{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
هكذا تتشكل الجماعة داخل الإنترنت.. الشرق الاوسط» تحاور ليبراليي المنتديات
بسام الخوري غير متصل
Super Moderator
******

المشاركات: 22,090
الانضمام: Feb 2004
مشاركة: #1
هكذا تتشكل الجماعة داخل الإنترنت.. الشرق الاوسط» تحاور ليبراليي المنتديات
الشرق الاوسط» تحاور ليبراليي المنتديات السعوديين: هكذا تتشكل الجماعة داخل الإنترنت.. والإسلاميون أكثر تنظيما والصحافيون منشغلون بالكتابة عن أنفسهم

الدمام: ميرزا الخويلدي
على مدى سنوات قليلة، عرف المثقفون السعوديون وبعض المهتمين في (دول الجوار) جملة من الاسماء (الوهمية) التي كانت تعبر عن أفكار جديدة في الساحة السعودية لم تكن مألوفة فيما مضى. وكانت هذه الاصوات تتشكل بنحو ما لتقابل الصوت الاعلى في الشبكة «العنكبوتية» والذي سل سيف الجهاد الإلكتروني مبشراً وداعياً ومنذراً وملوحاً بما لديه من أسلحة التوجيه الفكري، وكان الصوت الجديد يطلق عليه تارة (الليبراليون) وتارة اخرى (العلمانيون)، وكان البعض منهم يسمي نفسه: ليبرالي وفق الكتاب والسنة، إشارة الى نمط جديد من (الحداثيين) الملتصقين بالمسلمات الفكرية للمجتمع.
في هذا التحقيق يكشف خمسة من ابرز المشاركين في المنتديات الإلكترونية، وبخاصة منتدى (طوى)، الذي تم ايقافه العام الماضي، عن كيفية تشكل (الجماعة) داخل منتديات الإنترنت، ووسائل العمل والتواصل والتنسيق والانسجام وتكتيكات الدفاع والهجوم حول المبادئ والأفكار التي تؤمن بها، وفضل المحاورون التمسك بأسمائهم الرمزية التي عرفوا بها من خلال مشاركاتهم «الإنترنتية». وهنا نص الحوار:
* كيف تتشكل (الجماعة) داخل منتديات الإنترنت؟
ـ (دمدم أو تلال): غالباً، بالتوافق الفكري حول الرأي، فلا أجمل من أن تقرأ (نفسك) وعقلك وتفكيرك، تماماً، بقلم غيرك.
ـ (عابر سبيل): احياناً تكون الجماعة شخصا واحدا متعدد (اليوزرات)، ولكن على الأغلب يجمع بين الأعضاء توجهاتهم الفكرية، أو غرضهم من التواجد في المنتدى.
ـ (غوما): غالباً ما يكون هناك (جس نبض) لانتماءات الأفراد في المواقع الإلكترونية، وأعني اتجاهاتهم الفكرية، ويظهر ذلك في معظم الأحيان من اتجاه الندوة ومؤسسيها وشروط نشرها ونبرة أصواتها الأولى، هناك مؤشرات على الاتجاه الفكري لأي موقع حوار إلكتروني يظهر جلياً في نوعية الموضوعات المطروحة والضيوف والأعضاء الأوائل. من هنا تبدأ الجماعات في التشكّل وتشعر بالانتماء لوجود مناخ مناسب للحوار خصوصاً أن صوت الديمقراطية والعدل والحريّة غائب في الوطن العربي، لذلك متى ما أتيحت الفرصة لأصحاب الفكر الحرّ تجدهم يشكلون تجمعاً (يندر) أن يحدث على أرض الواقع، حيث لم يتح حتى الآن لهم فرصة تنظيم أصواتهم سوى عن طريق هذا الفضاء الإلكتروني.
ـ (نيتشه): ليس هناك صورة أو شكل محدد يحكم هذا الموضوع، فالمجموعات عادة تتشكل حسب التوجهات والتشابهات والاهتمامات الفكرية التي تجمع بين هذا الفريق أو ذاك، بعدها ومع الوقت يدخل مفهوم (نحن) و(هم) الذي يقسم المجموعات غالبا بشكل لا واع.
