{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
القشور واللباب في تفكير المخنثين الفكريين – إعدام صدام مثلا
عمار بن ياسر غير متصل
عضو مشارك
**

المشاركات: 19
الانضمام: Dec 2001
مشاركة: #1
القشور واللباب في تفكير المخنثين الفكريين – إعدام صدام مثلا
موضوع منقول من شبكة هجر الثقافية للمنار
للقراءة من المصدر اضغط هنا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

من حق هذا الموضوع أن يكون من تعقيبات موضوع التخنث الفكري ولكن شاءت قدرة الله أن يكون مستقلا مكانا مع انه متحد معه موضوعا .

http://hajr-network.net/hajrvb/showthread....php?t=402698899

لقد عرفنا سابقا ظاهرة التخنث الفكري كظاهرة ميوعة، وتهرب، وتهجم، ولصق عيوب هي عين عيوب قائليها، وقلب للحقائق، وادعاء عدم الفهم بعد الانقلاب على ادعاء الفهم بسرعة البرق حين يحصر بالزاوية الحرجة، وما شابه ذلك من سلوك المخنثين الذي يمارسه إخوان الشيطان وعبدة أبليس.

يأتيك من يقيم الدليل على عدم نسبته لأبيه بسن ضاحك ليتمنى نحرك يوم العيد تقربا إلى الله وتشبها بالمخنث الرسمي الذي كان يلبس ملابس النساء ويدخل عليهم، الأمير الأموي المسيحي البطل خالد القسري حين نحر المؤمن العدلي الجعد بن درهم في يوم العيد مدعيا أنه سب إبراهيم الخليل ، فلم يجد له إلا قضية لا علاقة لها بأي موضوع حياتي سياسي يختلف فيه الجعد بن درهم مع الدولة الأموية.

هذا المخنث الفكري الذي يتمنى أن ينحر محاوريه الملتزمين أخلاقيا يوم العيد تأسيا بالمخنث خالد القسري، يستنكر إعدام المجرم القاتل المعترف بجرائمه ضد الانسانية يوم العيد استنكارا دينيا؟
إذا كنت تستحرم إعدام المجرم يوم العيد فلماذا تتمنى أن تعتدي على المسلمين المؤمنين يوم العيد وبطريقة بشعة وهي النحر مع السخرية التخنثية وتسميها نحر الأضحى.
فما هو فعل المخنثين إذا لم يكن هذا ؟
وهل أعدم صدام يوم العيد؟
وهل تنفيذ الحد يوم العيد ممنوع شرعا؟
سنعرف الجواب ، ولكن من ابتلي بالتخنث لا يستطيع إلا الضحك والسفاهة.
وسيأتيه الجواب بالتفصيل
ثم يقول أنه ارتاح ضميريا لأن صدام نطق بالشهادتين قبل الإعدام . ولا يدري أن هذا لا يقدم ولا يؤخر أبدا من الوعيد للقاتل بالنار الأبدية مهما كان مسلما مؤمنا ، فكيف إذا كان مولعا بقتل المؤمنين من سنة وشيعة لمجرد شهوة القتل وقد أوجد مؤسسة كاملة تقوم بذبح الناس يوميا طيلة فترة ثلاثين عاما وأكثر ، وقد استمرت مؤسسته للآن بالقتل الهرب ورمي التهمة على الشيعة من منظمة بدر أو جيش المهدي. إن القاتل (مسلما كان أو كافرا) مخلد في نار جهنم بنص القرآن الكريم ولا يوجد ما ينفي أو ينسخ هذا النص مطلقا. ولكن هذا المخنث لا يستطيع فهم النص القرآني رغم أنني اعطيته هذا النص ونقلت له رأي احد اعلام الأشعرية الفاضل فبقي كمخنث فكري يحاول التهرب من خلال نصوص شيعية لا تنفع في المقام واتكأ على فهم زميل لنا لا دراية له بنصوص المتخصصين العلماء.

