-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
على رأي واحد صاحبي محترم جدا قال في عز الظهر : أنكتها
----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
ايوه هكذا اذن رغم ان الموضوع قد قتل تبيانا .
نعيد و لا عزاء للسكان.
الرجل في محاكمة يمكن ان تطيح برأسه. و المشكلة انه من بلغ عن نفسه.
القاضي يعلم بان الناس حديثي عهد بالقوانين , و ربما يكون الرجل قد يكون خلط بين الجريمة التي اقدم عليها و بين جريمة اخرى عقوبتها اذا وقعت لا سبيل لاصلاح ما حدث اذا تبين بان الجريمة المرتكبة غير الجريمة المعاقب عليها.
هذا تماما ماىحدث مع ماعز.
قال بانه زنى. . ساله النبي (ص) عدة اسالة لعله لم يفهم ما طبيعة الفعل الذي اقدمه عليه اذ ان العرب قبل الاسلام لا يحرمون العلاقات خارج الزواج.
-------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
لو كان طبيب ما يتحدث عن عملية جراحية في الصدر فيقول:
" و تمسك الثدي برفق و تضغط على الجانب الايمن قليلا". ما الذي سيفهمه الطالب هنا؟ ان الدكتور يتحدث عن فلم اباحي؟
------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
رغم ان الطبيب يقول هذا الكلام امام راشدين في مستشفى او كلية طب و ليس في كنيسة فساناقش هذا التبرير.
لو قلت لي بان ما ورد في المزامير هو كلام الله فساقول لك لقد اساء اختيار كلماته.
و لكن لو قلت لي كلام بشر مثل الطبيب الذي ضربت به المثل فحينها سيختلف الحكم..
اذن هل ما ورد في المزمور كلام الله او كلام واحد بشري؟
----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
او لو كان يتكلم عن انزال المني من عضوالانسان التناسلي. ما الذي سيفهمه الطالب هنا؟ ان الدكتور يتكلم بقباحة؟؟
----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------
و لكن ان يشبه ذلك بالحصان هذه كارثة. الا تستطيع تصور هذا الوصف؟ ( لا داع لان ندخل في تفاصيل اكثر رحمة بالقراء).