شوف يا طارق
أنا شخصيا وهذا برة الموضوع لا أحب النظام الفرنسي لا السياسي الذي يجعل الدولة تقاد برأسين والقرار مشلول ولا الاقتصادي وااشتراكيتهم وقانون العمل لديهم واعتمادهم على الشركات الصغيرة بدلا من الشركات العملاقة ولا حتى الاجتماعي الذي يعلم الإنسان أن يكون تنبلا ولا حتى نظامهم القضائي وقانونهم الذي ابتيلينا فيه في دولنا العربية ولا نظامهم العمراني في بناء المدن.
أكيد الآن ترغب في انك تطخني بعد كل هذا الكلام
وأعتقد أن فرنسا متخلفة في جميع هذه الحقول وأن الإبداع في الإدارة لجميع هذه الحقول خرج من الولايات المتحدة وبريطانيا طبعا التي فاقت فرنسا بمراحل
اقتباس:هذا تسطيح ما بعده تسطيح، وتبرير أصلاً لمجتمعات الفساد، فكما قلت بردي الأول لا يوجد مجتمعات اتكالية ومساعدة كتلك الفرنسية، أو الإسنكندافية. وهذه المساعدات التي تًعطى للمواطن هي ليبقى على قيد الحياة، فالإنسان الذي يُحرم من كل المميزات وكل القدرات على الحياة يصبح صارقاً. وكما أعلم فإن فهد الفانك إردني، والمساعدة بالأردن قليلة جداً تكاد لا تكفي شخصاً فكيف عائلة. هل ثمانين أو تسعين ديناراً بالشهر يمكن أن تكفي عائلة؟
هذا المقدار من المساعدات هو أمر ضروري للأشخاص والعائلات لكي يقدروا على الخروج من محنتهم، لا أن نجعلهم بدون أي قدرة على الحياة في الفترات الصعبة بحياتهم.
ما أعرفه أن العرب يستفيدون من هذه المساعدات كي يعيشوا عليها على أي حال فهذا ليس موضوعنا.
الموضوع الذي طرحه الدكتور فهد الفانك ليس وجود المساعدات والرعاية الاجتماعية من عدمه
اقتباس:اقتباس
thunder75 كتب/كتبت
مطلوب منا أن نتعامل مع بنك معين ليس لأن خدماته المصرفية متميزة بل لكي نربح سـيارة.... الخ الخ
هذا ليس تسطيح فقط، بل أرى وراءه إما نية سيئة أو سذاجة أو جهل اقتصادي.
لا يوجد بنك بالعالم يقوم بدور المصلح الاجتماعي، وربك ورب فهد الفانك، لا يوجد بنك ومصرف بالعالم لا يحسب تماماً كل شيء بحساب، ولن ترى أحد يستطيع أن يربح فلساً واحداً من بنك.
اكيد طبعا البنك ليس خسران لا تخاف على الـ bankers هذول ناس شاطرين كثير الدكتور الفانك انتقد هناك سلوك الناس العاديين ازاء الدعاية البنكية وليس سلوك البنوك
اقتباس:أما رغبة الربح بشكل سهل، فهذا لاعلاقة له بعرب وغرب، وكل المظاهر التي وصفها أتتنا أصلاً من الغرب، وهي منتشرة بشكل أكبر فيه.
أوكي هذه النقطة ناقشتها في مداخلتي السابقة
اقتباس:كيف بالله كيف يمكن تفسير الفساد بسوريا مثلاً الذي لا يحمي فيه المواطن بشيء وبما لا يفسره الوضع بفرنسا، صاحبنا يعيش بقرن آخر ينظر فيه للشيوعية بكل البلاد ذات الصفة الاشتراكية باعتقاده أنها فاسدة لتلك الأسباب التي يذكرها، بينما لا علاقة بين الأمرين نهائياً، الديكتاتورية هي سبب الفساد وفساد السياسيين هو الأساس
.
الفساد في سوريا مقارنة لفرنسا سببه أن الدخل القومي للثانية مقارنة بالأولى يعني فرنسا دولة غنية مقارنة بسوريا أو اي دولة عربية أخرى وهذا له أسباب تاريخية تتعلق بالتراكم والمعربي والتكنولوجي للأولى وليس له بعلاقة بسلوك الدولة .
اقتباس:من هنالك من لا يريد الربح السريع؟ من ذا الذي هو مبسوط جداً بعمله كعامل باطون أو كادح؟ لا سيما وهو يكسب ملاليم ويرى بنفسه بتلك الوسائل الإعلامية مظاهر ثراء فاحش؟
وهل عاب صاحب المقال رغبة الثراء عند الإنسان العربي أو غير العربي او قال انها تختص بالعربي تحديدا
هو عاب رغبته بالثراء السريع من غير عمل وما يؤدي إليه ذلم من سلوك سلبي.
مودتي :redrose: