الي بسمعك يا ابراهيم بقول التفجير استهدف راهب في جبال التبت:10:
التفجير لم يستهدف أحد عبيد الإله بل نائب رئيس الوزراء العراقي والذي يلعب مع الامريكان سوا سوا:)

Arrayأنت كماركسي، أليست لك خصوصيات؟ أليست هناك لحظات فيها تخلو إلى نفسك وتخصك وحدك؟ المتدين أيضا له هذا اللحظات التي يخلو فيها إلى ربه وتعتبر من أقدس اللحظات. لا يمكن أن أقتحم خصوصية رجل عابد بإسم الانتقام منه لأجل قرار سياسي أخطأ فيه أو أساء بشكل من الأشكال. لابد أن نحترم خصوصية العابد، سواء كان على ملة طاغور أو ملة بوذا.
[/quote]

كل إنسان بالمطلق يا ابراهيم له خصوصيته، ولكن محاولة اغتيال نائب رئيس وزراء لحكومة في ظل احتلال لا علاقة له بالخصوصية ولا الحرية، له علاقة بالصراع السياسي بين هذه الحكومة وخصومها ووقت الصلاة لا يعتبر وقت مستقطع، فكثيراً ما قامت قوات الاحتلال الامريكي باقتحام المساجد أوقات الصلاة لماذا لم تتكهرب وقتها وتتحفنا بمحاضرات اللحظة القدسية المستقطعة وتهزء من ثقافة الغدر للأمة الأمريكية المجيدة:saint:

Ebla كتب:حتى أنت يا تروتوس؟
هل نسيت أن هذه الحكومة التي تتهمها بالعمالة هي التي حررت العراق؟
ويطير تلت العراق من فوق شو صار يعني؟ هل من الضروري أن تكون الحكومة عميلة؟
ويطير تلت العراق من تحت شو رح بيصير يعني؟
ويطير كل البترول على اميركا شو رح بيصير؟ أصلاً لولا البترول ما كان حدا ضربنا ولا قرب صوبنا.
ويطيروا كل العراقيين بالأسلحة الأميركية والإسرائيلية شو رح بيصير يعني؟ ليش زعلان عليهم؟ هم شوية عربان.
المهم الوزير يا تروت.
الوزير غير شكل.
خليك إنسان حضاري، الصلاة خير من النوم!
هل ترضى أن يغتال أحدهم أخيك وهو يصلي
أرجو ألا تعتمد هذه التعابير المستهلكة.
آل عميلة آل ...

وحياتك يا ايبلا كل هل انجزات العظيمة نسيتها:23:
نسيت قديش الان العراق "ديمقراطي"
وتناسيت الامن والامان في ظل بنادق الأمريكان:duh:
وهاد كله لا يغتفر مقابل جحودي لنعم الشرق الأوسط الكبيــــــــــر برعاية الحجة كوندي:10:

:redrose: