لا يخرج المتديين في اقناعنا بوجود اللهتهم عن ترهيبنا بالنار والشوي في جهنم خالدين فيها
او بترغيبنا في شقه الدعاره السماويه المليئه بالحور عين

وينسون او يتناسون ان كل هذه الاشياء لا تعدوا الا كما يقول المثل المصري

شراء سمك في ميه

فنحن لم نري الله او الجنه او النار او ملائكه او شياطين .ولم ولن نري لهم اي تاثير في حياتنا لا من قريب او من بعيد

فا هوه ذا ما يقال عنه خليل الله
قلبه غير مطمن برغم من انه سمع كلام الله وتقابل مع ملائكته في حادثه الرمي في النار

وفي النهايه يسئل صديقه وخليله
"واذ قال ابراهيم: رب أرني كيف تحي الموتى! قال:أولم تؤمن؟ قال:بلى...ولكن ليطمئن قلبي."

فكيف وصل المتدينين في عصرنا الي الاقتناع الكامل بقدرات وامكانيات الههم ولم يروا اي شي من ذلك . ام انهم اشد واصدق ايمانا من ابو انبيائهم ابراهيم او انهم يخافون ان يسئلوا الههم كما سئله من قبل خليله

هل عند المؤمنون اجابه ؟؟؟