{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
التسوية الواجبة تضبط «الاعتصام المفتوح»
نزار عثمان غير متصل
Gramsci
*****

المشاركات: 1,664
الانضمام: Dec 2004
مشاركة: #6
التسوية الواجبة تضبط «الاعتصام المفتوح»


اقتباس:قرار الاعتصام بداية المواجهة
الايرانية – الاميركية على الارض اللبنانية؟
التمسك بـ"الثلث المعطل" يرتبط بالاستحقاق الرئاسي

لم يستجب الامين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصرالله ورئيس "التيار الوطني الحر" العماد ميشال عون دعوة رؤساء الطوائف المسيحية والاسلامية والهيئات الاقتصادية والعمالية وسفراء عدد من الدول الشقيقة والصديقة الى عدم النزول الى الشارع مخافة ان يكون لهذا النزول مضاعفات وتداعيات تلحق الضرر الكبير بالاوضاع الاقتصادية والمالية وتصدع الوحدة الوطنية وتضرب أسس العيش المشترك، عدا ان النزول الى الشارع هو في ذاته مشكلة وليس حلاً.

لم سيستجيبان؟؟ ولم هذه القراءة؟؟ ولم سيكون نزول حزب الله والتيالر الوطني وحلفاؤهما مسببا لمضاعفات وتداعيات تلحق ما تلحق بالاوضاع الاقتصادية والمالية وما الى هنالك .. فيما نزول غيرهم من جماعة الاربعطعشات له مفعول مخالف؟؟ ولم نزول جماعة الاربعطعشات سيؤدي الى ربيع لبنان وربيع الدول العربية الحالمة بالديمقراطية .. ثم بالحديث عن الوحدة الوطنية .. هل نزول المعارضة الى الشارع يؤدي الى تصدع هذه الوحدة في حين ان انعدام وجود طائفة كاملة من سلطة التنفيذ في لبنان لا يصدعها؟؟ ولا يؤذي اسس العيش المشترك؟؟ يا أخي يكفينا تجهيلا للناس .. ليست المعارضة مجموعة من الاغنام التي يقال لها ان تموت فتموت .. بل تضم اطيافا واسعة ومن كافة الطوائف اللبنانية ومن خيرة المثقفين .. غاية الامر وقد اشار جوزيف سماحة لها في مقالته السالفة اعلاه :" ينظر هؤلاء إليها فيرون أنها قادرة على تلبية مطلبين قويين عندهم: مقاومة السلطة ومقاومة السياسة الأميركية ـــ الإسرائيلية. نضيف إن هذه النزعة للاستقلال عن الحكم وللاستقلال الوطني مستندة إلى ممارسة ديموقراطية فعلية وإلى احتضان شعبي" .. ثم منذ متى كان النزول الى الشارع مشكلة في ذاته وليس حلا؟؟؟ أفي 14 آذار؟؟ او في 14 شباط ؟؟ او في ذكرى تأبين "الشهيد" بيار الجميل التي لم يقدر لها ان تجمع حشدا كما حشدت الاربعطعشات السابقة؟؟؟ ليس المطلوب ان لا نختلف لكن المطلوب ان يعطى الفريق الاخر حقه بالتعبير تماما كحق غيره .. والا لكانت قسمة ضيزى ..


اقتباس:ويقول نواب في قوى 14 آذار ان قرار اعلان الحرب على اسرائيل كان قراراً سورياً ايرانياً نفذته القوى السياسية الحليفة لهما في لبنان، وان قرار الحرب على لبنان اتخذته سوريا وايران ايضا لمواجهة الولايات المتحدة الاميركية على ارضه بغية الحاق هزيمة بها في لبنان كما اعلن بوضوح وصراحة آية الله علي خامنئي.

يكفي لرد هذا "القول" انه صادر عن جهات غير وسطية بل تعتبر من اخصام المعارضة الامر الذي يسقط هذا القول .. لنترك خامنئي على جنب فهو على الاقل لا يمثل شريحة واسعة من المعارضة اللبنانية.. وله ان يقول ما يشاء وليس بالضرورة كل ما يقوله صادق فعلا على فرض انه تحدث بهذه المفردة وبمثل هذا الوضوح ... لكن هل نحن من السذاجة بمكان لنحكم ونصدق ان حزب الله سيفتح معركة مع اسرائيل لمواجهة اميركا بما يخدم المصالح الايرانية – السورية ويكون واثقا من انه سيلحق الهزيمة باسرائيل؟؟؟ ما هذا؟؟؟ اإسرائيل بمثل هذا الضعف؟؟ أباتت نمرا من ورق لمثل هذه الدرجة؟؟؟ ياااااااااه .. امن المعقول ان يجلس حسن نصرالله مع بشار الاسد وخامنئي ويقول لهما سافتح معركة مع اسرائيل واهزمها لكم عشان سواد عيونكم؟؟ شئ من الموضوعية ارجوكم ... آل بغية الحاق هزيمة باسرائيل آل ..

اقتباس:ويضيف النواب، من يصدّق ان الهدف من الاعتصام والتظاهر هو التوصل الى تشكيل حكومة وحدة وطنية كما اعلن السيد نصرالله والى التوصل الى وضع، مشروع قانون جديد للانتخابات كما اعلن العماد ميشال عون. فاذا كان الحوار لم يؤد الى اتفاق على تشكيل حكومة وحدة وطنية بسبب تمسك قوى المعارضة الحليفة لسوريا وايران بالحصول على "الثلث المعطل" فيها، فهل يمكن الاكثرية ان تسلم بهذا الثلث تحت ضغط الشارع. واذا كان وضع مشروع قانون جديد للانتخابات استغرق اكثر من تسعة اشهر بواسطة الهيئة الوطنية ولا يزال الخلاف قائماً في شأنه بين تمسك بالقضاء دائرة انتخابية مع اعتماد قاعدة الاكثرية ومطالب باعتماد قاعدة النسبية على اساس دوائر انتخابية اوسع، فهل يمكن فرض موقف من هذا القانون بواسطة الشارع؟

ويعود اميل بيك الى النواب اياهم .. طيب نعمل ايه .. نبقى معاه وناخذ اللي يقوله ... ما هو خوري كمان ما نقدر نزعله (عيوني والله العلماني الغالي :) (f) ) ..
هل مطلب الثلث المعطل مطلبا غير عادل في مثل صيغة حكم موجودة في لبنان؟؟ يا اخي هناك في مقدمة الدستور فقرة موسومة بالفقرة "ي" وتنص على عدمك شرعية أي سلطة تناقض العيش المشترك .. وهنا اكثر من مليون بشري نزل الى الشارع مطالبا بحقوقه التي ضمنها له الدستور .. لم لا يعط حقه؟؟ ولم لا تسلم هذه الاكثرية البرلمانية له بهذا الحق؟؟؟ اتبرأت من ضغط الشارع الذي اطاح بحكومة كرامي؟؟؟ يا اخي اخت الشهيد الحريري طالبت كرامي ووراءها الشارع بالاستقالة .. كرامي الادمي استقال ... اليوم آمهات واخوات الاف الشهداء يطالبون السنيورة بالاستقالة فليتفضل وليكون باودمة كرامي؟؟ او ان سنيورة بيك من بيت فرفور ذنبه مغفور؟؟ .. لم كل هذه الحساسية من الشارع؟؟ عجيب والله ... هو الشارع ملك ابوهم يعني ولا مواخذة ... مطوب باسمهم بينزلوا له هم ساعة يريدوا .. ولما ينزل غيرهم يتجندون ويجندون له اجهزتهم الاعلامية ومن خلفها امبراطوريات الاعلام في العالم ليقولوا هذا سيؤدي الى اضرار وكيت وكيت من الاسطوانة المشروخة؟؟؟ غريب والله


اقتباس:الحقيقة ان هدف الاعتصام والتظاهر ليس تشكيل حكومة وحدة وطنية، وهي حكومة لا يمكن تشكيلها تحت ضغط الشارع بل بالحوار والتفاهم وفي اجواء صافية واعصاب هادئة، ولا التوصل الى وضع مشروع قانون جديد للانتخابات من خلال شارع قد يقابله شارع انما من خلال حوار هادئ قد يطول لأن اصعب مشروع يمكن التوصل الى اتفاق حوله، هو مشروع قانون الانتخابات كونه يعني مصلحة كل حزب وتكتل وتيار بحيث يحاول كل طرف جعل تقسيم الدوائر الانتخابية على قياس مصلحته.


ليه دا كله يا سيادة الاميل؟؟ لم لا يمكن تشكيل الحكومة؟؟ اهي سابقة؟؟؟ حصلت قبل .. فالشارع هو الذي اتى بأول حكومة للمرحوم الحريري .. والشارع هو الذي اطاح بحكومة كرامي ... هناك سوابق لم كل هذا التعنت؟؟؟ .. نأتي الى الحوار ... وهل ادى هذا الحوار الى نتائج؟؟؟ اتكلم عن الحوار الاول ... ما كانوا يقعدوا ويتفقوا وبعد شوي يطلعولنا اقطاب الاربعطعشات بانكار ما قد اتفقوا عليه؟؟ "حوار هادئ وطويل" يعني بالعرف العام .. مماطلة ما بعدها مماطلة وصولا الى انتهاء ولاية اميل لحود وتمرير المشاريع التي باتت معروفة


يتبع
12-03-2006, 08:33 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
التسوية الواجبة تضبط «الاعتصام المفتوح» - بواسطة نزار عثمان - 12-03-2006, 08:33 PM

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS