اقتباس:على سبيل المثال امريكا واسرائيل تساعد وتدعم الملحدين العرب , وهؤلاء عن طريق غير مباشر يدافعون عن الاصوليات المتطرفة التي تمثلها هاتين الدولتين , والمثال هنا واضح الزميل العراب هنا في النادي يدافع عن الاصولية اليهودية واساطير اسرائيل وهو ملحد ومعادي لكل ماهو اسلامي

من الخطأ يا أخي العزيز أن تربط تحرك الدول السياسي ومصالحها مع الإلحاد كقناعة شخصية. الزميل العراب وهو أخ عزيز عليّ يتكلم هنا من باب الإسراف فقط ولكنه عربي مخلص تمام الإخلاص لعروبته وكثيرا ما نكتب أشياء من باب المبالغة لجذب الأنظار أو لإيصال فكرة أو الرد على شعور عارم غاضب بغضب مماثل إلخ. لكن الأخ العراب لا يكره العرب و لا تتوافق أفكاره مع الصهيونية و ما هو ضد مصلحة شعبه العراقي الحبيب. من يدريك؛ لربما هذه مرحلة يمر بها وتكون أنت عامل حفاز على عبوره للبر الآخر عبوراً سالماً كله يقين وسكينة.