اقتباس:كتب أبو على:
رسالة بطرس :
الأصحاح الثاني : لانكم لهذا دعيتم فان المسيح ايضا تألم لاجلنا تاركا لنا مثالا لكي تتبعوا خطواته.
لأصحاح الثاني : فان المسيح ايضا تألم مرة واحدة من اجل الخطايا البار من اجل الاثمة لكي يقربنا الى الله مماتا في الجسد ولكن محيي في الروح
الأصحاح الرابع : فاذ قد تألم المسيح لاجلنا بالجسد تسلحوا انتم بهذه النية.فان من تألم في الجسد كفّ عن الخطية.

هل كان بطرس أقل غلما منك بالمسيح !!!!!!!

وأين التناقض بين كلامى وكلام القديس بطرس الرسول .. أنا أقول أن المسيح تألم ومات بالجسد وهو أيضاً يقول كذلك .. فأين التناقض ؟

اقتباس:كتب أبو على:
1- مهاتما غاندي (مهاتما غاندي في حديث لجريدة "ينج إنديا" وتكلم فيه عن صفات سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم )

غاندي "أردت أن أعرف صفات الرجل الذي يملك بدون نزاع قلوب ملايين البشر.. لقد أصبحت مقتنعا كل الاقتناع أن السيف لم يكن الوسيلة التي من خلالها اكتسب الإسلام مكانته، بل كان ذلك من خلال بساطة الرسول مع دقته وصدقه في الوعود، وتفانيه وإخلاصه لأصدقائه وأتباعه، وشجاعته مع ثقته المطلقة في ربه وفي رسالته. هذه الصفات هي التي مهدت الطريق، وتخطت المصاعب وليس السيف. بعد انتهائي من قراءة الجزء الثاني من حياة الرسول وجدت نفسي أسفا لعدم وجود المزيد للتعرف أكثر على حياته العظيمة".

و جاء العالم العلامة المؤرخ المفكر الفيلسوف القس الراهب الأمين , أعلم الناس في كل العصور و الأزمنة بالإسلام و أحوال رسوله وصحابته و بأحوال من مات ومن لم يمت و من سيمت من أتباعه, علام الغيب و ما في صدور الأحياء و الموتى من الإنس و الجان محرر الإنسانية و مخلصها العظيم سيدنا و شيخنا و مخلصنا بخرافته العظيمة الحبر الأعظم البابا Abanoob ليقول أن محمدا خدع كل أولئك الأغبياء من أنصاف المفكرين و المتقفين!!!! كما خدع خمس سكان العالم من أتباعه الأغبياء, و أنه هو الوحيد الذي يعرف الحقائق المطلقة غير قابلة للتفنيد أخبره بها الروح القدس!!!!!! (لأنني متأكد أنها من صلب خياله و أحلام يقضته) , و أن محمدا ليس له من الأخلاق الحد الأدنى لكي يكون رسولا!!!!!. و أن إلاهه منافق, قواد , وثتي , منسوخ و شهوانى و دموى .[إقتباس من مداخلة أخرى للحبر الأعظم Abanoob ]
( أعود بالله من هذا الكدب الذي كتبه شخص يدعي أنه من أتباع عيسى عليه الصلاة و السلام)

سردت قائمة طويلة من المشاهير .. ولكن قد نسيت أن تبرهن على طهارة رسولك من سيرته الموجودة فى كتبكم .. قد يقولون عن إنسان أنه طاهر ونقى وقديس .. ولكن قصة حياة محمد تقول عكس ذلك على طول الخط .. فمن نصدق ؟ فقد ينافق البشر مجاملة أو خوفاً أو لحسابات معينة أو مكاسب وقتية .. وقد يحكمون أحكاماً خاطئة لأن سيرة محمد المقدمة لهم مترجمة من اللغة العربية إلى لغتهم قامت بفلترة سيرته والتغاضى عن كل مخازيه وتجميل أفعاله فى صورة مزورة لا تمت للحقيقة بصلة .

ثم من يفكر فى إنتقاد شخص يقدسه ملايين الإرهابيين تقديس العبادة .. لابد أن يمتلك هذا الشخص شجاعة فائقة ويكتب وصيته قبل أن يفعل ذلك .. نشكر الله أن أتاح لنا الإنترنيت الذى يتيح لنا التعبير عن آرائنا فى صراحة ووضوح بلا نفاق أو مواربة لعل بعض القوم يتفكرون ويعقلون .

من يتفكر فى إنتقاد شخص يقدسه ملايين المهووسين بقتل مشرك نصرانى أو يهودى لكى يكون نصيبه مع الحور العين .

وما تسميه أنت خرافة هو الطريق الحقيقى والوحيد لخلاص نفسك وأنفس البشر أجمعين .. السيد المسيح الخالق صاحب السلطان على الموت والطبيعة يقول عن نفسه : أنا هو الطريق والحق والحياة .. من آمن بى ولو مات فسيحيا .

أعمال 4:
10 فليكن معلوما عند جميعكم وجميع شعب اسرائيل انه باسم يسوع المسيح الناصري الذي صلبتموه انتم الذي اقامه الله من الاموات.بذاك وقف هذا امامكم صحيحا.
11 هذا هو الحجر الذي احتقرتموه ايها البناؤون الذي صار راس الزاوية.
12 وليس باحد غيره الخلاص.لان ليس اسم آخر تحت السماء قد أعطي بين الناس به ينبغي ان نخلص