الشيعة تعتبر الأقرب لأصول الإسلام .. ففى بداية الإسلام تمتع المسلمون بحرية جنسية كبيرة كتعدد الزوجات والسرايا والمتعة وإغتصاب النساء فى الغزوات ، والنساء بعد إغتصابهن فى الغزوات يتحولن إلى رقيق أو يباعوا فى الأسواق فيشتريهن الأغنياء ويتبادلونهن

وعمر بن الخطاب لغى التمتع فقلل الحرية الجنسية ، ومازال الغنى يملك حرية جنسية بتعدد الزوجات لكن الفقير لا يجد حرية جنسية .. لكن التمتع يعطى الفقير الحرية الجنسية

والشيعة مازالوا محتفظين بأصول الإسلام والحرية الجنسية بالتمتع

والرقيق كان موجود فى مصر حتى لغت بريطانيا العبودية بعد 1882 ، وكان موجود فى السعودية حتى الثلاثينات من القرن العشرين

المهم إن الشيعة يمثلوا الإسلام أكثر من السنة بكثرة الجنس والعنف والإستبداد والحروب

فمش عارف إزاى نيوترال يتخيل إن الشيعة سيسمحوا بحرية الطوائف المختلفة ، والإختلاف عندهم ممنوع

وظهرت إشاعة إن الشيعة بيطوروا الحرية الجنسية كما فى هذا الخبر
http://www.alarabiya.net/Articles/2006/12/05/29660.htm