المفتي الجوزو جرئ وصريح ولا يحب الكلام الرمادي واذا وجد خطأ يقول بكل شجاعة انه خطأ..
انه يرفض ان تدار البلد عن طريق ملالي ايران الذين يصدروا اوامر فقهية وعسكرية وسياسية واقتصادية وتسليح, وغيره من انواع الدكتاتورية التي تختبئ وراء قناع: نائب المهدي, والقائد الحكيم المقدس, وصاحب العصمة, وأية الله ... وغيره من القاب الدس والتدليس والتلفيق ,الذين يريدوا التحكم برقاب الشعب بعد ان نهبوا منه اموال الخمس وفرضوا عليه نظام سياسي لا دمقراطية فيه ولا شورى ولا من يحزنون...
اكمل يا مفتي الجوزو مسيرتك ونحن بانتظار يومي لتصريحاتك الشجاعة التي تكشف الحاقدين المتسترين بثياب التقوى
والمتاجرين بالاديان والاوطان والنفاق والازدوجية...يحاربوا اميركا في لبنان لكنهم اعز اصدقائها في العراق؟؟؟وأعجبي؟