{myadvertisements[zone_1]}
تأثير العقائد على الإنسان ... كيف يغير الدين من سلوكنا و أفعالنا ؟
Beautiful Mind غير متصل
Banned

المشاركات: 1,881
الانضمام: Jul 2003
مشاركة: #1
تأثير العقائد على الإنسان ... كيف يغير الدين من سلوكنا و أفعالنا ؟
كنت و صديق لي نتكلم في موضوع العقائد و الديانات, ثم راح يسأل عن أشياء مستخدما لفظ "العقيدة الصحيحة" ...
ما هي العقيدة الصحيحة ؟
كيف يكون الدين الصحيح ؟
كيف يفكر الإنسان تفكيرا صحيحا ؟
أنا لا أحب هذا اللفظ ...
الصحيح.
أحب إستخدام ألفاظ مثل "المناسب" / "الأفضل" / "الأنسب" .... و هكذا.
أو حتى "الأكثر عقلانية" / "الأكثر منطقية" / "الأكثر عملية" / "الأكثر أخلاقية" ....
و ليس "الصحيح"
لو قلت أن الدين الفلاني هو الصحيح فهذا يعني أن كل العقائد و الديانات و المذاهب التي تختلف معه هي خاطئة و تستحق ان تحرق.
لو قلت أن الإسلام هو العقيدة الصحيحة فهذا يعني أن المسيحية و اليهودية و البوذية و الإلحاد و الألوهية و ... و .. على خطأ و لا يستحقون الوجود.
و أنا لا احب ذلك.
لو قلت أن العقيدة المسيحية هي الصحيحة فهذا يعني حرمان كل من هو ليس مسيحي من حقه و تمتعه أو إنسجامه مع أي دين آخر أو فكر مختلف ... على الأقل من وجهة نظري.
كلمة العقيدة الصحيحة .. هي كلمة ديكتاتورية مجحفة تحتقر معتقدات الآخرين و تسلبهم حقهم في الإختيار.

قلت هذا الكلام لصديقي فكان رده " شوف, الدنيا ديه فيها صح واحد بس و ألف غلط" ...
هذا كلام خاطئ ...
الصح (على فرض وجوده ) ليس فقط درجات بل و أنواع ...
لم يعجبه الكلام و شعر أنني أتهرب.
و لكني سأعبر عما أعتقده أكثر.
سنفترض مثلا أن فلان الفلاني مسلم.
و حين كان مسلما كان شخصا عدائيا و كئيبا و جاهلا و متطرفا .. إلي آخره.
حين كان مسلما كان شخصا سيئا جدا و تعيسا جدا ( ده مثلا يعني) ....
لو إفترضنا أن هذا المسلم قد ترك الإسلام و ألحد.
و حين ألحد ترك دراسته و أهملها و أهمل مستقبله و أساء إلي أهله و فسدت أخلاقه ..
حين ألحد فهم الإلحاد أنه إنحلال فكان شخصا سيئا أيضا.
ثم تنصر.
ثم حين تنصر تغيرت شخصيته.
أصبح بشوشا طموحا طيب المعاملة صدوقا ... ألخ.
حين أصبح مسيحيا أصبح إنسانا طيبا حبوبا.

فهنا عندنا ثلاث حالات.
مسلم شرير .... و ملحد شرير ..... و مسيحي طيب.
أيهم أفضل ؟
طبعا أنا ملحد و افخر أنني كذلك و الفكر الأكثر منطقية و عقلانية بالنسبة لي هو الإلحاد.
و لكنه ليس الفكر الصحيح لتلك الحالة.
لو إفترضنا العقيدة الفلانية قد أصلحت من حال شخص ما و جعلته أكثر سعادة و طيبة و حياة.
فهي العقيدة الصحيحة بالنسبة له حتى و لو لم تكن منطقية لتلك الدرجة ... لا يهم.
فلنترك المنطق لهواة المنطق و العقل لهواة العقل.
فمثلا : لو كان إنسانا مسلما يفهم الإسلام فهما خاصا به .. فهما طيبا ينبع من نفس طيبة.
و لو كان إنسانا مسيحيا يفهم المسيحية فهما خاصا به .. فهما خيرا ينبع من نفس خيرة.
و كان كلاهما طيبان جميلان بدينهما ... فالدينان صحيحان.

