اقتباس:يبدو عزيزي أنك تتحدث بعربية أخرى غير التي يتحدث بها كل الناطقين بها , قدمت لك الادلة من كتب التفاسير على معنى النسخ و التبديل و قدمت لك الدليل من المعاجم و لكن لا فائدة …… الام تحتكم أذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

أنا أعرف , أنت تحتكم لنظرة أحادية ضيقة لا تعترف بأي وجهة نظر معارضة دون دليل قوي يساند معتقداتك .

اهلين و انا بخير و الحمد لله
و كلام غريب ان تقول بانني اتحدث عربية غير التي يتحدث بها الاخرون , فانا ايضا استدل لك بمعاجم اللغة, و لكن في كل مرة انوه لك بان كتب التفسير ليست مراجع لغوية. كما و في اكثر من مرة ابنت لك بان كتب التفسير تعرض كل الاراء المطروحةالتي بلغت المفسر , و كم مرة نقلت لنا منها راي واحد و اهملت البقية. فالقول بالنسخ للايات التي ذكرتها هنا انت تعلم تماما بان هناك من احكمها, فاذا بك تنقل الراي القائل بالنسخ فقط و الذي كثيرا ما يكون ضعيفا جدا مقارنة بالراي القائل بالاحكام.

اقتباس:و أنا أول مرة أسمع من يقول بان : خير منها تعني الاضافة و التكملة .

هل لا ترى فارقا بين كلمتي  ( يبدل )  و بين  ( يكمل ) ؟؟؟؟؟؟؟ هل ترى الآية تقول : ( و أذا أكملنا آية بآية )  أم تقول  ( و أذا بدلنا
آية بآية ) ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

أذا كنت لا تعرف الفارق بين التبديل و الاكمال ثم بعد هذا تتهم غيرك بعدم معرفة العربية فتلك هي الطامة الكبرى عزيزي

اطالبك بان تقتبس من كلامي اين قلت انا كلمة ( يكمل). و ارجو الا يكون مصير هذا المطالبة الاهمال كمصير المطالبات السابقة.
انا قلت لك بان اية البقرة فيها قراءة ابي ابن كعب ( ننسأها) و النساة كما وضعت لك من المعجم تعني الزيادة.
و لا اعرف لماذا تتعمد خلط الاوراق فاية البقرة ( ما ننسخ) ليست هي الاية التي تتحدث عن الابدال فتلك في سورة النحل{وَإِذَا بَدَّلْنَا آيَةً مَّكَانَ آيَةٍ وَاللّهُ أَعْلَمُ بِمَا يُنَزِّلُ قَالُواْ إِنَّمَا أَنتَ مُفْتَرٍ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ } (101) سورة النحل , و قد ضربت لك من الامثلة ما فيه الكفاية للنسخ ( النقل) و النسأة ( الزيادة) و الابدال, و لكنك تمر و كانك لا ترى!

اقتباس:كفى مراوغة يا سيد صفي  

أنا قلت لك سابقا سأسلم   ( جدلا ) أن أمنيته لا تعني قراءة او تلاوة و سألتك عن معنى كلمة   ( نسخ ) في تلك الآية
هل تأتني بمعنى ( يكرر ) كما قلت انت أم لا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

دعك من معنى أمنية و ركز في معنى  ( نسخ ) في تلك الآية وبرجاء عدم الهروب من الرد و تشتيت الموضوع
لكلمة أخرى .

خليك شجاع و جاوبني : هل معنى كلمة  ( نسخ ) في الحج 52 التكرار أم الالغاء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

جاوبني من فضلك دون هروب .

لقد قلت لك ان الاجابة موجودة و بسيطة من قبل و لكن لا بد ان اثبت لك بعض الاساسيات و هي:
1) الاية ليست عن النبي (ص).
2) امنيته لا تعني تلاوته او قراءته للقران بل تعني دعوته.


