام ولكنه من كثرة ماقرأ وعلم بأمور الدين الإسلامي وقرأ الإنجيل علم أن المسيح هو الدين الصحيح لأنه يدعو إلى المحبة والرحمة والتسامح لا القتل والعذاب ونحر الرؤوس!!! وحتى لايكذبون فهم يذكرون المصادر الموثوقة عندنا وهم صحيح مسلم وصحيح بخاري فهل يكذبون أم يختلقون؟؟؟


ثالثا: هل حقا سيدنا عيسى لم يمت ؟؟؟ كما يقول القرآن؟؟؟ وما قولك بهذا


] والسلام عليّ يوم وُلدت ويوم أموت ويوم أُبعث حياً [ ( مريم 33 ).

: ] وإنّ من أهل الكتاب إلاّ ليؤمننّ به قبل موته ويوم القيامة يكون عليهم شهيداً [ ( النساء 159 ).

وقد ورد ذكر وفاة المسيح أيضاً في سورة آل عمران: ] ومكروا ( اليهود لقتل المسيح ) ومكر الله والله خير الماكرين. إذ قال الله: يا عيسى إني متوفّيك ورافعك إليّ ومطهّرك من الذين كفروا ( اليهود الذين كفروا بك ) وجاعل الذين اتّبعوك فوق الذين كفروا ( بك ) إلى يوم القيامة [ ( آل عمران 54-55 ).


هل لك بالجواب والتوضيح ؟؟؟


رابعا: هل حقا الكتاب محرف؟؟؟

] وليحكم أهل الإنجيل بما أنزل الله فيه ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الفاسقون [ ( المائدة 47 ).

فالقرآن يستند باستمرار إلى الكتاب كمرجعه الثابت والأكيد والأمين، إذ يقول الله لمحمد أن يرجع إلى قرّاء الكتاب إن شكّ فيما أنزل في القرآن: ] فإن كنت في شكّ مما أنزلنا إليك، فاسأل الذين يقرأون الكتاب من قبلك [ ( يونس 94 ).

] يا أيها الذين أوتوا الكتاب ، آمنوا بما نزّلنا ( القرآن ) مصدّقاً لما معكم [ ( النساء 47 ).


يوجّه القرآن وصاياه إلى المسلمين أيضاً: ] يا أيها الذين آمنوا، آمنوا بالله ورسوله ( محمد ) والكتاب ( القرآن ) الذي نزّل على رسوله، والكتاب ( التوراة والإنجيل ) الذي أُنزل من قبل ومن يكفر بالله وملائكته وكتبه ( التوراة والإنجيل والقرآن ) ورسله واليوم الآخر فقد ضلّ ضلالاً بعيداً [ ( النساء 136 ).

مقولك بهذه الآية الأخيرة بالذات يا أخي؟؟؟؟


( ب ) البراهين العلمية على صحة الكتاب: (عودة للفهرس)
لم يُنزل الله وحيه الكتابي عبثاً ليتلاعب به الإنسان حسب مزاجه. فيما يلي أهم البراهين العلمية التي تصدّق مع القرآن الكريم على الكتاب. إنها نتيجة اكتشافات الحفريات الآثارية الحديثة.
1- ملفات البحر الميّت: إكتُشِفَت سنة 1947 في "قمران"، بالقرب من البحر الميّت في فلسطين، ملفّات ترجع إلى القرن الثاني ق.م.، وتشمل التوراة باللغة العبرية، مدوّنة على جلد الماعز. لقد قارن العلماء هذا النص بالذي بين أيدينا اليوم، فوجدوه واحداً. تلك الملفّات موجودة الآن في متحف القدس، ولدى المتاحف العالمية نسخ مصوّرة وكاملة عنها، وهي تحت تصرّف من يريد البحث فيها.

2- إكتشف العالم الآثاري "رايلاندز" (Rylands) مقطعاً من إنجيل يوحنا، مدوّناً على ورق البردي، ويرجع إلى حوالي سنة 125م. مع العلم بأن يوحنا الذي كتب إنجيله توفي حوالي سنة 105م.، النص هو مقطع من الفصل الثامن عشر من إنجيل يوحنا، وهو ينطبق تماماً على النص الحالي.

3- إكتشف العالم الآثاري "شاستربيتي" (Chester Beatty)مقاطع كثيرة من الإنجيل مدوّنة على ورق البردي، وترجع إلى القرن الميلادي الثالث. النص ينطبق تماماً على ما هو بين أيدينا، تلك الأوراق هي من أهم الإكتشافات المُبرهِنة على صحة نص الإنجيل، وهي محفوظة في متحف "ميتشيجان" (Michigan) بالولايات المتحدة.

4- في متحف الفاتيكان، يوجد نص كامل للتوراة والإنجيل يرجع إلى القرن الرابع م. ( حوالي 330م. ) وهو باللغة اللاتينية. النص ينطبق تماماً على ما هو بين أيدينا، وهو معروف بنص "الفاتيكانوس" (Vaticanus).

5- في المتحف البريطاني (British Museum) نص كامل للتوراة والإنجيل باللغة اليونانية القديمة، يرجع أيضاً إلى القرن الرابع م. ( حوالي 330م )، إكتُشف في دير القديسة كاتريينا بصحراء سيناء، ولذا فهو معروف بنص "السينايتيكوس" (Sinaiticus). والنص ينطبق تماماً على ما هو بين أيدينا.

6- تتعدّد الطوائف المسيحية، ولكن نص الكتاب واحد عند الجميع، من الشرق إلى الغرب، ومن الشمال إلى الجنوب، وبمختلف اللغات.

7- علماء مسلمون كثيرون نفوا تزوير الكتاب وأهمهم الأفغاني والشيخ محمد عبده.


يصدّق البعض أسطورة رفع الإنجيل إلى السماء مع السيد المسيح، وبالتالي عدم وجوده على الأرض من بعد المسيح. كيف يكون هذا ويقول القرآن إن الكتاب يُتلى ] حق تلاوته [؟ فهل يمكن تلاوته وهو غير موجود؟! بالطبع لا!

إنّ القرآن لم يقل يوماً إن الإنجيل قد اختفى من على وجه الأرض. بل، وكما رأينا، إنه يدعو إلى الحكم بالإنجيل. فكيف يأمر القرآن بالحكم بالإنجيل وهو غير موجود؟!

لقد أتى القرآن قراءةً عربيةً للكتاب الموجود آنذاك بلغتين فقط: العبرية واليونانية. إن ورود الكتاب في هاتين اللغتين، لهو دليل قاطع على أن الكتاب موجود على الأرض، ولم يرفع مع المسيح إلى السماء. وتبرهن على ذلك ايضاً الاكتشافات الآثارية التي ذكرناها.

ولا يجب علينا أن ننسى أن ورقة بن نوفل كان من الكتّاب الذين ينقلون نصوص التوراة والإنجيل. ورقة هو ابن عم السيدة خديجة، زوجة النبي محمد الشريفة، الذي لجأت إليه خديجة مع محمد ليُطَمئنه عن صدق رسالته كما جاء في الحديث: "كان ( ورقة ) امرأً قد تَنَصّر في الجاهلية وكان يكتب الكتاب العبراني، فيكتب من الإنجيل بالعبرانية ما شاء الله أن يكتب" ( انظر صحيح البخاري ). هذا دليل على أن الكتاب كان موجوداً، وفي شبه الجزيرة العربية بالذات ، في أيام محمد، وقبله وما زال.

كل هذه الأدلّة تشير إلى صحّة الكتاب، وتبرز الهوّة الهائلة بين ما يقول القرآن ونبيه عن الكتاب، وبين الذين يفترون عليه من التقليديين. وكفى للكتاب أن يكون القرآن ونبيه المصطفى له شاهدَيْن ومصدّقيْن.

يدّعي البعض أن الإنجيل زُوّر بعد نزول القرآن . إنها لأسوأ الحجج وأقبحها. فلقد أتينا بالبرهان العلمي القاطع على أن النص الإنجيليي الموجود اليوم، هو النص الذي يشهد له القرآن ويصدّق عليه، وهو نفسه الموجود منذ الوحي به في القدم.

"إنجيل" برنابا: (عودة للفهرس)
بعد أن روّج فئة من اليهود إشاعة تزوير الإنجيل، أشاعوا أن "الإنجيل" الأصلي أو "الحقيقي" مخفيٌّ في الفاتيكان، وأن اسمه "إنجيل برنابا". هذا "الإنجيل" افتعلوه هم أنفسهم في القرن السادس عشر وسمّوه "إنجيل برنابا". قصدوا من جرّاء هذا "الإنجيل" زرع البلبلة والعداوة بين المسيحيين والمسلمين ليسودوا هم على العالم.

كثيرون وقعوا في فخّ هذا "الإنجيل" لعدم معرفة أو تحليل ما جاء فيه، واندفعوا عشوائياً لمحاربة الإنجيل وأهله على أن إنجيلهم مزوّر، وبحجة أن إنجيل برنابا هو الإنجيل الحقيقي.

إن سرّ انجذاب البعض نحو "إنجيل" برنابا، هو ذكره للنبي محمد على لسان يسوع ( عيسى )، ولم ينتبهوا إلى أمر في غاية الأهميّة، وهو أن يسوع، في هذا "الإنجيل"، ينكر أنه هو المسيح، ويقول إن المسيح هو محمد، وإنه خُلِق قبله. وهذا يخالف تعاليم الإنجيل والقرآن، فهما يؤكدان أن يسوع ( عيسى ) هو حقاً المسيح. إليكم من هذا "الإنجيل" بعض المقتطفات:

فصل 1:96: "قال الكاهن ليسوع: قف يا يسوع، لأنه يجب علينا أن نعرف من أنت … (3) إنه مكتوب في كتاب موسى ( التوراة ) أن إلهنا سيرسل لنا مسيّا ( المسيح ) الذي سيأتي ليخبرنا بما يريد الله… (4) لذلك أرجوك أن تقول لنا الحق: هل أنت مسيّاً الله الذي ننتظره؟ (5) أجاب يسوع: حقاً إن الله وعد هكذا، ولكني لست هو، لأنه خُلِق قبلي وسيأتي بعدي…".

فصل 13:97: "فقال حينئذ الكاهن: ماذا يُسمّى ماسيّا ( أيّ المسيح )؟ (14) أجاب يسوع: إن اسم مسيّا عجيب لأن الله نفسه سمّاه لمّا خلق نفسه، ووضعها في بهاء سماوي. (15) قال الله : اصبر يا محمد… (17) إن اسمه المبارك محمد".

هذا الكلام مخالفة صارخة لما أوحاه الله في الإنجيل وفي القرآن الذي يصدّق على ما جاء في الإنجيل بقوله إن عيسى هو حقاً المسيح. ولم يَدّعِ النبي محمد يوماً أنه هو المسيح دون عيسى، كما أنه لم يدّع يوماً أنه خُلِق قبل عيسى. أين تعاليم القرآن الشريف من افتراءات "إنجيل" برنابا؟

لقد لعب مؤلفو هذا "الإنجيل" على محبة المسلمين للنبي محمد لتحريضهم ضد المسيحيين، وتوسيع الهوّة بين الفئتين الشقيقتيْن، ليسودوا هم، اليهود، دون سواهم، عاملين بمبدأ "فرّق تسد". ولكن كل مسلم مفكّر وصادق سيعي، عاجلاً أم آجلاً، أن الإيمان "بإنجيل برنابا" هو كفر بالقرآن الكريم المناقض له، والمصدّق للوحي الإنجيلي الحقيقي بشهادته أن عيسى هو المسيح حقاً.

لقد نشرت مطبعة "المنار" المصرية، لصاحبها السيد محمد رشيد رضا، ترجمة عربية لإنجيل برنابا، وهي ترجمة من الإنكليزية للدكتور خليل سعادة، منها نقلنا المقتطفات الواردة هنا. يشرح المترجم في مقدمته ما يكفي لتعرية اليد اليهودية التي ألّفت هذا "الإنجيل". فقد ألّفه يهودي اعتنق المسيحية وصار راهباً، ثم اعتنق الإسلام. ونظن أنه اعتنق الدينين زوراً لنشر أضاليله في صفوفهما. لقد اكتشف العلماء أن هذا "الإنجيل" كُتب أصلاً باللغة الإيطالية، وأنه يرجع إلى القرن السادس عشر. وتبيّن ذلك من نوع الحبر المستعمل، والخط الإيطالي، والأسلوب الفينيسي المشهور آنذاك بإيطاليا، ونوع الورق المكتوب عليه.

هل من آيات قرآنية عن التزوير؟ (عودة للفهرس)
يرتكز البعض على آيات قرآنية معيّنة لنعت الكتاب بالتزوير. إنهم يتناسون الآيات القرآنية المصدّقة للكتاب. إن القرآن لا يناقض نفسه بنعت الكتاب بالتزوير بعد التصديق عليه. إليكم بعض الآيات القرآنية التي يستند إليها دعاة التزوير، منها يتّضح أن التزوير المقصود في القرآن هو التلاعب في التفسير، لا في آيات الكتاب.
- ] أفتطمعون أن يؤمنوا ( اليهود ) لكم ( أيها المسلمون ) وقد كان فريق منهم يسمعون كلام الله ( في التوراة ) ثم يحرّفونه ( عن معناه ) من بعد ما عقلوه ( فهموا مقصود الله ) وهم يعلمون [ ( البقرة 75 ).

- ] الذين آتيناهم الكتاب يعرفونه كما يعرفون أبناءهم . وإن فريقاً منهم ليكتمون الحق وهم يعلمون [ ( البقرة 146 ).

- ] وإن منهم لفريقاً يلوون ألسنتهم بالكتاب، لِتحسبوه من الكتاب، وما هو من الكتاب. ويقولون هو من عند الله ( أي من الكتاب ) وما هو من عند الله ( أي ليس في الكتاب بل من عندهم ) ويقولون على الله الكذب وهم يعلمون[ (آل عمران 78 ).

لاحظ أنهم ] يلوون ألسنتهم [، لا يزوّرون نصّ الكتاب. فبتلوية ألسنتهم، يأتون بتفاسير تناسب مصالحهم، دون تبديل أو تحريف نصّ الوحي الكتابي.
هذا هو تفسيرنا للآيات السابق ذكرها التي حاول ذوو النيّة السيّئة أن يلووها بلسانهم للإفتراء على الإنجيل. إنّ القرآن يُصرّح أنّ اليهود هم الذين يمارسون ذلك:
- ] من الذين هادوا ( اليهود ) يحرّفون الكَلِمَ عن مواضعه… [ ( النساء 46 ).

- ] ولقد أخذ الله ميثاق بني إسرائيل… فبما نقضهم ميثاقهم لعنّاهم وجعلنا قلوبهم قاسية، يحرّفون الكلم عن مواضعه ونسوا حظاً مما ذُكّروا به [ (المائدة 12-13 ).

إن المقصود الإلهي بالتحريف واضح ويُشير إلى تحريف ] الكلم عن مواضعه [، أي تحريف الكلام عن معناه. وتجدر الإشارة إلى أن فئة من ] الذين هادوا [، أي اليهود بني إسرائيل، هم المقصودون في تلك الآيات القرآنية. وذلك لأن بعض اليهود كانوا، وما زالوا، يلوون كلام الله ونبوءاته، تبريراً لرفضهم السيد المسيح. وإن "إنجيل" برنابا المنحول، لهو خير مثل على هذا الالتواء.

إن القرآن لا ينفرد بشجب اليهود لتلاعبهم بكلام الله وتحريفه عن مواضعه، إذ أن النبي أرميا ( القرن السادس ق.م. ) أعلن في التوراة غضب الله على اليهود لتحريفهم التوراة، فيقول أرميا: "كيف تقولون: إننا حكماء وعندنا شريعة الله ( أي التوراة )؟! فلقد حوّلها قلم الكتبة الكاذب إلى كذب" ( أرميا 8:8 ).

لا بدّ من التوقّف عند كلام أرميا هذا، لتوضيح المقصود الإلهي منه. فقد ثار هذا النبي منذ القدم على الكتبة لأنّهم شوّهوا مقصود الله بتفاسيرهم الباطلة، فحوّلوا التوراة إلى كذب. إنني، إذ أؤكد على صحة التوراة، اقصد صحة النص التوراتي الوارد إلينا اليوم. إن هذا النص هو الذي عرفه النبي محمد، وهو الذي عرفه المسيح. لا تزوير في هذا النص، ولا يمكن أن تتلاعب فيه يد بشريّة، لأن الله أراد بحكمته الخارقة، أن تصل التوراة إلينا في نصّها الحالي. لماذا؟ ليكشف الله لنا مخطّطه الخلاصيّ لصالح البشريّة كلّها وليفضح تأثير الروح الصهيونيّة السلبيّ على الرؤساء والكتبة اليهود. فهؤلاء بدأوا كتابة التوراة منذ القرن العاشر ق.م.، أي بعد موت موسى بحوالي ثلاثمائة سنة. فأدخلوا على التوراة، قصداً، تفسيراتهم الصهيونية للوحي الإلهي البرّاء منها.


ماقولك أخي ؟؟؟؟ الذي علق هذا التعليق هو مسلم على فكرة مؤمن بمحمد عليه الصلاة والسلام وأحب أن أعلمك بأنني ملتزمة بصلاتي وصومي وكل شيء ولكني أيضا أفكر ...


هل يعجبونك هؤلاء المسلمون الذين يقولون الله أكبر وينحرون الناس دون وجه حق؟؟؟؟ من المحاسب الله م البشر؟؟؟ وبأي حق؟؟؟

ماذا تقول على هؤلاء الذين ينحرون الرؤوس باسم الدين باسم الله؟؟؟ ماذا تقول؟؟؟ هل هذا هو دين الإسلام؟؟؟

هل مسيحي رحيم وكريم وخلوق وطيب ويعرف ربه يدخل النار؟؟؟ والمسلم المجرم القاتل الكذاب والمنافق يدخل الجنة هذا مانتعلمه لسوء الحظ في هذه البلاد ؟؟؟؟ أجبني ياأخي؟؟؟


كيف تريد المسيح أن يتبعوك إن كنت تنفرهم منك كمسلم بجرائمك وقتلك وتكفيرك لهم كيف؟؟؟ لماذا لاتوجد رحمة وتفاهم وحسنى بين الناس لم هؤلاء الفتاوى يقول كلام مختلف عن الآخر؟؟؟؟ لماذا في كل مكان مبشر وداعي يقول كلام عكس الآخر ؟؟؟ من نتبع ؟؟؟ لمن نسمع؟؟؟


أجبني يا أخي إن أمكنك ذلك وبالدليل أرجوك ؟؟؟


تحياتي لك وبانتظار ردك؟؟؟





06-26-2006, 09:19 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
الإسلام : دين العدالة والمحبة والرحمة والجهاد في سبيل الله . - بواسطة Soul - 06-26-2006, 09:19 AM

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  لكل من يقول : تركت الإسلام .أنت لم تعرف الإسلام حتى تتركه . جمال الحر 9 3,989 06-20-2012, 02:35 AM
آخر رد: حر للابد 2011
  من أخلاق نبي الإسلام صلى الله عليه وسلم سامي بحبك 14 3,850 01-26-2012, 09:24 PM
آخر رد: ahmed ibrahim
  حقائق عن الله و الإسلام معرف مؤقت 10 3,489 11-07-2010, 03:48 AM
آخر رد: حنيفا على الفطرة
Question مامعنى الشهادة في سبيل لله بوشاهين البحراني 15 3,970 06-03-2009, 02:23 PM
آخر رد: بوشاهين البحراني
  عندما يغلق الإسلام جميع الأبواب (مشكلتنا مع الإسلام) داكن البشرة 7 3,534 09-10-2008, 03:49 AM
آخر رد: داكن البشرة

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS