طة ياسين رمضان : كردي من قبائل "الكويآن" التي تسكن جنوب تركيا ,قدمت اهلة الى مدينة الموصل ,وهناك التحق بحثالة البعثيين ,أنكر اصلة بشكل كامل وكان دوماُ يقول انه عربي صميم مع ان الكل يعرف انه كردي كوياني ,مسؤول عن الجيش المسمى "الجيش الشعبي" الميلشيات التي كانت تجوب شوارع المحافظات العراقية وتخصصها الامساك بالرجال الذين تجاوزا الاربعين ووضعهم بعد تدريب لا يتجاوز الخمسة عشر يوم وبعدها على طول في الخطوط الامامية ليكون ساتر للجيش المحترف الصدامي.

ومن ضحايا هذة السفاح ابي المسكين الذين مسكوة في ليلة غبراء في شتاء 1986 وقد تجاوز الخامسة والاربعيين ورجع لنا بعد تسعة اشهر يعاني من السكري والضغط وقد قتل سبعة من زملائة . الذي انقذ ابي انه اصلاُ كان مقاتل محترف من ضمن صفوف البيشمركة في بدايات الستينات ولكن البقية هم :آساتذة جامعات مدرسيين اطباء صيادلة ليس لهم خبرة .

الجيش الشعبي ببساطة كان يعني موت العجزة شي يشبة النظرية النازية في تصفية العجزة وكبار السن , كان هذة المشنوق المذكور اعلاة قائد هذة الجيش .

الان سوف يرتاح أبي وبقية ضحايا الجيش الشعبي .

محارب النور

اليوم عيد (f)