(ماس): بالنسبة لي، كنت أشدد دوما في مواضيعي على أهمية اقرار التعددية، والأخذ بمبدأ الوحدة القائمة على التنوع. أيضاً كنت أنتقد مزالق الخطاب الديني السائد ونبرات الاقصاء والانتقائية التي يمارسها وعصيانه على التغيير، ومن جهة أخرى كنت دوماً أنتقد أنماط المثقف المحلي، المتخاذل، الواقع في سُبات أيديولوجي، والغارق في ذرائعية وبراغماتية مقيتة. في جانب آخر تماماً كنا نحاول أنا ومجموعة من اضفاء قراءة انسانية معاصرة للنص القرآني.
* التنسيق!
* من خلال تجربتكم في المنتديات.. هل كنتم تمثلون اتجاهاً فكرياً؟ وهل كنتم تنظمون أو تنسقون فيما بينكم؟.
ـ (دمدم): بعيداً عن المُسمّيات وتعريفاتِها، ربما الأقرب هوَ: اتجاهاً ليبرالياً مُعتدلاً، يقوم على احترام الثوابت وتجديد الفكر الموروث، ونبذ (الأدلجة) القسريّة، وقبول (الآخر)، امّا بالنسبةِ للتنسق فيما بيننا، ونادراً ما نتداخل بموضوعات يكتبها أحدنا، لأن المنهج الذي نتخذه لأنفسنا غالباً ما ينبذ الذاتيّة، وصولاً الى الموضعيّة لإيضاح (الفكرة)، وطالما كان الطرح موضوعياً، فهو ينسجم وفكر المجموعة، وهُنا يكون التنسيق روحياً!، فهمُومنا واحدة، خصوصاً حين الكتابة عن ما يمس تراب الوطن.
ـ (عابر سبيل): ربما كان توجهنا تفكيرياً لا فكرياً، اي اننا في حالة تفكير وبحث مزمنة، أساسها هو عدم قناعتنا بما هو سائد، وان كنت تعني تنسيق المواضيع فالجواب: لا.
ـ (غوما): لم نكن ننظم بالمعنى التنظيمي السياسي، ولا يوجد تنسيق، الأفكار والأفراد يأتون هكذا حسب المناخ المتاح، و(طوى) أتاحت مناخاً ليبرالياً وتبنّت طرح هذا التوجّه، وساعدت على خلق برلمان شعبي افتراضي، ينتهي عند هذا الحدّ، لكنه كان يغلب على أعضاء «طوى» الطرح الحرّ (المتّهم) من وجهة نظر متطرفي التيار الإسلامي بالعلمانية، وصولاً إلى الشيوعية من دون أن يتوقفوا عن وصف مخالفيهم بالإلحاد مثلاً.
ـ (نيتشه): (طوى) كانت تجربة فريدة في عالم المواقع «الإنترنتية»، وربما لن تتكرر في المدى المنظور، وطوى ـ كما تعلم ـ موقع كان يشكل ـ إلى حد ما ـ ناديا أو لسان حال الاصوات الليبرالية والتنويرية في المملكة، وهذا لا يعني أنه كان هناك شكل من اشكال التنسيق أو التنظيم بين هذه الاصوات التي كانت تكتب، فقط كان المجموع أو الغالبية من الكتاب يشغلهم نفس الهم وربما نفس الحلم، ومن هنا كان التشابه في الطروحات والفكر من دون أن يعني أن هناك تنسيقا أو ترتيبا مسبقا.
ـ (ماس): كنا تياراً لا يصطبغ بأيديولولوجية أو تصنيف معيّن، بل وعاء يجمع كافة الأطراف بعقيدة اصلاحية واحدة. في (طوى) كان يكتب من الأسماء الصريحة مثلاً، تركي الحمد الى جانب عبد الله الحامد، علي الدميني الى جانب عبد العزيز القاسم، جمال خاشقجي الى جانب عبد العزيز الغنامي، وهكذا.
