كل جريمة في العالم يحصل فيها تحقيق ( الوضع الطبيعي ) .......

من المفترض أن يكون التحقيق حول الهولوكوست و فظائعه ( المتداولة ) في الإعلام .... من مصلحة اليهود و الصهيونية ...

لكن .... و لامر غريب ... نرى ان أي تحقيق في هذا الموضوع يضع صاحبه في خانة المعادي للسامية و يجرمه !!! .... حتى لو كان يقيم بحثه بناء على أدلة و براهين موضوعية في قضية جريمة تاريخية ( كما يدعون) مثل الهولوكوست ... و هم بذلك بوضوح لا يريدون التحقيق في الهولوكوست ... لأسباب تضرهم و تفضح الكثير من اكاذيبهم.
و قد حصل ذلك مع مؤرخين حققوا في الهولوكوست من أميركا ، بريطانيا ، ألمانيا ، سويسرا و فرنسا و غيرها ...

لا أستغرب مثلا ..... أن هناك فضائح !!

1- أن الوكالة اليهودية في استيطانها لفلسطين ركزت فقط على انقاذ الشباب اليهودي المتعلم لجلبه لفلسطين ، فيما تركت الفقراء و البسطاء اليهود في أوروبا لتتاجر في دمائهم لاحقا .....

2- أو ان اليهود يضاعفون من حجم الهولوكوست عشرات المرات ليستمروا في الابتزاز الاقتصادي لدول مثل المانيا أو سويسرا ....

كفلسطيني أعاني من الصهيونية العالمية ، من واجبي أن أتحداها ....

فكون اليهود ضحايا للهولوكوست هذا لا يعطيهم اي حق بان يكونوا جلادين في فلسطين ..
كون اليهود يمارسون الكذب منذ اللحظة الأولى لاحتلاهم ارضنا بل و قبل ذلك ... هذا ايضا لا يجب أن ندعنا نصدقهم في موضوع مثل الهولوكوست ...