Array
عندما تحتج عليَّ بالقرآن الكريم أرد عليك من خلاله
وعندما تحتج عليَّ بالتاريخ أرد عليه من خلاله
وعندما تحتج عليَّ بقوانين العلم أرد عليك من خلالها ما استطعت إلى ذلك سبيلًا.
اقرأ للختيار هنا وهو كاتب متميز لتعرف هذا
بل هذا معروف لكل من عنده بعض علم بقواعد الحوار والجدل.
[/quote]
يا اخي عيب عليك علم تجهله كلياً وتنفخ ريشك حتى تبدو بغير حجمك الطبيعي؟؟؟؟ اين المصدر على صدق كلامك؟؟؟
لم ار في حياتي كلها مثل هكذا محاور
بل الجدل يقوم على المسلمات والمشهورات وهذه مسالة معروفة لمن قرا باب الصناعات الخمس من المنطق الذي لاتعرف منه شيئاً.
راجع هذا الرابط لمزيد من المعلومات:
http://www.lobab.se/fanWth8afe/kOTOB/Al%20man6i8/2.htm
حيث نجد
Array
المسلمات وهي قضايا حصل التسالم بينك وبين غيرك على التسليم بأنها صادقة ، سواء كانت صادقة في نفس الأمر ، أو كاذبة كذلك ، أو مشكوكة . والطرف الآخر إن كان خصما فإن استعمال المسلمات في القياس معه يراد به إفحامه . وإن كان مسترشدا فإنه يراد به إرشاده وإقناعه ليحصل له الاعتقاد بالحق بأقرب طريق عندما لا يكون مستعدا لتلقي البرهان وفهمه . ثم إن المسلمات إما " عامة " سواء كان التسليم بها من الجمهور عندما تكون من المشهورات ، أو كان التسليم بها من طائفة خاصة كأهل دين أو ملة أو علم خاص . وخصوص هذه المسلمات في علم خاص تسمى " الأصول الموضوعة " لذلك العلم عندما يكون التسليم بها عن مسامحة على سبيل حسن الظن من المتعلم بالمعلم . وهذه الأصول الموضوعة هي مبادئ ذلك العلم التي تبتني عليها براهينه ، وإن كان قد يبرهن عليها في علم آخر . وأما إذا كان التسليم بها من المتعلم من باب المجاراة مع الاستنكار والتشكيك بها كما يقع ذلك في المجادلات ، فتسمى حينئذ ب " المصادرات " .
وإما " خاصة " إذا كان التسليم بها من شخص معين وهو طرفك الآخر في مقام الجدل والمخاصمة ، كالقضية التي تؤخذ من اعترافات الخصم ليبتني عليها الاستدلال في إبطال مذهبه أو دفعه
[/quote]
فبعد هذا اذا كان صاحبنا يجهل اسس الحوار فلا ارى فائدة من الاستمرار في الحوار معه.
واتمنى لك نوماً هنيئاً. :music: