اقتباس:  على نور الله   كتب/كتبت  
الدارقطنى :
انا قابلت صوفيين من الشيشان و هم يلعنون باسييف و خطاب

لعلك قابلتهم في المنام؟!!

الشيشانيون التقيناهم بأرض مكة الطاهرة وما أحد منهم إلا وأثنى على المقاومة وعلى رأسهم شامل وخطاب رحمهما الله وأعلى مقامهما في الفردوس الأعلى.

وأما صوفية بلاد الشام فهم أصحابي ورفقاء دربي وما أحدهم إلا ويثني ويمدح بهذين المجاهدين، فمن هؤلاء الصوفية الذين التقيتهم؟!! لعلهم زنادقة أو ملحدون قالوا يا حسين فجعلتهم من المسلمين المتصوفة!

اقتباس:  على نور الله   كتب/كتبت
و قد قتلوا اكبر عالم صوفى فى داغستان بعد ان ناظر الوهابيين على التلفزيون الداغستانى و افحمهم و اظهر هبلهم و حماقتهم و جعل الناس تضحك عليهم .
فى اليوم التالى قضوا عليه بصليات نارية .
السفاحون لا يجتمعون مع الانبياء و الصديقين .

شامل ما كان وهابيا أصلا، بل كان مسلما يقتدي بالنبي صلى الله عليه وسلم اعتمادا على ما نقله له سلف الأمة الأطهار من الصحابة الكرام والتابعين الأخيار، وكلنا على ذات المنهج الذي سار عليه أبو إدريس رحمه الله، وأما قتلهم لمن أفحمهم بالمناظرة فهذا ما لا يصح قطعا ولا بحال من الأحوال، بل هم لا يقتلون إلا عميلا أو ملحدا يعاون الكفرة على قتل الإسلام وأبنائه، وما ذاك إلا ادعاء منك وليس لك عليه دليل صحيح.

اقتباس:  على نور الله   كتب/كتبت
ملاحظة :
مفتى الشيشان قاديروف كان صوفيا و تصدى للهجمة الروسية  
و لكنه عندما فهم ما يبيته الوهابيون للمسلمين و ما فعلوه بالابرياء فانه فضل البقاء مع الروس ضد الانجاس الوهابيين

الله الله إيه العظمة دي كلها يا على!!

المسلمون يخططون لهدم الإسلام والروس هم حماته!!

إيه العظمة دي كلها!!

إذا كان ذاك صوفيا فلعنة الله على الصوفية، ذاك الحقير الوضيع كان من الطابور الخامس قاتلا مأجورا للروس ولا يعرف تصوفا ولا إسلاما.

رحمك الله أبا إدريس وجمعنا بك في مستقر رحمته