التنافس ليس دائما بين المنطقي و الأكثر منطقية ..
بل يكون أحيانا بين المناسب و الأنسب.

و السؤال لا يجب أن يكون دائما : هل تقنعني هذة العقيدة ؟
بقدر ما يكون : ما الذي فعلته لي تلك العقيدة ؟
الدين = متغير فلنسمه د
و الإنسان = متغير فلنسمه ن
و السعادة متغيرة = س
فسيكون : د . ن = س
الدين أو العقيدة قد تكون أي شئ ... أهم ما فيها هو " ما هو الإنسان الذي تصنعه ؟ "
لو كانت ديانة تصنع إنسانا صالحا فهي صالحة ... و لو كانت تصنع إنسانا شريرا فهي شريرة.
هذا هو ما أريد قوله.

فمثلا في موضوعي عن أي الدينين أسوأ ... المسيحية أم الإسلام.
الدينين لا يهماني لتلك الدرجة.
أنا لم أحب الإسلام و لم أحب المسيحية أيضا.
و شعوري يوم قررت أن أترك كل الأديان هو شعور عظيم و جميل و هذا أهم مئة مرة بالنسبة لي من منطقية الإلحاد.
طبعا أنا لا أؤمن بخزعبلات ... أنا أظن أن الإلحاد هو أكثر عقيدة تتفق مع العلوم و المنطق و العقل بالنسبة لي.
بل و أظن أن الإلحاد هو أكثر من يستطيع صناعة بشر أذكياء و منطقيين و واقعيين لما يتمتع به من علمية و منطق و واقعية أخلاقية.
و لكن على فرض أن هذة الفكرة صحيحة فما يكون مناسبا للناس في مجملهم لا يكون مناسبا لكل فرد بذاته.
ثم إن هناك الجميع يفسرون أديانهم بطريقة مزاجية جدا.
فتجد مثلا شخصا مثل فرج فودة ... هو شخصية ليبرالية جدا و علمانية جدا.
و تجده يعلن أنه مسلم و لكن إسلاما مختلف عن الإسلام المصري السائد.
الإسلام بالنسبة لهذا النوع من المسلمين هو طاقة روحية قد ورثها عن آباؤه و أجداده ...
هذا النوع يحب دينه و يراه خيرا ... هو يعرف معنى الخير و يحاول أن يلصق معتقده به.
طبعا هو عكس النوع الشائع ...
لو سألنا سؤالا " ما هو الإنسان الذي يصنعه الإسلام ؟ "
هل هو فرج فودة .. ؟
هل هو نصر حامد أبو زيد .. ؟
هل هو بن لادن ؟
هل هو الزرقاوي ؟
هو قد يصنع قل هؤلاء و أكثر ...
فلكل هؤلاء و غيرهم إسلاما مميزا فردانيا خاصا به.
و لكن نأتي لسؤال آخر " ما هو أكثر ما ينتجه الإسلام ؟ "
شحيتاوي .. عبد الرحمن ويصا .. إستشهادي المستقبل, و هم في غنى عن التعريف.
لو سألنا الؤال بطريقة أخرى : ما هو الشكل السائد الذي يصنعه الإسلام في وقتنا الحاضر ؟
ذقن طويلة و شنب محلوق على طريقة السنة ..
جلباب أبيض قصير و بنطلون قصير و قبقاب ...
و مدفع رشاش و خنجر ...
و زبيبة صلاة في قورته و غضب الله في وجهه ...
قد لا يكون هذا هو المسلم السائد و لكنه المسلم البطل.
إنها صورة بن لادن التي لا تفارق مخيلة مسلم جهادي وهابي.
هي الطموح المسلم الحق ...
الإنسان العدواني الرجعي المتزمت الجهادي المتخلف الأصولي هو المسلم كما ينبغي أن يكون في وجدان كل مسلم.
للأسف ...
فالمسلم الذي لا يقوى على أن يكون بطلا كبن لادن هو يساند البطل نفسيا و عاطفيا و يفرز مجتمعه أبطالا آخرين يقوون على الفعل و العنف و ليس ضعاف الإيمان مثل المسلم العادي.
تخيلوا معي حين يرفع المجتمع شعارات تكون هي غاية المنى و ذروة الكرامة.
تخيلوا معي حين يكون أقصى ما في ضمير مجتمع ما من صلاح هو ذروة الإنحطاط.
تخيلوا معي حين يصبح الإنسان النموذجي البطل من وجهة نظر مجتمع ما هو بن لادن.
أي مجتمع يكون هذا ؟
و أي بشر يعيشون فيه ؟
و انا أستطيع أن اتهم أن كل المجتمعات المسلمة و لا أقول الإسلامية تمجد بن لادن و تصنع تماثيلا حيه له.
كم ذقنا تراها في الشارع و أنت ذاهب إلي عملك أو جامعتك أو مدرستك ؟
كم زبيبة صلاة تراها ؟
أنا أحيا في مصر ... مجتمع مسلم جدا برغم وجود أقلية مسيحية كبيرة فيه و لا يشفع هذا في تلطيف الجو و تخفيف حدة التعصب بل على العكس قد زادها.
ماذا فعل الإسلام بالإنسان ؟
لقد أصبح زغلول النجار هو مثال العالم المسلم ... هو العلم ذاته.

