اقتباس:  coco   كتب/كتبت  
 

أولا : أنا اعتبرت النبي زكريا نبيا , كان تمثيلي له بالسيدة مريم في تفاصيل قصتهما وسألتك لماذا لم تعدها نبية مثله  
كوكو

وفقا للعهد القديم و موقفك من زكريا فانت لا ترى بانه فعل شيئا يؤهله للنبوة غير انه بشر بيحي فمن مداخلتك بالرقم (19) نقرأ :

اقتباس:من انجيل لوقا
5كَانَ فِي زَمَنِ هِيرُودُسَ مَلِكِ الْيَهُودِيَّةِ كَاهِنٌ اسْمُهُ زَكَرِيَّا،
-----------
ورغم ذلك يعده القرآن نبيا دون إسناد أي مهمة له أو دور آخر اللهم إلا تلك الإشارة الغامضة ( يرثني ويرث من آل يعقوب ) والتي أفهمها أنها وراثة الكهنوت ووراثة المال واستمرار ذكر الأب ( وإني خفت الموالي من وراءي ).

قدمت لك نصا قرانيا على ذكورة الانبياء . عليه فان مريم ليست نبية حسب القران الكريم.

اقتباس:ثانيا :طلبت رأيي في الموضوع ككل ولكن هذا لا يتيسر إلا إذا ناقشنا أطروحتك نقطة نقطة

ليس رايك في الموضوع ككل و لكن باقي الموضوع فهناك توافقات رقمية اخرى.

اقتباس:ولكني رأيت لأحد القائلين بالإعجاز العلمي ( د. زغلول النجار ) الكلام أدناه  
::::
إنه لا يعتبر الفاتحة محصاة ويفصلها عن بقية القرآن وبذلك وعلي مذهبه تكون سورة مريم رقم 18 وليس 19
وكذلك هو يعد البسملة آية من أي سورة ولكن سوف نحتاج لهذه الملاحظة بعد ذلك  

تري من نصدق زغلول النجار أم حضرتك

رغم ان هذا ليس موضوع شريطي , الا انني لا اطلب منك الا طلبا صغيرا:
افتح المصحف و انظر رقم سورة مريم فستجده (19).
شكرا لحضورك.