لا حول ولا قوة
من هوان الدنيا على الله ان يكون الجوزو خصما لاحد ما في هذا الكون
فعلا شيء مضحك وسخيف في نفس الوقت
موظف درجة عاشرة
مصاب بمرض شائع في لبنان اسمه (الشبع المبكر) ومن عوارض هذا المرض السفاهة الزائدة عن الحد
بدأ حياته مبعوثا من الشعبة الثانية الى الازهر لمراقبة الطلاب اللبنانيين وكتابة التقارير بحق من لا يعجبه منهم
هذا ما يقوله اقرانه بل حتى ادارة الازهر نفسها
تدرج في حياته المهنية من لاعق احذية( ومركز رستم غزالة في الرميلة يشهد بذلك )الى متزلف لكل سلطة زمنية مرت على لبنان وانتهى به الامر الان الى وظيفة حامل مناشف قصر المختارة ورداح قريطم
له في الفقه والاصول قواعد غريبة عجيبة لم تخطر على بال انس ولا جان خاصة في علم الرجال والجرح والتعديل
على سبيل المثال
المحقق الالماني ديتليف مليس ثقة لا يجوز التشكيك به
والرئيس سليم الحص حديثه باطل
وسمير جعجع رجل وطني مخلص لدين اهل السنة والجماعة
ولا يجوز لشيعة بلدة الجية ان يصلوا في مسجد البلدة لانه مسجل لاوقاف السنة
قال عنه سعد السعود : يجوز للجوزو ما لغيره لا يجوزو
وعندما سئل المفتي قباني عنه وعن تحمل دار الفتوى للفتنة التي يمهد لها اجاب : ذل قوم لا سفيه بينهم
وخلي بالك من جوزو