يكفيني شرفا وفخرا وعزة واباء
ألا أتواجد في خندق واحد مع أشرار العالم بحقدهم ونجاستهم
من الغولة أمريكا الى اسرائيل مؤسسة الشر العالمي
الى من يرتع بأساطير وحجج تاريخية حمقاء لمن تغيب عقولهم نتيجة لطمياتهم وتطبيراتهم وكل أموال الدناسة والخساسة
من بني البترودولار .... والذين كانوا يتحامون به ذعرا وجبنا .. ووضاعة ,,,

وأثبتت وجهة نظري صحتها
بأن الغولة اختارت هذا التوقيت بالذات في صبيحة أكبر عيد للمسلمين
وبما يرمز له من التضحية للتقديم قربانا للاله ....
وأن الحرب الدائرة بين هذه المجموعة من الاشرار العالمية
هي ايدلوجية عقيمة ومقيتة وليس لها أول من آخر
رغم أن أيدلوجيتهم التي (يسعون بنشرها بالقوة الناعمة والتدليس والديمقراطية المزعومة ) هي بالأصل انتاج وتصدير هذا الشرق
الحائر ....
وها أنت تدخل التاريخ الدائم وبقدرية رهيبة تحتار بها العقول رغما عن أنوفهم جميعا وبغباءهم أيضا ...
ولو ترك في الحياة فلن يحظى بما سيحظى به بعد هذا الحدث الأحمق من الغولة الخرقاء ....
في يوم لن ينمحى من ذاكرة التاريخ ,,,,,,,,,,,,,,,, والدائم .....
وليست لمرحلة معينة تذروه رياح الأحداث والتاريخ ,,,,