اقتباس:الدستور الذي هو شئ ثابت , وفي حالة وصول الاسلام السياسي للسلطة ( كفوز انتخابي ) يتبع هذا الاسلامي الدستور الوطني الذي شارك الجميع بكتابته ولايتصرف على هواه ويكون ملزما باتباع ما جاء فيه ولايملك الحق بتغيير فقرة حتى ولوصغيرة بالدستور


سبحان الله

الدستور لا يحق لأحد تغيير اي شيء فيه ولو صغيرة حتى من قبل الذين وضعوه

والمطلوب من المسلمين ان يغيروا ويبدلو ما اتفق علمائهم على ثبوته عن امر الله


[QUOTE]اذا كان الدستور اصلا هو دستور طائفي فكيف نحكم على سلامة العملية السياسية حتى تضم تحت خيمتها كل الاجنحة الفكرية وترضي
كل النزعات السياسية ؟؟
الدستور كتبه اسلامويون فماذا نتوقع من هؤلاء ؟؟

هل ذالك صحيح
هل اياد علاوي من الاسلاميين (مع انه مسلم )

ما ذنب هذا الشعب اذا كان اكثره مسلم اكثر من 90 بالمائة ان لم نقل انه لا يقل عن 95 بالمائة

هذا ليس دفاعا عن الدستور فاني لم اتمعن النظر فيه ولكن لنرى ما نقلته عنه وجعلته اساس نقدك في هذا الدستور

اقتباس:وذكرت انه اتخذ التشريع الاسلامي كأحد الاسس للتشريع , ووضع بندا اخر يمنع سن اي قانون يتعارض مع احكام الشريعة ,

اولا ذكرت انه احد وليس كل اسس التشريع , وهذا فرق واضح فلم يلزم الدستور بالاسلام وحده
ثاتيا لا يتعارض مع الشريعة الأسلامية ، وهذا شيء طبيعي لأن الشعب معضمه وليس كله مسلم , ثم قال لا يتعارض ولم يقل ياخذ بكل احكام الشريعة ، ولا تنظر يا زميلي الى احكام جزئية يمكن الجميع من العيش بها

اقتباس:الحل هو ان تتدخل في كتابة الدستور كافة الاتجاهات الفكرية لنضمن عدم سيطرة فصيل سياسي واحد وربما يكون متطرف دينيا على الدستور الذي هو شئ ثابت , وفي حالة وصول الاسلام السياسي للسلطة ( كفوز انتخابي ) يتبع هذا الاسلامي الدستور الوطني الذي شارك الجميع بكتابته ولايتصرف على هواه ويكون ملزما باتباع ما جاء فيه ولايملك الحق بتغيير فقرة حتى ولوصغيرة بالدستور

اذا كان هذا الأتجاه او ذاك لهو تمثيل في الشعب ,فله الحق في ادلاء دلوه وان لم يكن فلا يحق لنفسه ذالك