اقتباس:  على نور الله   كتب/كتبت  
فاما ان يكون هذا افتراء من الدارقطنى  
او ان يكون الدارقطنى يعتبر انه لا فرق بين النواصب و اهل السنة  
او هناك احتمال ثالث لا اود طرحه كى لا اطرد من النادى

[SIZE=5] الناصب من نصب لكم وهو يعلم أنكم تتولونا وتتبرؤون
من عدونا وأنكم من شيعتنا .

النصب بتعريفكم له أليس هو البغض؟!!

ونحن كمسلمين نبغض جميعا وبلا أدنى شك أبا لؤلؤة المجوسي قاتل عمر.

وأبو لؤلؤة عندكم من شيعة علي رضي الله تعالى عنه، ومن يبغضه فقد نصب له وهو يعلم أنه يتولى عليا وآله –بزعمكم- ويتبرأ من عدوه –أبو بكر وعمر على رأسهم طبعا- وأنه من شيعة الآل الأطهار بافترائكم.

وعليه فنحن نواصب:D ولا فرق فيما قال ذاك الدعي وبين ما ذكرنا وبينا:9:

صح ولا أنا غلطان:hii: كفاك تقية يا على:no2:

ولمزيد من الوضوح والإيضاح أقول عليك بهذا المقطع الصوتي لتعلم أن السنة كلهم نواصب عندكم، لا فرق بين من أبغضكم ومن أحبكم، فاستمع يا على وكفاك تقية، وإن شككت مقدار أنملة جئناك بالأقوال البقية:P

http://www.fnoor.com/media/fn345.wma

خليك ساكت أحسن:rose: