الجيش الاسرائيلي يتعرض الى اكبر حملة تشكيك في تاريخه بعد فشله في هزيمة حزب الله.

.....................................

يا الكندي
هذا هو الذي أعول عليه
متى سيعي الانسان اليهودي العادي قبل المسؤول
أن هذه الدولة التي أقيمت عنوة على أشلاء الغير
هي مشروع فاشل وظالم ولن يتمكنوا على مدى الزمان الاستمرار بجسم يلفظهم لفظا باتا
وأنا ضد اية فكرة تدعو الى السلام مع هذا الكيان العنصري
بل عليه أن
يتخلى عن اغتصابه لوطن الغير ومن يريد أن يعيش
بهذا الجزء من الوطن العربي
عليه أن يقبل أن يعيش كما كان آباؤه وأجداده اليهود العرب ....
ولفظ كل الدخلاء والمتعصبون والمهووسون الدينيون ... وأخص بهم
الصهاينة الذين وفدوا الينا بأفكارهم الفاشية من أوروبا الشرقية
من بولندا بالذات ....