Arrayما زلنا نرجوا الاجابة لغويا عن "تسبيح" النبي كتسبيح " الله" بكرة و اصيلا.[/quote]

اذهب و اقرا يا عزيزي لان كل ما اجيبك عليه تعنقد بانه من بنات افكاري.


Array

سافرد لذلك شريطا منفصلا بعد ان تحول "الجاحظ" الى حكواتي بشخطة قلم الصفي .

[/quote]

ليس من ضمن اهتماماتي مثل هذه المواضيع. و يكفيك ان تراجع ما كتب عنه قدحا او ذما و رفقا بقاعدة بيانات نادي الفكر.

Arrayالمصدر هو البخاري .:الهجرة:
فقالت:لا والله لا أشفع فيه أبداً ولا أتحنث إلى نذري. فلما طال ذلك على ابن الزبير، كلم المسور بن مخرمة وعبد الرحمن بن الأسود بن عبد يغوث، وهما من بني زهرة، وقال لهما: أنشدكما بالله لما أدخلتماني على عائشة، فإنها لا يحل لها أن تنذر قطيع.

و ايضا:
فاستشفع إليها برجال من قريش، وبأخوال رسول الله صلى الله عليه وسلم خاصة فامتنعت، فقال له الزهريون، أخوال النبي صلى الله عليه وسلم، منهم عبد الرحمن بن الأسود ابن عبد يغوث،

و قد ذكره البخاري اكثر من مرة. فهل كان هذا الاسم قبل محمد ام ان البخاري "اخترعه"؟

و اخبرنا الان دام فضلك: هل القران هو اول من اخبر عن "يغوث" ؟[/quote]

خمس سنوات من النقاش مع النصارى و اللادينيين في نادي الفكر و لم يفهم احد ما نقوله؟
اعيد لك مرة اخرى:
(1) الحديث النبوي هو ما قاله النبي(ص) , اي قول غير مرفوع بسند للنبي(ص) لا يهمنا سواء قاله البخاري او غير البخاري. لان الدين قد اكمل الله تعالى وحيه على النبي(ص) و لم يخفي عنه شيئا.
(2) الاخبار عن عائشة او عثمان او غيرهم رضي الله عنهم ليست كرواية حديث النبي(ص). لان شروط الرواية الصحيحة تكون قد تحققت و اي حديث غير مرفوع للنبي (ص) فيه نظر.

الان نعود الى اسم عبد يغوث لنوضح لك:

(1) انت تصر على ان الاسماء المذكورة في سورة القمر هي اسماء لاصنام عربية و تستدل بوجود اسم عبد يغوث و تورد رواية البخاري عن اسم عبد يغوث رغم اننا سابقا رفضنا خبر اين عباس بان هذه الاسماء لاصنام عربية و هو ايضا من رواية البخاري فما الجديد؟

(2) دعنا نذهب معك الى ابعد من ذلك و نقول ما هي دلالة وجود هذه الاسم ؟

هل تفيد بوجود صنم اسمه يغوث؟ اجيبك : لا .فالعبودية لا تنسب الى الاصنام فقط.

و هذه كلها من ابواب الكلام الذي لا يقدم و لا يؤخر في موضوعنا لان صحتها يستحيل الجزم بها.

و اعيدك مرة الى مجرى الحوار:

(1)الاسماء الوارد ذكرها في القران وردت في سياق قصة نوح عليه السلام.
(2) لم يشر القران باي صورة من الصور الى انها اسماء اصنام , بل ان قوم نوح لم يعرفوا الاصنام مثل قوم ابراهيم عليه السلام او العرب كما يبين القران الكريم و لم تكن الاصنام قد عرفت في ذلك الوقت.
(3) يقول القران الكريم بان قوم نوح اتبعوا اصحاب الاموال و الابناء فاضلوهم.
(4) الضمير في الفعل اضلوا يرجع الى الاقرب ذكرا ( حسب قواعد اللغة) و هم الاسماء المذكورة ( ود و سوع و الخ الخ).
(5) قال قوم نوح لا تتركوا الهتكم و ذكروهم بالاسم ود و سواع و يغوث و يعوق و نسر.
الاستنتاج المنطقي يقول بان هذه الاسماء هي اسماء لبشر جعلهم قوم نوح الهة و اتبعوهم و رفضوا دعوة نوح . فاغرقوا بالطوفان.

الا يشبيه هذا ما ورد في سفر التكوين عن اتباع الناس للطغاة فارسل الله تعالى الطوفان عليهم؟

تك 6:4 كان في الارض طغاة في تلك الايام.وبعد ذلك ايضا اذ دخل بنو الله على بنات الناس وولدن لهم اولادا.هؤلاء هم الجبابرة الذين منذ الدهر ذوو اسم
5 ورأى الرب ان شر الانسان قد كثر في الارض.وان كل تصور افكار قلبه انما هو شرير كل يوم.
6 فحزن الرب انه عمل الانسان في الارض.وتأسف في قلبه.
7 فقال الرب امحو عن وجه الارض الانسان الذي خلقته.الانسان مع بهائم ودبابات وطيور السماء.لاني حزنت اني عملتهم.
8 واما نوح فوجد نعمة في عيني الرب
:::
14 اصنع لنفسك فلكا من خشب جفر.تجعل الفلك مساكن.وتطليه من داخل ومن خارج بالقار