من الشائع يا حسام أن الجماعات من البشر تطيش بوصلتها أكثر من الأفراد، ثم إنهم يصابون بانعدام الوجهة والسبب والغاية.

لكن الأفراد ماذا يريدون؟ يعني أنت مثلا وبدون قصد شخصي، ما الذي تريده من الناس؟ وهل عندك تصور للوصول إلى ما تريده؟

هناك ملاحظة، حين تتحدث عن الخيارات والتخيير، فهل يشمل هذا التخيير الحق في رفض عبدالناصر؟ هل أتى عبدالناصر لسدة الحكم بعد تخيير أهل مصر؟