انت يخيفك ان يكون معنى النسخ النقل , اذ تهول الموضوع كيف ينقل الله كلام الشيطان , و لكن يا سيد انا الفت انتباهك الى عدم فهمك لكلمة ( امنيته) لانها لا تعني تلاوة. و اذا كانت لا تعني تلاوة , فبالتالي فان القاء الشيطان ليس كلاما.و نسخ الله لما يلقي الشيطان ليس نقلا لكلام وعليه فان محاولتك المستميتة في الوصول الى ان الله ينقل كلام الشيطان محاولة فاشلة لان ( امنيته) ليست وحيا او قراءة او تلاوة .

اقتباس:

اقتباس:الصفي كتب/كتبت [/i]  
كتب التفسير ليست مراجعا للغة.

لا يعجبك كتب التفاسير و لا المعاجم , ماذا يرضيك أذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لم اقل لا تعجبني , بل قلت ان كتب التفسير ليست مراجع في اللغة , اما المعاجم فترى بانني استشهد بها مثلي مثلك
.

اقتباس:

اقتباس:الصفي كتب/كتبت  
طلب صغير و بسيط بدون لف او دوران ضع لنا جوابك : نريد اية من القران تامر بالصلاة لبيت المقدس , حتى يحق لك الكلام عن نسخ القبلة.

و لا يعجبك أيضا كتب الاحاديث و التاريخ ………..خلاص كملت .

مما تستمد اسلامك أذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

يا رجل استهدي بالله , انت تحدثنا عن النسخ من كام سنة بانه ابدال حكم , قلنا نسمع الدليل . قلت : تحويل القبلة. قلنا : اعطنا الاية التي امرت بالصلاة الى بيت المقدس حتى تتحدث عن النسخ بمعنى ابدال حكم بالتوجه الى المسجد الحرام. فانا استمد اسلامي من مصادر التشريع الاسلامية و ليس مما تكتبه انت.
و كتب الحديث لم تفهم ما قراته فيها لهذا لا ارد عليك بما تنقله بدون فهم ! ان تصحيح فهمك مستحيل , على كل حال , من اجل القارئ ها هو خبر البخاري عن القبلة ( و هو ليس حديث كماتظن)
روى الإمام البخاري رحمه الله تعالى عن البراء رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى إلى بيت المقدس
هل في هذا الخبر حكم يستوجب النسخ؟
الخبر يقول (صلى) و لم يقل امر بالصلاة الى بيت المقدس.
ما فيش فايدة!
.

اقتباس:

اقتباس:الصفي كتب/كتبت  
 
كلام ينم عن جهل كبير , فتاب عليكم لا تعني خفف عليكم في اي لهجة من لهجات العرب فالتوبة معروفة و التخفيف معروف فلا توهم نفسك و اتباعك.

لا تعليق .

لا تعليق ام انك لا تملك حجة في صرف معنى تاب الى خفف. آل لا تعليق آل.

اقتباس:راجع أيضا التالي :

( الْآنَ خَفَّفَ اللَّهُ عَنْكُمْ وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفاً فَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ صَابِرَةٌ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ أَلْفٌ يَغْلِبُوا أَلْفَيْنِ بِإِذْنِ اللَّهِ وَاللَّهُ مَعَ الصَّابِرِينَ) (لأنفال:66)

لترى كيف نسخت تلك الآية آية أخرى في الانفال 65

( يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ وَإِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ يَغْلِبُوا أَلْفًا مِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَفْقَهُونَ ) الأنفال 65

لعلك تقتنع و ان كنت أشك بذلك .

لا تشك و كن متاكدا بان لا نسخ كما توهمت فالاية لم تامر المؤمنين بان يغلبوا حتى تكون الاية الاخرى قد غيرت حكم الامر.
الاية تقول ( يغلبوا) و هو لمن يعرف قواعد العربية فعل مضارع و ليس فعل أمر.

اقتباس:

اقتباس:الصفي كتب/كتبت  
اين ادعاؤك بوجود تخفيف او ازالة حكم؟ بل كفاك تضييعا لوقت .

راجع الآية و تفاسيرها و كفاك مراوغة و هروب و لي للحقائق .

راجعناها و لم نجد امرا او حكما بل وجدنا اخبارا , و الاخبار لا يقع فيها النسخ