ما أريد قوله هو أن الإسلام الموجود حاليا .. الإسلام المصري و السعودي و الشامي و العراقي قد شوه مفاهيما إنسانية متعارف عليها و هي ما تمجد في الإنسان إنسانيته.
تخيل معي ..
لو كنت مسلما كما ينبغي للمسلم أن يكون ...
و قررت أمك الطاعنة في السن أن تتنصر مثلا أو تترك الإسلام لأي عقيدة أخرى.
الإسلام الصحيح يقرر أنه عليك إستتابتها ... جميل.
الإسلام الصحيح يقول أن عليك قتلها إن لم تتوب.
لو كنت مسلما صحيح الإيمان فستقتلها و إن ضعف إيمانك و تقواك فلن تفعل.
المقاييس هنا إنقلبت ...
الإسلام ينتج آلات قاتلة تدافع عنه و ليس بشرا خيرين ...
و ماذا لو حاولت هذة الأم أن تستميل قلبك لعقيدتها الغريبة ... لو لم تكن قد قتلتها فعلا ؟

موقف آخر: لو كنت مسلما (أو حتى مسيحيا شرقيا) و عرفت يوما أن أختك على علاقة بشخص آخر و أنها مارست معه الحب ... فما موقفك ؟
لو كنت شخصا متدينا فعليك قتلها إنتقاما لشرفك ...
هنا يصبح القتل شرفا و كرامة ...
هنا يصبح القتل خيرا يعلي من شأن صاحبه.

و لو إفترضنا موقفا أصعب و أصعب ...
ماذا لو دخلت يوما بيتك لتجد أمك في أحضان عشيق ؟
ياللهول ..
هذا الموقف صعب جدا للمتدين و اللاديني على السواء ..
و دور العقيدة هنا في ان تعطي حكمة في مثل تلك النوعية من المواقف هو دور مهم ..
فالدين أساسا هو وازع أخلاقي ... أو هكذا يجب ان يكون.
ففي موقف مثل هذا كيف يسلك الإنسان ؟
و هل يكون القتل أو العنف بوجه عام سلوكا خيرا أو أخلاقيا ... ؟
و ماذا لو كان لمثل هذا الإنسان طبعا مسالما لا يقوى على الإيذاء ... هل يكون شخصا بلا ألخاق لو ترك أمه في تلك الحالة بدون أن يكون عنيفا معها ؟
هو سؤال صعب جدا و يحتاج مفاهيما واضحة لماهية الأخلاق و حدودا فاصلة بين ما هو أخلاقي و بين ما هو لا أخلاقي ...