يأتيك مخنث آخر ليقول لك بأن كل ما عمله الشيعة طيلة عقود خسروه بلحظة واحدة وهي لحظة الهتاف اثناء اعدام صدام. أو لكونهم اعدموا صدام ؟
ويدعي بأن التشيع خسر المناصرين لأن الحكومة العراقية اعدمت مجرما قاتلا معترفا بجرمه امام الناس ؟ وكأن الحكومة العراقية هي التشيع؟؟
فمن هذا الذي خسرناه وهو لا يقبل اقامة حد الله؟

المسألة بكل بساطة هي ان الله كشف أن هؤلاء إنما هم عباد أصنام يسمون حكام الجور والظلم ، ويبكون على الظلم ولا يريدونه أن يزول من حياة الناس، ويقلبون الحقائق .

لب القضية هو إقامة حد القتل على القاتل المجرم السفاح الذي قتل الملايين.

صدام حسين دخل محاكمة علنية واضحة لكل متشرع وقانوني ، الأدلة قائمة بأنه وقّع بنفسه على إعدام وتشريد وتجريف ممتلكات مجموعة يعترف أنهم لا علاقة لهم بالحدث وإنما لمجرد الانتقام من قرية أطلقت النار ، وتبيّن حسب نص تقرير مخابراته أن الاطلاقات موجهة الى السماء مما يعزز نظرية أنها اطلاقات ترحيب ويكذّب من ادعى بأنه اشترك في اغتيال صدام وانما أراد الاستفادة من الحدث ليظهر نفسه بطلا أمام اصدقائه ، ولم يستطع هو ومحاموه أن يدافعوا عن جوهر تهمته وانما استعملوا الشغب والصراخ والتشكيك غير المنتج وغير الدافع للأدلة ، وكان كل دفاعهم الصياح والخطب السياسية السخيفة وتوزيع الاتهامات الى الإيرانيين بحجة أنها كان دولة في حالة حرب مع صدام ولها مصلحة باغتياله ، وهذا لم يستطيعوا إثباته وإثبات علاقته بالموضوع، وهم يستخدمون المناخ العام كدليل على قضية جزئية وهذه لا تمرر على أغبى قاضي في الدنيا. وغاية ما استخدموه من دفاع بأنه رئيس جمهورية تعرض لمحاولة اغتيال ومن حقه أن يعاقب، فر" فمن اعتدى عليكم فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم " فقال : هذا هو في الحرم فقال : " لا عدوان إلا على الظالمين " فُردت دعواهم بأن المحاكمة ليست على العقوبة لمن قام بمحاولة الاغتيال ، وإنما الابادة البشرية لعدم معرفة الفاعل ، فهل اذا شك زعيم بأن في بلدة ما قاتلا له فهل له أن يقتل أهل البلدة جميعا؟ فهذا هو جوهر القضية ، ثم أن محاكمتهم صورية, وتبيّن أن الأحكام غير دقيقة وفيها تلفيق، فقد حكمت محكمة الثورة البعثية على مجموعة بالإعدام بينما قسم منهم مات بالتعذيب أصلا، وقسم استبدلوا وقسم كانوا دون السن القانوني للإعدام وهو عشرون عاما، والانكى أن المحامين يدعون أن قسما منهم موجود حي وهذا يثبت تهمة التساهل في الدم وفي الأحكام بما يصل الى حد الجريمة، وقد حاولوا نقض الأدلة الثبوتية فما أن بدءوا بشهود النقض حتى تبين أنها تمثيليات رخيصة مدفوعة الثمن وقد اعترف شهود النقض بالتزوير وأن هناك عمليات تمثيلية لنفي الشهادة، وقد فاتهم أن هذه الشهادات لا تساوي في القيمة الثبوتية المكاتبات الخطية بين الجهات التي اتخذت قرارات الإبادة التي ثبتت باليقين أنها ثابتة بخط أصحابها المدانين في المحكمة. فكان الحق أبلجاً والبرهان ساطعا ولا يستطيع أي قاضٍ إلا الحكم على هؤلاء القتلة بالقصاص العادل الذي أمر به الله سبحانه وتعالى.

فتبين إن هذا الحاكم الذي يزمّر له الناس قد استحق القصاص من أول قضية من عشرة آلاف قضية إبادة جماعية . وأن الحاكم الذي يصف نفسه بالمؤمن ما هو إلا شيطان جاهل ولا يعرف حتى الدفاع عن نفسه ويفتخر بقتل الناس ويفتخر بتحمل مسؤولية قتل الأبرياء ويريد أن يبرأ أتباعه من التهم فينسب القتل والإبادة الجماعية لنفسه بالخصوص، وهذا أمر غير مقبول قانونا وشرعا، لأن لكل مكلف مسؤولية محدودة في القانون لا يمكن التنازل عنها.

ولكن المخنثين الفكريين يقرءون الحدث من زاوية ثانية وهي إن التنفيذ يوم العيد أو أن هناك من هتف بحياة الصدر، فإذن القضية ليست إقامة العدالة، وإنما هي قضية طائفية شيعية بدليل الهتاف بحياة الصدر. وحقيقة الأمر هو الاصطفاف الطائفي مع الظالم المجرم بل لنقل الحقيقة أكثر هي منظومة سيطرة الحاكم المسلم على العقيدة والمشاعر عندهم، متناسين قتل صدام السني الطائفي القومي لملايين العراقيين من شيعة وسنة، فقد قتل الشيعة بنفس طائفي وقتل السنة بنفس قومي ، مدعيا العروبة ، مع أن جميع النسابين يقولون بأن البيجات هم أتراك متحالفون مع القبائل العربية وقد جاء عمر بيك من تركية في زمن مراد الثاني أو بعده، كآمر حامية لحراسة مراقد اليهود والأبرشية المسيحية في تكريت، وليس لهذه الأسرة أي اصل عربي. فهذا التركي قتل ملايين العرب القحطانيين والعدنانيين بحجة الفارسية لمجرد كونهم شيعة وقتل مئات ألوف الأكراد السنة لمجرد كونهم أكرادا فرسا يجب القضاء عليهم قوميا ، وقتل التركمان الشيعة بالحجتين وقتل الأكراد الفيلية لكونهم شيعة وأكراد.

فما يطالبون به إنما هو قشر لا علاقة له بجوهر القضية ، ويتركون لب القضية وهي إقامة الحد الشرعي على من قامت عليه البينة والأدلة الشرعية على تحقق الجناية والجرم .

إذن هم يتمسكون بالقشور ويتركون اللب متعمدين، لأنهم مخنثون ولا يوجد تبرير آخر لفعلهم . فإن من وهبه الله العزة والكرامة والعقل والشرف لا يقبل بالظلم والجناية ولا يصطف إلى جانب القاتل المجرم ولا يقبل أن يشوه الحقائق. حتى لو كان صاحبه في المذهب ، فالشيعة تبرءوا من شاه إيران مع أنه لم يفعل عشر معشار ما يفعله المجرمون من الحكام الآخرين، وهو شيعي فلم يصطف معه الشيعة بل أسقطوه بالقوة، ولكن من أين نأتي لهؤلاء بالشرف ؟!

باعتبار أن هؤلاء ممن لا يفرق بين الناقة والجمل، فعلينا أن نفهمهم أن ما يقولونه ويفعلونه هو مجرد نوع من أنواع التخنث الفكري، الذي ابتليت الأمة السلامية بتفشيه بين أبنائها، وهذه هي الأدلة على شكل سؤال وجواب:

س- هل أقيم الحد على صدام يوم العيد؟

ج - الحقيقة أن الساعة التي اعدم فيها صدام لم تكن يوم العيد بل هي قبله بنصف ساعة تقريبا فلم يقتل يوم العيد أبدا ، ولكن هل كان ذلك هو يوم العيد في العراق؟ لا أبدا، فالعراق كان عنده تلك الساعة من ليلة يوم عرفة فهي بعيدة عن العيد. مع ملاحظة أنه لو كان قد صدر من أتباع خالد القسري مثل هذا الفعل في يوم العيد فسيبررونه بشتى الطرق كما برروا قتل الموحد المخالف لبني أمية اللعناء الدعاة إلى النار على لسان رسول الله الجعد بن درهم يوم العيد بعد صلاة العيد فنحره القسري أمام الناس بدعوى لفقها الأمير وحكم عليها وليس لديه شهود ولا محاكمة.

س - هل يحرم إقامة الحد في الشهر الحرام؟

ج - لا أبدا بل يجوز إقامة الحد في الشهر الحرام في البيت الحرام لمن ارتكب جناية فيه ولا تؤخر. وسيأتي تفصيل ذلك.

س - هل يعتبر الهتاف دليل بطلان الحكم على الجاني المحكوم؟

ج - لا أبدا بل كان المسلمون يهتفون حين يرجمون الزناة وحين يقتص من القاتل؟

س- هل كان الهتاف من المنفذين للحكم أم من المشاهدين؟

ج - لم يكن الهتاف من المنفذين وإنما من المشاهدين وهذا جائز في كل الشرائع.

س - هل كان الهتاف شيعيا أم كان إسلاميا؟
ج - كان إسلاميا بشكل عام مثل الله اكبر ، و اللهم صل على محمد وآل محمد، و الى النار يا مجرم وغير ذلك، عدا ما سيأتي من قضية الهتاف باسم الصدر وهي قضية غامضة. سنبينها.

س - هل كان الهتاف دليلا على التشيع؟

ج - لا أبدا
لأن الهاتفين إما مدسوسون أو جهلة من اقل خلق الله فهماً وذلك للأسباب التالية:
1- قال المنادي (يعيش محمد باقر الصدر ) بينما قد استشهد الشهيد محمد باقر الصدر رضوان الله عليه على يد صدام شخصيا ذبحا قبل 27 سنة فكيف يهتف عاقل على ميت بـ (يعيش) ؟
2- قال المنادي ( وألعن عدوهم مقتدى مقتدى مقتدى) فهل يقولها محب لمقتدى. أم يجب أن يقول و(احفظ ولدهم) مقتدى؟
3- تبرأ التيار الصدري من هذا الهتاف ومن السلوك في إثناء إعدام صدام ، ووصفه بأنه تصرف شخصي لا يمثل مطلقا التيار ، لسببين الأول: أن التيار الصدري اعتبره إساءة ومساس بالسيد مقتدى الصدر حفظه الله لأنه قال (والعن عدوهم مقتدى مقتدى مقتدى ) وقد بادر صدام بالسخرية من الصدر ، وثانيا: لأن الصلاة المعروفة في التيار الصدري قد حرّمها السيد مقتدى ومنعها بشدة لأنها سببت مشكلة، وقد تفهم السيد الصدر هذا الموضوع وتم الانتهاء منه وتحريمه نهائيا ولم ينطلق من حنجرة صدري منذ أكثر من سنة ، فلماذا يخالف هذا المردد للهتاف هنا ويقوله بشكل مقلوب؟ مع ملاحظة أن التيار الصدري يدافع عن تصرفاته علنا ولا يخاف وكان ممن نقم على الأمريكان لأنهم لم يسلّموا صدام حسين لإعدامه حتى قبل محاكمته لأنهم يرون أن جريمة قتل الشهداء من آل الصدر جريمة كافية لإعدامه وهي لا تحتاج إلى محاججة باعتباره كان يتبجح في خطاباته بوصف الصدر بالمقبور وهذه قضية واضحة وضوح الشمس. فمن يطالب بالإعدام بلا محاكمة لا يخشى أن ينسب لنفسه تنفيذ الإعدام أو المساهمة فيه أو المتاجرة به إذا كان قد فعلها رسميا، ولكن يبدو أن التيار الصدري عرف أن هذه مؤامرة عليه، فشجبها وتبرأ منها.
4- تبرأت الدولة بكل مكوناتها وأهمها مجلس الأمن القومي في العراق فقد استنكر هذا التدخل غير المهني في إجراء الإعدام.
فلهذا لا يعتبر الهتاف أصلا دليلا على تشيع الحاضرين . بل لا يعتبر دليلا على فعل الدولة العراقية بكل مكوناتها.

س‌- إذن ما هي إشكالاتهم إذا كانت هذه القضية محسومة وأن المسألة في جوهرها إقامة الحد الشرعي على القاتل للألوف.

ج – المسألة مجرد حقد على علي ابن أبي طالب عليه السلام ، ولعلاقة لاعدام صدام بالتشيع أو غيره وانما هو قاتل اخذ جزاءه، ولكن الجماعة يصطفون مع الشيطان لأنه حاقد على من هزمه في ذاته وفي مبادئه. فهذا صدام كافر عند زعمائهم حين يخالفهم ومؤمن حين يقتل الشيعة، ولأنهم مخنثون فكريا فهم يستخدمون أساليب غير غريبة على من يعرف الحق، فإن هؤلاء يتمسكون بالقش من اجل إثبات هشاشة الجبل، وما يريدونه في مسألة إعدام صدام هو مجرد إدامة لإراقة الدماء البريئة وجعل السنة في العراق مركبا لقتلهم وأذيتهم بإغراقهم في مشاريع إرهابية هم منها براء. ولا يحرصون على دم أي مسلم سنيا كان أو شيعيا بينما مراجع الشيعة حريصون على دم السني قبل الشيعي، لم يجوزوا اخذ الثأر من القتلة المعينين، فقالوا بوجوب اللجوء إلى القضاء ليتحقق العدل بلا فوضى واختراق للنظام.

المسألة واضحة وضوح الشمس هو تمسك بالقشور وادعاء المحافظة على كرامة الأمة وعدم هتك حرمة العيد وتقدير مشاعر المسلمين مع إن إقامة الحدود جائزة في أي وقت، وان زعيمهم هذا كان بقتل في العيد أضعاف ما يقتله في سائر الأيام بحسب اعترافات المساجين وحسب السجلات العراقية، بل قتل ابن خاله ووزير دفاعه في يوم العيد لأنه عارضه معارضة شديدة على إدارته الفاشلة للحرب على إيران.

قتلوا الحسين في الشهر الحرام في اليوم الحرام وهو العاشر من محرم واخذوا يناقشون في قتل البعوضة .

هذه الأمة لا تحفظ حرمتها بترك القتلة يسرحون ويمرحون، والعيد لا تهتك حرمته بإقامة القصاص العادل على من يهتك حرمته، ومشاعر المسلمين الحقيقيين لا تنخدش لإقامة العدل الإلهي على من قتلهم وعذبهم، وكان مثلا لكل حاكم سيئ يريد قتل الناس لأبسط الأسباب واختراع عداوات توجب القتل ما انزل الله بها من سلطان.

إن امة تنخدش كرامتها لقتل مجرميها لهي امة من حقها أن تعيش في المزابل وتأكل منها، لأنها لا تريد لنفسها الكرامة وترى كرامتها بحفظ قتلتها وتمجيدهم والبكاء عليهم. مثل هذه الأمة يجب أن تعيش مع نظائرها من بهائم وحشرات.

أمة الإسلام الحقيقية من شيعة وسنة تقول أن القضاء على الظلم والجور هو العيد الحقيقي عند المسلمين ، وأن سعادة المجتمع المسلم في الدنيا هو العدل وفي الآخرة هو العدل ، ويأخذ كل فرد ما يستحقه في الدنيا والآخرة وهذه هي السعادة.

هل تتجاهل الأمة الإسلامية الكريمة والأبية أعمال الحكام الوحشية وخيانتهم لدينهم ومقدساتهم وبيعهم لأوطانهم؟



يتبع ..
01-21-2007, 07:15 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الردود في هذا الموضوع
القشور واللباب في تفكير المخنثين الفكريين – إعدام صدام مثلا - بواسطة عمار بن ياسر - 01-21-2007, 07:15 AM

المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  صدام الحضارات Waleed 44 12,512 10-06-2010, 04:16 AM
آخر رد: بسام الخوري
  صدام بدون تعليق مؤمن مصلح 36 8,794 07-31-2010, 11:51 PM
آخر رد: عبادة الشايب
  يخت الشهيد صدام زكي العلي 79 15,265 02-22-2008, 09:17 PM
آخر رد: ماجن
  احترس اذا كان اسمك شائع فأن في مأزق...مثلا بسام الخوري نسمه عطرة 12 2,677 12-21-2007, 03:21 PM
آخر رد: بسام الخوري
  مجتمعات تكفير / مجتمعات تفكير arfan 5 962 10-25-2007, 08:03 PM
آخر رد: السلام الروحي

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS