الاصدقاء الاعزاء تحية طيبة اليكم جميعا
اولا اقدم اعتذارى لعدم تمكنى من كتابة اى ردود خلال الفترة الماضية بدون تقديم اى اعتذار
ثانيا استاذ عبد المسيح واستاذ لكى تجثو

لماذا لم تقراوا مقدمة الموضوع جيدا
طلبت مناقشة بعض الامور والاشياء فى المسيحية ولكنكم تابون الا ان تاتوا بالاسلام واى شى اسلامى فى الموضوع
ذكرت لكم نصوص من الكتاب المقدس قلتم مجازية رمزية مثل كل ما لا تجدون له تفسيرا فى كتابكم المقدس
ولكنى احضرت تفاسير من تفاسير ابائكم وهو يقول ويؤكد فعلا ذلك الكلام الاخ والزميل لكى تجثو جاء بنص غير الذى وضعته صورته ويعلق عليه
قلت له ان النص الذى احضرته لا يوجد لدى اى مانع على تفسير القس انطونيوس فكرى على هذا النص
ولكن تعليقى على نفس القس فى تفسير النص الاخر رايته مارس الهواية القديمة وهى حشر اسلاميات فى الموضوع وكان لا يوجد فى هذه الدنيا الا مسلمون وفقط انها العقدة الاسلامية لدى المسيحين وبخاصة مسيحيين الشرق
يا سادة اريد تفسير لتفسير القس انطونيوس فكرى الذى يقول ان السماء لها اعمدة وهى الجبال
اواذا لم يكن او يوجد جديد لديكم
اجيبوا عن سؤالى الذى وضعته بعد تلك الجزيئة ويكون النقاش فيها حمس نهائى ولا رجعة لى اليها ولا انتم ايضا
اما نقطة انه لا فائدة من الحوار
هذا افلاس وانسحاب من المناقشة وانا اقبل ذلك الانسحاب لانه لا توجد لديكم اجابات مقنعة لمن يقرا ويتابع الموضوع
يا سادة انا لا اناقش عبد المسيح او لكى تجثو او فانسى هونى ولكنى اخاطب كل قارءى فى المنتدى يرى الموضوع ويتابعه فلا اوجه كلامى او وجهة نظرى لمن يشاركون بالكتابة وفقط ...لا انا اخاطب من يشاركون فى الموضوع بالقراءة والمتابعة انهم اكثر بكثير جدا ممن يكتبون فى الموضوع وهؤلاء من اعيرهم اهتمام اكبر واحرص على ايصال وجهة نظرى وفكرتى اليهم
الان كنت انوى تقديم اعتذار لعدم الكتابة لحين انتهاء شهر رمضان الكريم كل عام والجميع بخير
ولكن الان اقول انا ارحب بمن يدعى انه يملك اجابة مقنعة لاسئلتى البسيطة عن المسيحية بعد انسحاب الزملاء واحد تلو الاخر من الحوار(او كما هو واضح لديي انا حتى الان) وهم كنت اعتقد انهم اجدر الاشخاص بالمشاركة فى هذا الموضوع نظرا لمعرفتهم وثقافتهم وايضا كما ذكرت ان منهم من يقوم بالاشراف فى بعض المنتديات الحوارية على قسم الحوار الدينى والرد والمشاركة على كل استفسار يوجه لهم هناك
انا متواجد وسوف اشارك فى الموضوع رغم ضيق الوقت الذى يمر به المسلمون خلال شهر رمضان

تحياتى