بالنسبة لي ... و في كل الحالات لن أكون شخصا عنيفا أو أستخدم العنف من ضرب أو قتل أو ما إلي ذلك.
أو هكذا أفهم الأخلاق و الخير.
العنف لا يستخدم إلا للدفاع عن النفس أو الغير أو الوطن و عند حالة الإضطرار القصوى.
ليس العنف للتهذيب أو التعذيب أو العقاب أو الإنتقام في أي حالة من الحالات.
أو هكذا هي مفاهيمي ...
و انا لا أدعي أنني أخلاقي جدا في حياتي ..
قد يدوس أحدهم على قدمي بدون قصد فأثور و أضربه و ما هو ما أنكرته على من يضرب أمه أو زوجته في حالة الخيانة مثلا ..
و لكن المسألة ليست كذلك ..
أنا أتكلم عن تأثير الدين أو العقيدة على الإنسان في حياته ... خيرا و شرا.
عن الوازع الديني و القيم الدينية التي يمجدها و يؤمن بصحتها و أفضليتها حتى و لو خالفها.
فمثلا لو كان العنف مرفوض إسلاميا فالمسلم قد يخطئ و يمارس العنف ..
و لكنه يكون عالما بخطأ فعله و قد يعتذر عنه لو لم يملك كبر نفس و مغالاة في خطأ يومن انه خطأ ..
و ليس دينا يمجد العنف و التقتيل و يجعله مشتهى الناس ..
فأنا أسئ لمبادئي و أخلاقي التي أؤمن بها لو كنت عنيفا تجاه أي شخصا كان ..

العنف عنف و القتل قتل و الخير واضح و الشر واضح ...
فالقتل لن يكون خيرا حتى و لو كان من أجل الله مثل إبراهيم أو يشوع أو موآب و محمد.
و الطيبة و حسن المعاملة لن تكون شرا حتى و لو كانت بإسم الشيطان.

المفاهيم يجب أن تكون واضحة و مستقيمة بلا لبس أو إستثناءات.
هذا ما فعله الإلحاد لي .. أوضح لي مفاهيمي و جعلها مستقرة و راسخة.
الخير واضح و الشر واضح و علي الإختيار بكامل حريتي و بدون محفز أو عقاب أخروي.
لا يوجد جنة أو نار ليستميلوا قلبي بل إن إختياري حر و عن قدرة و فهم.
أنا في أحسن حالاتي بمعتقدي.

و لكن ليس ضروريا أن يكون الجميع كذلك ..
قد يكون هناك شخصا مسلما او مسيحيا أفضل مني أخلاقيا حتى بمقاييسي و بفضل دينيه.
أو بالأحرى بفضل فهمه الخاص لدينه ...

و لكن يأتي سؤالا آخر :
ما هو الشخص الذي يريد الإسلام إنتاجه فعلا ؟
ما هو الشخص الذي تريد المسيحية إنتاجه فعلا ؟
طبعا ليس للإسلام أو المسيحية شخصية بعينها و لكنني أدعي وجود إسلاما اصيلا و مسيحية أصيلة تريد أن تصنع مسلم/مسيحي له مواصفات معينة ...
فالإسلام قد يصنع شحيتاوي و عبد الرحمن ويصا و استشهادي المستقبل ..
و المسيحية قد تصنع قطقط و أبانوب ...
و لكن الإسلام الأصيل و المسيحية الأصيلة قد تنبري منهم ..
فما الحل ؟
طبعا الحل واضح ... هذة أديان شخصانية تمجد شخص بعينه و ترفع من قدره فوق سائر الإنسانية ...
الإسلام الأصيل يريد أن ينتج بشر كمحمد ... نسخة منه طبق الأصل.
و المسيحية الأصيلة تريد أن تنتج شخصا كالمسيح ... نسخة منه طبق الأصل.
و لكن لو سلمنا جدلا بأن هذين الشخصين أخيار جدا فإن إستنساخ البشر ليس شيئا صالحا و لا جميلا.
لأن فردية الإنسان لها طعمها و قيمتها اللامتناهية.
إختلافنا هو ثراءنا و إختياراتنا و جمال الحياة فينا.
الفردية و الإختلاف عن النموذجين الذين يصنعهما الدينين.
لست محمدا و لا المسيح و لا يجب أن أكون شخصا سوى ذاتي.
و الشخصنة الشديدة التي يمجدها هذين الدينين في حالتنا هي أسوأ عيوبه ..
محمد و المسيح ... و من فوقهم الله بشخصه كلي الصلاح و الحكمة و الذي ينبغي علينا أن نقلده و نكون مثله و لن نستطيع.
أقول أننا لن نستطيع ليس لأننا خطاؤون و أشقياء و محدودين بل لأننا بكل بساطة ليس أي واحد مننا الله.
و لا ينبغي أن نكون أي شخص آخر غير أنفسنا.
و هذة الأشخاص مع عظيم إحترامي لمريديها ليس مقياسا للأخلاق و الخير.
ليس الله و ليس المسيح و ليس محمد بالتأكيد.
بل حتى لو كان لأي واحد منا مثلا أعلى منهم ... فليس واجبا عليه أن يكون نسخة طبق الأصل منهم كي يكون إنسانا جميلا و طيبا.

***************** خلاصة ما كتبت ***************
كلمة "الصحيح" ... الدين الصحيح أو العقيدة الصحيحة هي كلمة مسيئة و غير واقعية.
الدين أو العقيدة الأنسب و الأفضل للإنسان هي التي تفجر ما به من طاقات و إبداعات و تعلي من شأنه و تجعله طيبا و خيرا و إنسانيا.
الدين (المسيحية/الإسلام) عقيدة شخصانية جدا تمجد الشخص أكثر ما تمجد المبادئ القيم.
الدين يهدف لتأمين كيانه أكثر مما يهدف للإصلاح و نشر الفضيلة و دليلي على ذلك
1- حد الردة و بقية الحدود في الإسلام.
2- الجنة و النار كثواب و عقاب لا اخلاقي من وجهة نظري يؤمن به الدين وجوده و إستمراريته (الحتة ديه لسه ماقولتهاش)
الإسلام لا يصنع شخصا أخلاقيا أو طيبا في المجمل ... و لكن من الوارد أن يفعل.
قد يكون الإسلام مناسبا لبعض الأشخاص أو على الأقل يفجر الطاقات الخيرة أكثر في البعض منا أكثر من أي عقيدة أخرى.
و المسيحية كذلك.

برضه و مع كل مساوئ الأديان من وجهة نظري ...
لو جعل أي دين من إنسانا ما إنسانا افضل أكثر من أي دين أو عقيدة أخرى فهي أفضل عقيدة بالنسبة له حتى و لو لم تكن عقلانية أو منطقية لتلك الدرجة.
02-01-2005, 03:40 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
تأثير العقائد على الإنسان ... كيف يغير الدين من سلوكنا و أفعالنا ؟ - بواسطة Beautiful Mind - 02-01-2005, 03:40 AM

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  والولاء والبراء و العقائد اليهوديه coptic eagle 2 1,083 09-21-2012, 06:22 PM
آخر رد: coptic eagle
  هل توبة الإنسان غير محدودة ؟ ابانوب 3 2,132 05-19-2011, 01:12 PM
آخر رد: علي هلال
  فى ( الفكر العربى ) العقائد طارق فايز العجاوى 0 766 04-20-2011, 08:29 AM
آخر رد: طارق فايز العجاوى
  دراسة فى الفكر العربى ( العقائد ) الجزء الثالث طارق فايز العجاوى 0 839 04-19-2011, 05:50 PM
آخر رد: طارق فايز العجاوى
  ما الدليل على ان الدين الاسلامى هو الدين الصحيح؟ اولتميت واريور 6 4,837 02-12-2011, 09:10 PM
آخر رد: yasser_x

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS