اقتباس:  غالي   كتب/كتبت  
 

المسيح عيسى ابن مريم عليه السلام لم يكن يحي الموتى بالمعنى الحرفي للكلام... بل كان يحي الموتى روحانياً... وهذا أمر قام به كل الأنبياء... وليس عيسى فقط...
كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَكُنتُمْ أَمْوَاتاً فَأَحْيَاكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (28) البقرة
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اسْتَجِيبُواْ لِلّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُم لِمَا يُحْيِيكُمْ (23) الانفال

و اين معنى الموت الروحى فيما سبق يا غالى

و اين هى المعجزه اصلا إن كان هو إحياءا روحانيا

ام ان الميرزا غلام احمد يحاول تحريف معنى الايات لانه عاجز عن الإتيان بمعجزه تماثل ما اخبر عنه القرأن فيقوم يتحريف المعنى و نفى المعجزه الحسيه

اقتباس:  غالي   كتب/كتبت  
وقد ورد في إنجيل لوقا ما يلي:
وَفِيمَا هُمْ سَائِرُونَ فِي الطَّرِيقِ قَالَ لَهُ وَاحِدٌ: «يَا سَيِّدُ، أَتْبَعُكَ أَيْنَمَا تَمْضِي». 58 فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ:«لِلثَّعَالِبِ أَوْجِرَةٌ، وَلِطُيُورِ السَّمَاءِ أَوْكَارٌ، وَأَمَّا ابْنُ الإِنْسَانِ فَلَيْسَ لَهُ أَيْنَ يُسْنِدُ رَأْسَهُ». 59 وَقَالَ لآخَرَ:«اتْبَعْنِي». فَقَالَ:«يَا سَيِّدُ، ائْذَنْ لِي أَنْ أَمْضِيَ أَوَّلاً وَأَدْفِنَ أَبِي». 60 فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ:«دَعِ الْمَوْتَى يَدْفِنُونَ مَوْتَاهُمْ، وَأَمَّا أَنْتَ فَاذْهَبْ وَنَادِ بِمَلَكُوتِ اللهِ».  لوقا 9/57-60
المقصود هنا الموتى الروحانيين... وليس الموتى جسدياً... إذ كيف يدفن من هو ميت جسدياً ميتاً أخر؟؟؟
والمعنى المقصود هو دع الموتى الروحانيين الذين لم يؤمنوا بي يدفنون الموتى جسدياً... وأما أنت فاذهب وادع الناس للإيمان بي وبالله.

و منذ متى نستشهد على القران بما فى الكتب المحرفه يا غالى ؟

ام انك تؤمن بصحة الكتاب المقدس ؟