ليلين
هجر النادي في 23 ـ 12 ـ 2009
المشاركات: 549
الانضمام: Jan 2002
|
ملحد إسلامى ، لادينى إسلامى ، ونصرانى إسلامى أيضا .... وكلهم إسلامى
اقتباس: حارث كتب/كتبت
طبعا ليس هذا هو الطرح يا عزيزى هذا الذى تتحدث عنه عبارة عن الشك المنهجى
مذهبيّ. شك مذهبي و ليس منهجياً. الشك المذهبي أن تبدأ بالشك و تنتهي إليه، بينما المنهجي يوظّف الشك من أجل الوصول إلى مرحلة تالية.
اقتباس:[QUOTE]1. من حيث المعرفية:
ـ اللاأدرية المطلقة، و هي التي تفضلت بالحديث عنها، و فيها يتم طرح أن القضية لا يمكن الحكم فيها بالفطرة، بالتالي يستحيل الحكم فيها بأي شكل.
ـ اللاأدرية المؤقتة، و هي ما أتحدث عنه أنا، حيث يتم الاكتفاء بالامتناع عن الحكم لحين الحصول على أدوات منطقية لدعم اتخاذه، سواءً بالسلب أو الإيجاب.
لنصطلح على أن المقصود باللاأدرية فى حديثنا عن منهج اللإلحاد وطرقه هو اللاأدرية المطلقة .
و لماذا نصطلح؟ أنا لا أومن بالأدرية المطلقة فلماذا أناقشها معك من منطلق الدفاع، حارث؟
اقتباس:ـاقتباس: اللاأدرية المتجاهلة Ignosticism،حيث يتم اعتبار السؤال المطروح ـ "هل الله موجود؟" في حالتنا هنا ـ غير قابل للطرح لأن ’وجود الله‘ بلا أي قيمة/تأثير/عواقب علينا، و بالتالي لا توجد أي قيمة لإثبات أو لاإثبات وجوده، و لا حاجة لشغل أنفسنا بالسؤال.
إذا قلنا إنه لا مشاحة فى الاصطلاح على الرغم مما يسببه ذلك من مغالطات وإيهامات لتجميل وجه اللأدرية والفكر الإلحادى بغير وجه حق على طريقة الخمر مشروب روحى .. إذا سلمنا بذلك وسلمنا بالمعنى أى أن ما لا قيمة له يمكن تجاهله ولا شأن لنا بالبحث فيه ولا علينا ألا نحكم عليه بسلب أو إيجاب كما هو معلوم لدى جميع العقلاء فإننا لا نسلم بالمثال لمصادرته السافرة وقبحه الجائر ومنافاته لأبسط مبادئ التفكير .لتكتفى يا عزيزى بتمرير مغالطة تجميل اللاأدرية وابحث لك عن مثال آخر نتفق عليه فقد اتسع الخرق على الراقع أم أنك تريد أن تشغلنا بأحدهما ليسلم لك تمرير الأخرى ؟!!
مداخلتي أكاديمية تضع أمام الجميع تيارات متعددة للاأدرية. المصادرة الحقيقية هي ما تمارسه أنت، حارث، بفرض تعريف بروباغاندا للاأدرية.
اقتباس:نفس الشىء ينطبق على مصطلحك (( لاأدرية إيمانية )) يذكرنى بعبارة قرأتها لاحدهم (( الدعارة الحلال ))!!!!!!!
يعني تريد إقناعي أنك لا تفهم فكرة الفصل بين المعتقد و القيمة المنطقية للحقيقة؟
اقتباس:بالنسبة لسؤالك عن العلاقة بين السوفسطائية واللاأدرية :
السوفسطائية منهم من ينكر حقائق الأشياء، ويزعم أنها أوهام وخيالات باطلة، وهم العنادية، ومنهم من ينكر ثبوتها ويزعم أنها تابعة للاعتقادات، حتى إن اعتقدنا الشيء جوهراً فجوهر أو عرضاً فعرض أو قديماً فقديم أو حادثاً فحادث وهم العندية، ومنهم من ينكر العلم بثبوت شيء ولا ثبوته، ويزعم أنه شاك وشاك في أنه شاك وهلم جرا، وهم اللاأدرية.
هذه ليست اللاأدرية agnosticism، بل الشك المذهبي skepticism. إما أن توثّق لي معلومتك أو لا داعي للمتابعة في لغة البروباغاندا ديماغوجية الطابع هذه.
|
|
09-14-2006, 12:55 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}