شكرا اعزائي على التعقيب

وقد نوهت في الموضوع حول أن بعض المعارضين بشدة لإسرائيل هم يهود
وفي رأيي هم أكثر مصداقية وشرفا من كثير من المدسوسين بيننا

إن وصف الأبيض بالأسود والأسود بالأبيض صار عادة دارجة هذه الأيام
والمسألة لم تعد فقط محاولة تبرئة المذنب.. بل أيضا محاولة تصوير المذنب بصورة الضحية..

نيكول كيدمان لم تنفق ملايينها على هذه الحملة إعلاءاً لكلمة الحق وإزهاقا للباطل..
هي تتملق ولي نعمتها..
أو بالأحرى أولياء نعمتها..

هوليود كلها ملك اليهود
في أمريكا هناك 6 ملايين يهودي نصفهم ممثلون في هوليود
بل من نجوم الصف الأول..
ويمثلون الفيلم تلو الآخر حتى لو كانوا لا يعرفون التمثيل من الأساس..
ويعطون الفرصة في أفلام كبرى لا يحصل عليها غير الصهيوني ولو بعد عشر سنين

التصهين ليس سمة لليهود فقط..بل أنه منتشر بين المسيحيين بكثرة والمسلمين أيضا..