* معلوم ان الإنترنت عالم افتراضي.. فكيف يمكن التعامل مع أسماء غير معروفة بالنسبة لكم؟
ـ (دمدم): هُنا بهذا العالم الافتراضي نحنُ نختبر حريّة جديدة بكُل المقاييس، وكأنهَا (حوارات) تمثّل الرأي العام، بجميع اختلافات التوجهّات، وغالباً ما نعرف شخصيّة من يقف خلف (المعرّف أو النك نيم)، لندخل حواراً جاداً، وإذا لم يكُن، فنحنُ نتحدث مع (فكر) و (آخر) أمامنا، ليس مُهماً حينها من يكون المُتلقي!، لذا لا اعتقد أننا يمكن أن نتناول نقاشاً (شخصيّة) تكتب باسمهَا الحقيقي، لنتناقش حول مسموعاتِهَا أو حياتِها العامة!، بل حين نتحاور مع شخصيّة تكتب باسمها الحقيقي فإننا نُحاور (الفكر) لا (الشخوص).
ـ (عابر سبيل): انت تتعامل مع الشخص حسبما يقدم نفسه من خلال كلماته، بغض النظر ان كانت حقيقته تختلف عما يدعيه، وذلك لا يختلف عن التعامل مع اشخاص حقيقيين.
ـ (غوما): عامل افتراضي بأسماء افتراضية هذا هو عالم الإنترنت، لكن تجربة (طوى) تحديداً كانت مختلفة لوجود كثير من أسماء مفكرين وكتاب وإعلاميين بأسمائهم الصريحة، بالإضافة إلى وجود رموز (أسماء مستعارة) لمسؤولين وكتاب لم يرغبوا في الإعلان عن أسمائهم.
ـ (نيتشه): تجربة الكتابة في المنتديات «الإنترنتية» مقارنة بما يكتب في الصحافة تقوم على التركيز على جودة الفكرة المطروحة وما فيها من قدرة على الاقناع والجاذبية أكثر مما تتعلق بشخص الكاتب، فشخص الكاتب هنا غير مهم.
ـ (ماس): أصلا كان يكتب في (طوى) مجموعة نشطة بأسمائها الصريحة وأغلبها قامات كبيرة. أما ان كنت تقصد من ضمن الأسماء المستعارة، هناك أسماء مستعارة كثيرة سحبت البساط من تحت أقدام أسماء معتبرة، في المشهد الثقافي أو الاعلامي العام. كثير من هؤلاء تسرب الى الصحافة الآن، وهذا مؤشر على ارتفاع مستوى المنتدى.
* كليشات.. لا تنظيم
* هل ترون ان الجماعات الأخرى كالجماعات الدينية مثلاً، كانت تقوم بعملية تنظيم وتنسيق.. وهل كانوا يمثلون تياراً منظماً؟ وهل كنتم ترون أنفسكم معنيين بالتصدي لهم أو لأي أحد آخر؟
ـ (دمدم): لا اعتقد أنهم منظمون بدرجة كافية ليكوّنوا تياراً منظماً، هُم تيار وتوجّه، ولكن ليس منظماً. التنظيم لا يعني أن ترى تياراً يُنتج باستمرار (نسخاً) مُكررة تقوم على مبدأ إراحة العقل باستعارة عقل الغير. ودليل عدم تنظيمهم هوَ: ضياع الهدف! ومحاولتهم المُستمرة لترسيخ (ثيولوجيّة) جديدة في الأرض وبين الناس. وبشأن التصدي لهم، فبالنسبة لي: نعم، أرى في نفسي أنني معني بالتصدي لهم، حواراً وفكراً، ولأي كاتب يؤمن بأحادية الفكر ونبذ الآخر ولا يغيّر (شكل الخطاب) بما يتوافق مع المستجدات وتطلعات الوطن.
ـ (عابر سبيل): الجماعات الدينية اكثر تنظيما وتنسيقا فيما بينها، في العالم الحقيقي والافتراضي، أما التصدي فإن (عابر) هدفه التصدي للدفاع عن طروحاته فقط.
ـ (غوما): لا أعتقد أن هناك تنظيما بين الجماعات الدينية، لكنهم يمثلون اتفاقاً في المبادئ يظهر من خلال كتاباتهم ودعمهم لبعض، هذا النمط موجود على أرض الواقع ومؤسس أصلاً على (كليشات) يتم ترديدها إنما (تنظيم) لا أعتقد. مسالة التصدي: كنّا معنيين للتصدي للأفكار التي تنطلق من فهم واحد ومنطلقات واحدة تحتكر الحقيقة لنفسها وجماعاتها المقرّبة منها، وهذه مهمّة في غاية الصعوبة، لأن بعض الجماعات تبدأ في تأليب الرأي العام، أو المسؤولين من خلال (نقل) بعض الأفكار التي يعتقدون بمخالفتها إلى أرض الواقع، وبالتالي إلى تنظيم مؤسس يسعى إلى تجنيد طاقاته للحجر على أفكار الآخرين لا إلى الحوار معهم، رغم سعينا الدائم إلى فتح قنوات حوار افتراضية أملاً في أن يؤثر هذا التأسيس على واقع التيارات المختلفة وتقريبها.
ـ (نيتشه): ربما، فقد كان أصدقاؤنا وإخواننا ممن ينتمون للتيار الاسلامي يتعاملون مع الكتابة في الإنترنت على انها جهاد وعمل منظم، أكثر مما هي حوار أو نقاش عابر بين فرقاء يجمعهم وطن ودين واحد. ـ (ماس): التيارات في (طوى) تنقسم الى تيار متحفظ، وآخر توفيقي، وآخر مستعجل للتحديث. إلى جانب تيارات في أقصى اليسار وأخرى في أقصى اليمين. شخصياً كنت أعمل باستقلالية تامة وأتدحرج بين الجميع بناءً على المواقف. أما التيار الذي لم أكن منه على وجه اليقين، فهو التيار الوصولي، المتشدق بالوطنية أيما تشدق، وهذا الأخير كان له وجود طاغ.
* ما هي القواسم المشتركة التي تشترطها في تبني أي من وجهات النظر؟
ـ (دمدم): المعايير طبيعيّة ومنطقية، وتنحصر اختصاراً في قبول (الآخر) كفكر، والبعد عن (شخصنة) المواضيع، ووضوح الفكرة والهدف، والبعد عن الإسفاف والجدل الذي لا طائل منه. وبالنسبة لي: لا اُحاور من لا اعرف سلفاً واعرف منابعه التي استقى منها تفكيره، ليس لهدم (مورفولوجية) هذهِ المنابع ابداً، بل لأعرف أن احاوره ابتداء منطقه، وصولاً لمنطقي.
ـ (عابر سبيل): القواسم هي: الصدق والجدية في الطرح لأنها مهمة لاحترام وجهة النظر الأخرى.
ـ (غوما): شخصياً لدي الاستعداد لتقبّل أي وجهة نظر لا العمل عليها، أي وجهة نظر قابلة للاحترام، أنا معها ما دامت لا تشترط نفيك أو التقليل منك أو إفسادك، والمبدأ المهم هو الذي يختلف معه دعاة التطرف الديني وحراس الأخلاق ورعاة التدمير الفكري والثقافي والإنساني.
ـ (نيتشه): ليس هناك مقاييس جامدة أو اسوار حديدية تمنع الحوار، شريطة أن يتم أولا احترام شخص المحاور، ثم يأتي بعد ذلك وجود حد ادني من (المعقولية) والمنطق المتسق بين المقدمات والنتائج فيما يطرح ويقدم من آراء وأفكار، إضافة إلى احترام الاسس الوطنية الجامعة لنا جميعا.
* لا خطوط حمراء
* هل ترى أن الإنترنت يوفر فرصة لحرية التعبير لا يوفره الواقع؟
ـ (دمدم): نعم، فهذا العالم اصبح واقعاً لكثير من الكُتّاب، لأنهُ يُتيح (الاحتكاك) المُباشر، ومعرفة مختلف وجهات النظر حول قضية ٍما، بل ويُعلّم باستمرار، متى تكون هذهِ الحريّة مسؤولة، ومتى تكون لا تخضع إلا لرقابة العقل والضمير.
ـ (عابر سبيل): بالتأكيد فإن الإنترنت يوفر هذه الفرصة التي لا يوفرها الواقع.
ـ (غوما): بالتأكيد يوفّر لكننا سنختلف في مقاييس هذه الحريّة وفهمها بعيداً عم المنابر الرسمية ووسائل الإعلام الخاضعة لفرد برتبة رقيب متأخر! (عابر سبيل): نعم بالتأكيد.
(نيتشه): بالتأكيد، فلا رقيب أو خطوط حمراء تحكم الحوار، إلا ربما شيء من احترام المنطق والموضوعية فيما يطرح، اضافة إلى أن هذا العالم الافتراضي كان يشكل للبعض واقعا موازيا أو بديلا للواقع الحقيقي.
* هل صحيح أن البعض يعتمد على الإنترنت في تسريب اخباره والدخول بمسميات مختلفة ليكتب عن شخصه ويمدح نفسه ويرد على اقواله؟ هل لديك مثال؟
ـ (دمدم): نعم صحيح، ولمسناها كثيراً، والأمثلة كثيرة، خصوصاً من الصحافيين، فلا تزال تترسّخ في عقول الكثيرين (عقدة) عدم التفاعل!، فتنتج من هذه (إسقاطات) تجعلهم يخترعون اسماء منهم «لهم، لتتفاعل معهم» بهم،. وهذه ظاهرة للأسف، ولكن لا اعتقد بأنهُ يفعلها كاتب واع، أما ذكر الاسماء، فلتعذرني عن إيراد الأمثلة!، لكوني اعرف معظم من يقف خلف المعرّفات سواءً من الكُتّاب في الصحافة أو كبار كُتّاب وكاتبات الإنترنت السعودي.
ـ (غوما): هذا متاح بالتأكيد، لكنك لا يمكن أن تجزم لأنه ببساطة لا توجد لديك دلائل وستعتمد على الفراسة والتخمين وتتبّع السقطات والأخطاء، إن كنت مهتماً بمثل هذا الأمر.
ـ (عابر سبيل): الإنترنت، برغم انه عالم افتراضي كما يُقال، الا انه عالم بشري في المقام الاول، بكل ما في البشر من جمال و قبح و تناقضات,. كل الاحتمالات فيه واردة!.
ـ (نيتشه): الإنترنت في الحقيقة عالم قادر على تمثيل كل تناقضات وتشوهات الواقع الخارجي، اضافة إلى عرض وتقديم كل ما هو جميل ورائع فينا ايضا.
01-27-2005, 01:39 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
هكذا تتشكل الجماعة داخل الإنترنت.. الشرق الاوسط» تحاور ليبراليي المنتديات - بواسطة بسام الخوري - 01-27-2005, 01:39 PM

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
Lightbulb هكذا كان تأثير المقاومة الوطنية العراقية قبل تسع سنوات...وهكذا سوف يستمر حتى التحرير زحل بن شمسين 5 1,388 06-12-2013, 07:01 AM
آخر رد: زحل بن شمسين
  الجماعة الوظيفيه the special one 2 778 06-20-2012, 11:07 PM
آخر رد: نوار الربيع
  مسيحيو الشرق الأوسط بين المواطنة والطائفية العلماني 7 1,851 01-26-2012, 10:00 PM
آخر رد: Rfik_kamel
  الإنترنت وهاجس الأرشفة الحوت الأبيض 18 3,385 10-26-2011, 06:28 PM
آخر رد: الحوت الأبيض
  مجتمع راق داخل سجون البحرين SH4EVER 4 1,571 05-20-2011, 06:29 PM
آخر رد: SH4EVER

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS