الجزء الذى سمعته من كلام حسن نصر لم يذكر فيه الإسلام سوى كلمة ( المقاومة الإسلامية ) ، وهو يهين باقى العرب بقوله : كونوا رجالاً يوماً واحداً
وباقى الرؤساء يخافون على بلادهم من الدمار .. فمصر سبق عبد الناصر وقدمها محرقة فى الصراع مع إسرائيل ، وصدام قدم العراق محرقة لكى يحارب إسرائيل
وحسن نصر لايهمه لبنان فهو يقدمها محرقة فى سبيل ان يثبت نفسه رجلاً يحارب إسرائيل
وهو لم يذكر لبنان إلا بكلمة أنه سيهدى نصره للبنان
سيهدى لهم بلدهم محروقاً من أجل أن يثبت نفسه محارباً
وربما تكون الفكرة هو تدمير لبنان لكى يدمر إسرائيل ، فإذا إحترق لبنان فيمكن ان يكون ارضاً صالحة لضرب إسرائيل بالصواريخ وتدميرها