بهاء:(
* يعنى حد يقولى , فيه كام كتاب تفسير سواء تقليدى أو معاصر أو مخفف , أو بالسلاطة , أو من غير السلاطة ؟

)
يعني التقسيرات ستزداد بازدياد اكتشاف التناقضات في النص ، واوضح وابزغ واقرب مثال علي هذا لهو ايه ويعلم مافي الرحام
اذ فسروها في الاول انو معناها الله يعرف ذكر وللا انثي
فطلع جهاز الموجات فزاحم الله في معرفته تلك
فغيرو تفسير الاية ليجعلوه ان الله يعرف ما في الارحام من ذكر او انثي او شقي او سعيد
طيب زي بعضو...
المهم مفيش حد يقدر يغلب ربنا ابدا ، حتي لو اضطررنا ان نسمي الفضاء سماوات ونجعلهم سبعه ، ونجعل الرسول يصعدهم واحده واحده في الاسراء والمعراج ثم يأتي زغلول ليقول انهم طبقات الغلاف الجوي فقط ، بل نجعل ذي القرنين الابله يجد الشمس تغرب في العين الحمئة ونصدق للرسول انه الله زوجه من زينب بنت جحش (ليرفع الحرج عنه) ثم نصدق ان الشيطان القي امنية لمحمد في الوحي وانه لم يقصد ان يقول ان هي الا الغرانيق العلي وان شفاعتهن لترتجي . كل هذه اشياء ضرائب عقليه بسيطه ندفعها مقابل الجزاء الاكبر: وهو ان نعرف ان الاسلام دين من عند الله ولكن سيكون رصيد عقلك وصل للصفر وقتها...

تحية