نص تشكيلي إيروتيكي*






أُشاطىء نهديك علّني أرتقي الى مسامعي مرهفاً صقصقة }صطصط{ القبلات لاهثة بين الشفاه
أطاول عنقك لاعقا بهمة رويدة الرشقات.. أذوب رقة بين ردفين تأرجحا مثقال ذرة وهم لا يعلمون&&&&&&
سافطاً بجلدي رعشات تتنقوز' '' ' '' نفورا بين الشهقة والزفرات معلناً خوضي غمارك معفراً بمائك اللعوق،،،،،،،،
أعتق الأرداف نحو خاصرة تغور بزنديي ـ[]ـ مهراً زغبياً أمرد تتداور مساربها هبطاً وصعدا// نحو سرة تتسرسب بماسة لألألألألأٍ تتبارق بالرعشات..
أحاور ماسة السرة بلسان فصيح أرتّل اللهجات و حركات الحروف ٍ ِْ ٌ ُ ً َ ّ ترتج بسقف الحلق و قعر الحنجرة و ملء الشفتين ..
بين جزر و مد في مويجات البطن ))(((( اللاهث تتهادى مراكب الراح و تميد مع رعونة الخفقات/ أسدل شراعي + أرفع مرساتي+أطلق حبال مراكبي على هوى الريح و هواها =تجنح أصابعي نحو تدويرة التكوين ((°)) تختفي خلف ظلال الحوض المتوسط }{ مقتلي و مهدي المهدهد .
تهبط الذراعين و تلتقيان لتستديري و تديري × الوجه الخفي من القمر حيث المسافات من قطن و مخمل بشري تُفاقم غلي ..
أتلو صلاة قصيرة بهمهمات محمومة ه ه ه ه ه ه ه هه ه غ ه عند هيكل يتنابت بين آخر مفاصل الظهر / أعلى القاعدة حيث تلتقي الانثناءات () و تمحي المفارق & يلتهب المذبح من نار أضاحي و صراخ انهامكي

في مسرب الإليتين رطب و لين يتقاسى كلما انحدر في غدرة الوادي / حيث الدرب الوحيد يقود نحو فجوة المجهول 0 في مغارة البسط و القبض دون مفر من مزلق أكيد..

في منبت الساقين/ زغب متصوف لفظا و قيمة# بُكَلٌ °ْ°ْ°ْ°ْ ْ من الأشقر المحروق المدمَلج بالبن: قهوة الملتقى= مأدبة اليلاج + الخفق + المكوث + النفور و التمحور في الجذر المنبت لكل غيهوبٍ مهابِ
÷_+×=÷_+×







* الاشارات و الحركات في هذه النص وضعت رغبة مني في تعميق إيصال النص أي يمكن إعتبارها وسائل إيضاح بمعنى البديل الكتابي للصوت او حتى الصورة التي اجد أنهما لايفيدان كثيرا في مثل هذه النصوص الحسية الانفعالية بل يحولاه الى مجرد فيلم/نص بورنو غرافي








(f)