Array
الكثير من العامة يعتقد بأن المسجد الأقصى هو مسجد الصخرة ، وقليل من العامة يعتقد بأن ذلك خطأ وبأن الصواب أن المسجد الأقصى هو المسجد ذو القبة الصغيرة الخضراء ، ولكن قلة قليلة تعرف بأن المسجد الأقصى لا هذا ولا ذاك ، إنه غير موجود! الموجود فقط هو الموقع الجغرافي والسور - حدود الموقع الجغرافي- وطبعاً هذا باعتراف المتخصصين الإسلاميين بمعنى أن الأمر معروف عند المتخصصين
شيء عجيب أن ثالث مقدسات المسلمين وكل هذه الجعجة الإعلامية عنها ومع ذلك معظم المسلمين لا يعرفون بأن هذا الشيء غير موجود
هذا في الحقيقة مما يثبت لنا مدى سطحية الإيمان الديني لدى العوام من أي دين كان وكيف يمكن للمتخصصين أن يسكتوا ولا يتكلموا إلا لماما وكيف يمكن لمعلومات جوهرية أن تبقى غير معروفة ومحرفة دون أي مشكلة تُذكر من أتباع الدين.
ربما مما ساهم في هذا التعتيم أن فيه إيقاد للشحن العاطفي تجاه قضية "قدسية" القدس
[/quote]

من هم هؤلاء " المتخصصين" الذين يعرفون الموقع الجغرافي، وكيف اصبح السور اليهودي هو حدود للموقع الجغرافي المدعى؟
ثم لماذا قلة قليلة هي التي تعرف؟ هل الامر من اسرار كهنة المسلمين الذي لايجوز الافصاح عنه علنا؟

وكيف اصبح ثالث المقدسات وقيمته الدينية قائمة على الكذب والتضليل؟:new97: