اقتباس:  Abanoob   كتب/كتبت  


لو أن القرآن قد ذكر أن السيد المسيح له المجد كان يخرج الشياطين وأنكر إلوهيته لكان هناك بعض المنطق .. ولكن أن يقول القرآن أن المسيح كان "يخلق" ثم يرفض إلوهيته فهذا يضعه على قمة كتب التخاريف بلا منازع .

لا تقفز من نقطة النقاش.
اخراج الشياطين خرافة . و لم يعد من مجال للمغالطة.
القران لم ينسب الى المسيح اخراج اي شيطان مع انكم تقولون بانه اقتبس قصصه من كتبكم.
القول بان القران ذكر خلق المسيح من الطين كهيئة الطير ثم انكر الوهيته يجعله كتاب تخاريف قول مضحك و مستهجن من رجل يدعي علم الاولين و الاخرين مثلك.
القران قال ( فتبارك الله احسن الخالقين) يعني هناك من يخلق , فهل كلهم يؤلهون؟

اقتباس:فضلاً عن إقتباس القرآن لكثير من خرافات وتهاجيص أناس الزمن الغابر مثل غروب الشمس فى عين حمئة وغيرها الكثير من تهاجيص الأولين .

مش لما تفهم ما معنى عين حمئة اولا؟
ثم من قال بان القران اقتبس خرافات و تهاجيص فليأتينا بها فمجرد الحكي يشبه توعد الفرزدق لمربع.