شكرا يا أبو ابراهيم على هذا الموضوع القيم (f)
والذي لا أخفي عليك سرا أني منذ أمس وهناك فكرة لموضوع ربما قريب الشبه له
وكنت أتحين فرصة من الوقت لنشره ... ولكنه يختلف بالمحتوى
ولكن أجد أن موضوعك هذا يكون في ساحة فكر حر لما له من دلالة اجتماعية سياسية دولية
كما تفضلت بل هناك دولة أفريقية وصل بها الاصابة بالسيدا
بنسبة مرعبة تقترب من التمام ... أعتقد أنها أنغولا ...أرجو أن يصحح لي المعلومة اذا كانت خاطئة
وحتى نرى التابلوه كاملا مكتملا لتكتمل الرؤية والبحث والتمحيص
ولا ننظر الى النتائج وفقط ...
لأن جذور المشكلة يتبعها الى أن تتحمل من قام بهذا العمل الغاية في الحقارة والدناءة المسؤلية كاملة
وهذا لا يتأتى الا بالضغط على هؤلاء الاشرار وهي الدول الشريرة ( البيضاء )
حسب معلوماتي أن هناك كان اتفاق وعلى رأسهم شريرة الأشرار ( المعلمة ) تاتشر
والتي تم باجتماع بينها وباقي دول محور الشر ...
أن هذه الأفريقيا هي الكنز الذي لم يفتح بعد
وكما حل بالهنود الحمر واحلال مجموعات بشرية تعتبر نفسها هي الأجدى بالبقاء ( لا ننسى أن أساليب القضاء على الهنود الحمر
كانت بتلويث الأغطية بجرثومة الجدري للتخلص السريع منهم )
عليهم أن يجعلوها خالية من السكان الأصليين وبدون حروب ولا دمار حتى لا تتدمر الثروات المخزونة بهذه الأرض السمراء
وقد كان اختراع هذا الوباء ويعتبر سلاح بيولوجي متقدم للغاية ,,, ( ومهما حاولوا اخفاء جرمهم ألا أن هناك من يهمس به بينهم بعدما انتقل اليهم )
ونسوا من قام بهذا الفعل المشين حكمة تعلمناها ونحن أطفالا ( من حفر حفرة لأخية وقع هو فيها )
وما قصة انتشار هذا الوباء من دولة افريقية تم بها زرع هذه السيدا الى أنت انتقلت الى عضو بالسفارة الأمريكية عن طريق علاقة جنسية مع أحدى الحاملات لهذا الوباء ...
ومنها انتقل نفس هذا العضو برحلة سياحية الى الجزر بشرق أمريكا ... ثم توالت عملية الانتقال عملية الانتقال عالميا
أما الكارثة الحقيقية أن آخر احصائية عن العالم العربي فهناك أكثر من نصف مليون مصاب ...:brock:
وتزايد الاصابات بشكل سريع خلال فترة زمنية بسيطة ...