رحم الله حافظ الأسد ، فقد كان قائدا عظيما وسياسيا محنكا من المؤسف أنه غير موجود في هذا الظرف ..

الأسد رفض رفضا قاااااااااطعا أن يعقد حلفا استراتيجيا مع ايران رغم كل العلاقات المميزة التي تربطه بها ..

صدام حسين ( عج ) حذر سوريا من سجنه من الإنجراف خلف إيران..

إيران لا يهمها الا مصالحها ، وهي لأجل مصلحتها مستعدة لأن تضحي بأي عربي وأولهم .. أولهم الشيعة ...

لماذا عم أقول هالقول؟
لا شئ ..
لا اعرف ..
ما دخلني

حما الله سوريا من كل طامع أثيم