{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
الديمقراطية ... الفرنسية ... المعطوبة ...
بهجت غير متصل
الحرية قدرنا.
*****

المشاركات: 7,099
الانضمام: Mar 2002
مشاركة: #16
الديمقراطية ... الفرنسية ... المعطوبة ...
اقتباس:  نسمه عطرة   كتب/كتبت  
ياعم بهجت (f)
لماذا اعتبرتني اذا أنا سلطت نقدي على بعض عيوب الديمقراطية  
أني مع ظلامية العصور القرون الوسطى ؟؟؟
أو أناشد الدكتاتورية ؟؟؟
النقد هو من أولويات المجتمع الديمقراطي  
ولولا هذا الأمر لانتفت الديمقراطية  
لا توجد مدينة فاضلة  
ولكن انحراف النظريات عن مسارها السليم هي بداية النهاية لها ..
وأسلوب الغاية تبرر الوسيلة هي شيء غير فاضل  
الأساليب التي تتبع الآن وباسم الديمقراطية لهي المسمار الأول لنعشها  
كنت دائما أقول أن أكثر ديمقراطية أحبذها هي الديمقراطية الفرنسية  
مقارنة بالباقي ..
حتى المفكرين وكتاب التاريخ انتقدوا هذا الأمر وبشدة  
أقصد هذا القانون الذي يطمع بأصوات الأرمن لعددهم  
وهناك تدور بالخفاء أساليب أشد حقارة  
كا حصل في لبنان زمان ابان أخذ رهائن فرنسيين ...
حينما تعيش فترة طويلة وتصبح من نسيج مجتمع ما تضطلع  
جيدا على كل خباياه  
ولم تعد تنظر اليه من نظرة المتفرج للمثلين بمسرح من  على مقعد وثير
نسمه .:wr:
أبدا لا أنتقدك شخصيا بل يمكنك أت تري أيضا اني مثلك أرفض هذا القانون . و لكني أرى أن المداخلة هي خطاب عام للجميع و ليست محصورة في الرد على رأي بعينه ،و هذا أحيانا يؤدي إلى سوء تفاهم فربما يعتقد الطارح أن المطلوب هو حصر المداخلة في الرد عليه فيجد أنها تتجاوز ذلك فيتخذ موقف الدفاع :what:، أحيانا يمكن حتى أن ندعم الرأي المطروح بحجة جديدة فيعتقد أننا نتهمه بالتقصير في استيفاء القضية و هكذا ، لهذا عندما أشير إلى ظاهرة اطلاق أحكام نهائية سلبية ضد قيم و تقاليد الحداثة خلال حوادث فردية فهذه قضية عامة تداعت إلى الحوار نتيجة القضية المطروحة و ليس عرضك لها تحديدا ، فلا أنكر اني لم أفهم بعد أن أدعى العلمانية و رفض السلفية الأصولية كما يفعل كثير من المثقفين العرب ثم أهاجم بضراوة قيم العلمانية ذاتها كما لو كنت أصوليا متعصبا و هكذا ، أي أرفض الفكرة و أتحمس لمتلازماتها ، او أتحمس للحداثة و التنوير و أرفض متلازماته و هكذا ، بالمناسبة هذه الفكرة أيضا عامة و تداعت إلى ذهني بسبب هذا الحوار لا غير .
أما أن تهتم الديمقراطيات برأي الشعب في مجموعه و أيضا في جزئياته فهكذا تعمل و لهذا فالديمقراطية هي أيضا ضد الأفكار التي تعلو إدراك الجموع أو تسمو على مصالحها المباشرة ما تدركها هي .، هكذا نجد أنفسنا أحيانا امام متناقضات محيرة بل و فجة ، فديكتاتورية صدام حسين كانت علمانية قومية و ديمقراطية الإسلاميين القائمة حاليا رجعية طائفية تنتمي إلى القرن العاشر .
و رمضان كربم .
10-20-2006, 08:54 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
الديمقراطية ... الفرنسية ... المعطوبة ... - بواسطة بهجت - 10-20-2006, 08:54 AM

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  لماذا الديمقراطية أولاً ؟ فارس اللواء 0 402 03-24-2014, 12:16 AM
آخر رد: فارس اللواء
  عناوين مثقلة بالمعان الانسانية تستخدم اليوم ضد الانسانية مثل الديمقراطية والحرية وحقو نوئيل عيسى 0 462 10-05-2013, 10:30 PM
آخر رد: نوئيل عيسى
  ازمة الوعي الاحول ..... الرؤية المعطوبة ؟! زحل بن شمسين 8 1,037 06-26-2013, 08:16 AM
آخر رد: زحل بن شمسين
  الديمقراطية وعوائقها في العالم العربي الكندي 11 2,118 05-26-2012, 03:10 AM
آخر رد: الكندي
  إضحك على مهزلة التطبيق العملي ل الديمقراطية في العالم مؤمن مصلح 3 1,108 04-23-2012, 08:22 AM
آخر رد: مؤمن مصلح

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS