جـ- وإذا كان اليهود هم أتباع الشريعة اليهودية التي جاء بها موسى عليه السلام، فإن موسى قد وُلد، ونشأ، وبُعِث، ومات، ودُفِن، في مصر. ولم تقم بين اليهودية وبين فلسطين في ذلك التاريخ أدنى علاقة. فلا توراة موسى نزلت بالقدس أو فلسطين، كما هي علاقة الإسلام والقرآن بالحجاز مثلاً، وكما هي علاقة النصرانية والإنجيل بفلسطين، وإنما نزلت توراة موسى بمصر، وبلغتها الهيروغليفية.


...................... شكرا يا داعية السلام (f)

لهذا أنا ذكرت أن اسرائيل قامت كمخلب قط للصهيو مسيحية
واستغلوهم أبشع استغلال لهذا اليهودي الساذج
حتى أن من هؤلاء يعترفون بهذه المؤامرة عليهم
ولكن صوت القوة المالية والعسكرية للصهيومسيحية
هي الأقوى وهي التي تتحكم بالقرار الأمريكي
وبالانتخابات للرئيس
وهذه المجموعة الهائلة متواجدة بزخم تقدر بأمريكا بسبعون مليون شخص
وليس لهم اتفاق مع الفاتيكان ...
لهذا تجد أن الفاتيكان بطريقة أو أخرى يتصدى للعنف
الاسرائيلي
وقد تجده السباق لهذا الاستنكار قبل رؤساء الدول العربية