Arrayعزيزي بيبو , الاخوة الافاضل

بالنسبة لسؤالك الاول فهو قد تم طرحه عدة مرات من قبل و قد رد عليه الاخ ابن العرب باستفاضة , النبوءة المعروضة و التي تتكلم
عن الثلاثين من الفضة موجودة في سفر زكريا و ليس أرميا في الآتي :[/quote]
استاذ عبد المسيح اهلا بك مرة اخرى ولكنى للاسف لم اقرا موضوع الاخ ابن العرب
لذلك اعذرنى فى تلك النقطة

Arrayو لكن لو دققت سيادتك النظر في الآيات المذكورة في الانجيل بحسب متى لوجدت أنه يحتوي على نقطتين متميزتين:

الأولى هي مبلغ 30 من الفضة ثمناً للمثمََّن

الثانية هي حقل الخزَّاف والذي صار اسمه حقل الدم

فعلاً النبوءة التي في إرميا لا تتعلق بتاتا بالثلاثين من الفضة ولذلك اعتقد كثيرون أن متى أخطأ في ذكره إرميا بينما توجب أن يذكر "زكريا" 11، 12-13.

لكن متى لم يخطئ إذا كان يقصد النقطة الثانية وهي تلك المتعلقة بالحقل. فنحن نجد أكثر من اقتباس من إرميا يتعلق بحقل له علاقة بخزّاف:[/quote]
حضرتك لو تلاحظ النص يقول حينئذ تم ما قيل بارميا والرد فى تلك النقطة يشمل الرد على الاستاذ هونى ايضا
النص يقول تم ما قيل بارميا اى ان النص موجود فى ارميا
ثانيا تم ما قيل بارميا النبى القائل بارميا النبى القائل بارميا النبى القائل
يعنى باختصار النص بارميا وقائل النص هو ايضا ارميا النبى
ما مضمون النص الذى تم حينئذ بارميا النبى القائل
و اخذوا الثلاثين من الفضة ثمن المثمن الذي ثمنوه من بني اسرائيل* 10 و اعطوها عن حقل الفخاري كما امرني الرب*
اين تلك النبؤة بارميا اين قال ارميا ذلك الكلام
تشمل النقطتين يا سيدى الثلاثين من الفضة وحقل الفخارى الذى صار حقل دم
وليس كما تقول نقطة واحدة وهى حقل الدم الجارى الرد عليها ان شاء الله
Arrayلكن متى لم يخطئ إذا كان يقصد النقطة الثانية وهي تلك المتعلقة بالحقل. فنحن نجد أكثر من اقتباس من إرميا يتعلق بحقل له علاقة بخزّاف:[/quote]
اخطأ وباذن الله سنوضحه خطأه
من كتاب القس الدكتور منيس عبد النور
قال المعترض الغير مؤمن: ورد في متى 27: 9 حينئذ تم ما قيل بإرميا النبي القائل: وأخذوا الثلاثين من الفضة ثمن المثمَّن الذي ثمنوه من بني إسرائيل , ولفظ إرميا غلط، فإن العبارة المستشهَد بها هي من زكريا، والأغلب أن عبارة متى كانت بدون ذكر اسم النبي ,
وللرد نقول بنعمة الله : (1) من اصطلاحات علماء اليهود القديمة أنهم كانوا يقسمون الكتب المقدسة إلى ثلاثة أقسام: القسم الأول شريعة موسى، وكانوا يسمونها الشريعة , والقسم الثاني المزامير ، والقسم الثالث قسم الأنبياء ويُسَمَّى إرميا، من إطلاق إسم سفر من الجزء على الكل, وسبب تسمية قسم الأنبياء إرميا أنهم ذكروا نبواته أول الأنبياء على هذا الترتيب: إرميا وحزقيال وإشعياء، ثم نبوات الأنبياء الصغار الإثنى عشر, فقول متى: تمّ ما قيل بإرميا النبي يشمل زكريا, والعبارة التي استشهد بها هي واردة في زكريا 11: 12 و13,
(2) قُرىء في هذا المكان زكريا لأنه جرت العادة أن يكتبوا كلمة إرميا باللغة اليونانية ايريو وكلمة زكريا زيريو ، وربما نشأ هذا الاختلاف عن ذلك,
(3) ذهب البعض إلى أن إرميا هو الذي تكلم بهذه الكلمات، وأن زكريا نقل عنه, فاستشهاد البشير متى بإرميا هو في محله على أي حالة كانت,
ومعنى عبارة زكريا هو أن الله أمره أن يتوجَّه إلى اليهود بشيراً ونذيراً، فنبذوا كلامه وازدروا به, وطلب منهم أن يعطوه ثمنه أي قيمة أتعابه، أو يلبوا دعوته، ولكنهم ازدروا به وبوظيفته وبالله الذي أرسله بأن أعطوه ثلاثين من الفضة (وهي ثمن العبد والرق), فأمره الله أن يلقي هذا الثمن إلى الفخاري, وعلى هذا المثال سلكوا مع المسيح، فإنه لما أتى رفضوه وأظهروا ازدراءهم به، بأن ثمَّنوه بثمن عبد، فألقى هذا الثمن في الهيكل, وأخذه الكهنة واشتروا به حقل الفخاري وهو لا قيمة له، وهذا يدل على استخفافهم به ورفضهم دعوته

http://www.alkalema.net/biblen/bilblen55.htm
اذن يا سيدى عبد المسيح متى حسب كتب القساوسة المسيحين اخطأ فى النسخ لان اختلط عليه الامر ما بين زكريا وارميا باليونانية
وبعدين كلامه مردود عليه وان شئت قمت بالرد على ادلته هو ايضا لكن دعنى معك الان
Array19: 1-2: هكذا قال الرب: اذهب واشترِ إبريق خزّاف ومعك من شيوخ الكهنة، واخرج إلى وادي ابن هنّوم الذي عند عند مدخل باب الفخار، ونادِ هناك بالكلام الذي أكلّمك به.... 6 لذلك يقول الرب: ها إنها تأتي أيام، يقول الرب، لا يُدعى فيها هذا المكان من بعد توفَتْ ووادي ابن هنّوم، بل وادي القتل.[/quote]
سيدى طلبت تعريف النبؤة ولم اجد تعريفك لها لذلك دعنى اعرفها انا
ولكن فى المداخلة القادمة
يتبع