{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
قراءات أعجبتني في سحاق النساء أي مثليتهن
إبراهيم غير متصل
بين شجوٍ وحنين
*****

المشاركات: 14,214
الانضمام: Jun 2002
مشاركة: #1
قراءات أعجبتني في سحاق النساء أي مثليتهن
نقلا عن سهام القحطاني:

مهداة إلى
(الحقوق الإنسانية الغائبة للشواذ) في مجتمعنا العربي



(1)

(1)
الوقوف هنا ممنوع...والتدخين هنا ممنوع..والتبول هنا ممنوع
وحتى الحب-أيضا-هنا ممنوع
التدخين مضر للصحة...والحب كذلك للصحة مضر
قلتٌ: أتيت يا حبي في الوقت الضائع
لم يعدّ للقلب سعة لطعام آخر...لشراب آخر
لقد فقدت شهيتي للرجال منذ أكثر من ربع قرن
عندما فقدت عذريتي تحت جسد معلمة الفقه السمراء
مازال ذلك اليوم نابضا بإحساسه في ذاكرتي
جرس المدرسة..الحصة الأخيرة..الغرفة شبه المظلمة..
معلمتي السمراء ويدها تمتد إلى سحاب مريلتي..تضحك وتقول:
أنا مثل ماما..وقفت أمامها عارية.. ووقفت أمامي عارية..تمددت أمامي
ما زالت ذاكرتي تتذكر كل تفاصيل جسدها العاري ..أتذكر حينها أني شعرت بقرف أن أضع يدي فوقها عضوها الجنسي المشعر كما طلبت مني وأن أجلس فوقه..
وهي تعلمني كيف أفرق بين ساقي..وتقول كأنك تركبين دراجة!!
بعدها
عشقت معاشرة النساء
مئات النساء اليوم يفضلن تحريض شهوتهن و قضاء متعتهن مع نساء أٌخريات
ليظل جوهر أرحامهن نظيفا من ذنب النٌطف!!
عشرات من النساء كنت أسحق القمح كل ليلة فوق صخورهن
وأجر عربتي ذهابا وإيابا في حقولهن
وكأني أركب دراجة..الدراجة أصبحت عربة يقودها ثلاثة أحصنة!!
و بعدها أغتسل مرتين وأحيانا ثلاث وأربع مرات في الليلة الواحدة
كانت الواحدة منهن لا تكفيها المرة الواحدة.. بل تطلب مرة ثانية وثالثة..كل حسب سعة مقدار شهوتها..أوضاع مختلفة وبأدوات مختلفة..باللسان بالأصابع..أو أي أداة تروض جموح شهوتهن..لكنهن يتفقن على شرط واحد .. لا تجرحي غشاء البكارة ولا تقتربي منه إنه حساس وسريع التأثر هل تفهمين؟..أرد عليهن بذات الرد كل مرة..لا تخافي عزيزتي..غشاء بكارتك في الحفظ والصون..إنها متعة دون إفتضاض.
أصبحت قليلا ما أشعر بالمتعة مع أحداهن
كلهن يردنا مني أن أكون بديلا تعويضيا للرجل..لتزداد متعتهن معي
هل جربت
التحرش بفتاة صغيرة تلعب الكرة خلف منزلها
تستدرجها بقطعة حلوى..ثم تداعب عضوها الجنسي
أضحك لتلك اللقطة من فيلم على قناة فرنسا
لقطة أخرى
أنثى تسير في السوق أشتهي مؤخرتها ..
أتلذذ وأنا أتخيلها تخلع حاملة ثدييها
أركض نحو الشاشة تلتصق شفتاي لتمص حلمتيها..!
أيتها الساذجة الشبقة
أتخيلها دون بنطالها الأحمر المشجّر وهي تتمدد فوق سريرها
تفرق بين فخذيها لتمارس عادتها السرية..
تذكرني بمعلمتي السمراء التي تقف كل يوم في الإذاعة الصباحية تدعو
الطالبات إلى الحجاب والصلاة..وبعد الحصة الأخيرة تتمدد عارية في تلك الغرفة شبه المظلمة وتفرق بين فخذيها..وتطلب مني أن أضع فمي بين شفرتي عضوها الجنسي..أول مرة فعلتها أفرغت كل ما في معدتي..ضحكت وقالت ستعتادين على ذلك عزيزتي.. نعم وقد تعودت على ممارسة ذلك واحترفته فيما بعد مع زبوناتي بل كان تطبيقه مع أحداهن يرفع سعر الليلة التي أقضيها معها...كانت زبوناتي من أعمار مختلفة
..وإن كانت الفتيات من سن الخامسة عشرة إلى السابعة عشرة أكثر متعة لي عن غيرهن من الأعمار..وأكثرهن تعب وإرهاق اللائي تجاوزن الثلاثين لأن المرة والمرتين لا تكفهن في الليلة الواحدة..
إنها متعة تختلف عن متعة الأسوياء
الفرق فقط هو الماء الذي يبلل رحم سريرنا الخشبي آخر آلهة جداتنا المحترمين.



يتبع

05-12-2006, 06:20 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
قراءات أعجبتني في سحاق النساء أي مثليتهن - بواسطة إبراهيم - 05-12-2006, 06:20 AM

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  قراءات في فلسفة العلوم - باروخ برودي ali alik 1 1,360 01-11-2012, 11:40 AM
آخر رد: نبيل حاجي نائف
  أسرار التعرف على النساء الجميلات yasoub 3 2,045 02-14-2010, 03:19 AM
آخر رد: نبع الحياة
  دولة النساء _ معجم ثقافي اجتماعي - ما قيل عن المرأة من أقوال البلغاء - آية في البلاغة ali alik 3 2,112 02-13-2010, 06:55 PM
آخر رد: مطاط
  قراءات في فلسفة العلوم : باروخ برودي، نجيب الحصادي pinno 3 2,468 10-24-2009, 11:57 PM
آخر رد: pinno
  وجهة نظر في كتاب ( الرجال من المرّيخ ، النساء من الزهرة ) الموجة الثالثة 5 1,769 12-21-2008, 07:24 PM
آخر رد: الحر

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS