اقتباس:  SH4EVER   كتب/كتبت  
صواريخ الملعون صدام لم تقتل حتى عشرة اسرائيليين ..  

و أغلب صواريخه أطلقها على مراقد الأئمة الأطهار . و هذا الملعون سيذهب إلى مزبلة التاريخ و لن يتذكره سوى أشباهه من الطواغيت الذين قتلوا شعوبهم سنينا طويلة .  

و مقارنته بالسيد حسن نصر الله البرمكي مستحيله فأين الثرى من الثريا

إن الغبار الذي يعلق على حذاء صدام وأصغر مقاوم عراقي يشرف نصر الله وكل الكلاب الفارسية المتحالفة مع المارينز .

بالفعل أين الثرى من الثريا وأين الوطني من الطائفي

وأين القائد المستقل بقراره من الذي يحني ظهره ويطأطئ في وضعية الركوع ليقبل أيادي خامنئي النجسة الملوثة بدماء العراقيين. ومن يقبل يد خامنئي هل يستطيع الاعتراض على اشاراته وتوجيهاته


يا للعار هل هناك قائد حقيقي يقبل يد قائد دولة أجنبية .

أين صدام من صاحب الأجندة الفارسية التي توغل في معاداة الثورة العراقية المسلحة ودعم للعملاء وتنضوي تحت المشروع الأمريكي الإيراني انطلاقا من أجندة طائفية همها تفجير الوحدة الوطنية العراقية لحساب الانتماء الطائفي

تحية للمقاومة العراقية البطلة التي تتصدى لكلاب فارس ومن هم على شاكلة حسن نصر الله البرمكي الذي جعلوا من أنفسهم مطايا وجحوشا للمحتل.