اقتباس: الإنترنت قتلت فينا ميول علمية كثيرة وجرتنا للصياعة
يا ابراهيم الصايع الي بيدور علي الصياعه لو ملقاش الانترنت هيلاقي الف بديل غيره ... لكن اللي عايز يتعلم لغه تعليم احترافي بوسيله رخيصه هيلاقي الف وسيله غيره ازاي يعني ؟ هيشتري مواطنين و يدفع لهم بالساعه عشان يكلموه :lol:
اقتباس:عندما كنت مقيم بمصر تعلمت الإنكليزي من خلال الراديو
اولا زمنك غير زمننا و من غير العقلاني والمنطقي ان اقفل الكمبيوتر و اقول لابني ان يذهب ليتعلم الانجليزي من الراديو عشان هو افضل من الناحيه اللغويه او عشان عمك ابراهيم شايف كده ؟ اكيد هبقي بكذب عليه لاني انا شخصيا مهارتي بالانجليزيه تحسنت كثيرا من خلال الحاسب وليس من خلال التليفزيون ولا الراديو !
ازاي هقف في وجه ابني واقول له : الراديو افضل يا ولد . و هو بيسمع كل يوم خبراء التعليم في العالم و هما بينصحوه فعلا بالافضل !! و بيسمع عن "التعليم عن بعد" و "المحاضرات التفاعليه" .. الخ ؟
لا أدري لماذا تخلط قضيه "ادمان الانترنت" ب"الدراسه عن طريق النت" . ولا أدري لماذا تسطح القضيه و تختذلها في شويه مسيحيين هطل فرحانين بالسنتهم اللي يسهل جدا قطعها بأيدي من هم علي شاكلتهم من المسلمين !!
ثانيا انا لم اتحدث فقط عن تعلم الانجليزي , انا ذكرت الروسي كمثال ولكنك مررت عليه مرور الكرام وهو لغه يصعب ان لم يكن مستحيلا ان تجد لها وسائط اخري للتواصل سوي الحاسب او الدش او السفاره الروسيه أيهما اقرب :)
شرائط الكاسيت وظيفتها الاستماع فقط ... و لكنها كانت ستكون ممتازه لو كنت تشتريها و معها مواطن روسي مجاناَ لتحاوره و تجرب مهارتك اللغويه !
اقتباس:لا تصدق هؤلاء العواطلية اللي يقولون لك إنهم يريدون تحسين لغتهم. من يريد تحسين لغته يبدأ بالدراسة
ليس انا او حضرتك من نحدد مستوي "العواطليه " عفوا المستخدمين ,, فقط المتحدث وحده هو من يقرر اذا ما كان لازال في مرحله الدراسه ام انه تخطاها لمرحله الممارسه .. و نحن لسنا جالسين علي باب البالتالوك نعمل فحوصات لكي نعرف اذا كانوا "عواطليه" ام "دارسين" و جائوا لينمون مهارتهم في المحادثه !
اقتباس:يجب أن يتحول الرعاع لبشر أولاً
الرعاع لن يتحولوا الي بشر بمجرد ان نغمض اعيننا عنهم او نضغط بكبسه زر فيختفون من سماء البالتوك دفعه واحده .. هذا فكر ساذج جدا !
اذا حرمناهم من حريه التعبير في مجتمعاتهم ثم حرمناهم من حريه التعبير علي الانترنت .. فما هو التقدم الذي أحرزناه ؟؟
اتركهم ينفجرون ثم يهدأون و بعدها نكلمهم (اليس هذا ما تقوله دوماً ام انه كلام لا ينطبق علي رعاعنا ! )