اقتباس:  اسحق   كتب/كتبت  
إقتباس
اما طلب الرحمة و السماح فالاخرة هي وقته.
_____________________
من يطلب لمن ؟
تحياتى

الاستاذ اسحق
لقد ناقشنا هذه النقطة و التي تاهت بتفرع الاسئلة.
سالخص لك , فقد بدأ الموضوع بمقدمة منك وسؤال بعد الاية الكريمة:

أَلَا لِلَّهِ الدِّينُ الْخَالِصُ وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ أَوْلِيَاء مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌ كَفَّارٌ
( الزمر 3 )

اقتباس:ما نود قوله هو أن معرفة الله ظاهرة لدى الوثنيين و ما عبادة الأوثان سوى وسيلة للشفاعة كما يذكر القرآن .
لذلك فأى وسيلة للشفاعة الخلاصية تعتبر شركا .
و بناء على ما سبق يكون الإسلام شركا بسبب مناداته بشفاعة محمد .
و لا تكون المسيحية شركا بسبب قولها أن المسيح هو إقنوم إلهى .
ردودكم

.
و تعليقنا يتلخص في الاتي:
1- الاية لا تشير الى الشفاعة لا من قريب و لا من بعيد.
و قد اوضحنا لك معنى الشفاعة مستدلين بمعاجم اللغة.
2- اثبتنا لك ان المسيحية تقول بشفاعة المسيح للخطاة عند الاب:
1يو 2:1 يا اولادي اكتب اليكم هذا لكي لا تخطئوا.وان اخطأ احد فلنا شفيع عند الآب يسوع المسيح البار

و لكن عوضا عن ان تراجع فهمك غير الصحيح لمعنى الشفاعة , اجبت بجواب لا يقبله احد اذ انك تمنع على الاخرين ما اجزته ليسوع ناسيا بان لا دليل لك هنا الا ايمانك بذلك فقلت :

اقتباس:فهو طرف ثالث و هو الله المتجسد فى ذات الوقت .

هل هذه اجابة يا زميل؟
لو اردت ان نقبلها منك فعلينا ان نقبل الوهية المسيح او تجسد الله. و هو ما نرفضه لعدم عقلانيته و عدم وجود دليل له .