اقتباس:Monsieur Al Safi, bonjour,
1° Vous dites que la polygamie est limitée à quatre femmes, à choisir parmi des orphelines

السيد مجدي

تحياتي

كما قرات في الاية ان القران الكريم هو الذي حدد الاربعة من اليتامى, و ليس انا.

اقتباس:Les compagnons du Prophète ne respectaient pas cette restriction. Omar (neuf épouses), Osman (neuf épouses), Ali (neuf épouses,
sans compter les esclaves concubines, etc.
voir Khalil Abdel Krim, Les  Compagnons et les Compagnons (al sahaba wa al sahaba)
Sina 1997, p.309 et s.

ان القران الكريم لم ينزل دفعة واحدة لذلك من الاخمية بمكان ان تثبت ان الصحابة لم يلتزموا بهذا التحديد بعد نزول هذه الاية. و هو أمر مستحيل اذ ان القران الكريم لم يشر الى زوجات الصحابة اطلاقا . و لا يمكن الركون الى كتاب آخر غير القران و اخذ ما فيه بدون اعمال العقل فيه. و لا يعقل ان الصحابة يمكن ان يخالفوا القران الكريم و كل الامة شهود عليهم. القران الكريم اشار فقط الى زوجات الرسول (ص) و هذا ما سابينه في الرد التالي:

اقتباس:Le Prophète lui-même ne respectait pas ses propres prescriptions. En effet, d'une part, ses épouses n'étaient pas des orphelines. D'autre part, à sa mort, il laisse neuf veuves sans compter ses esclaves concubines
Le prophète Mahomet qui devait servir de "beau modèle" " légifère pour tous et fait exception pour lui-même", comme l'observe, à juste titre, Mansour Fahmy, "La condition de la femme dans l'islam", Allia, 1990, p.37.

يجب الا نفهم التحديد باربعة يتامى من النساء او القول بزوجة واحدة من غير اليتامى بان القران الكريم قد حرم التعدد . لان الحكم اذا كان التحريم فهذا يعني ان امكانية التعدد لن تكون متاحة اذا اضطر اليها المجتمع المسلم لاسباب موضوعية في اي وقت من الاوقات. ففي حالة كثرة اعداد النساء على الرجال يمكن للتعدد ان يكون حلا منطقيا و خيارا لكثير من النساء حتى لا يضطرن للبحث عن اشباع رغباتهن الطبيعية عن طريق الحرام كما يحدث في كثير من المجتمعات اليوم.
عودة الى نقطة تعدد زوجات النبي(ص) فان القران الكريم اوضح بانه خيرهن بان يفارقهن و لكنهن آثرن البقاء كزوجات له لايمانهن به كنبي مرسل من الله تعالى و ان بقائهن معه هو رفض للحياة الدنيا و زينتها:
{يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ إِن كُنتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ سَرَاحًا جَمِيلًا} (28) سورة الأحزاب

و شئ منطقي ان زوجاته لم يكن كلهن من اليتامى لانه تزوجهن قبل نزول الاية التي حددت التعدد من اليتامى .
بل ان القران الكريم يقول:
{لَا يَحِلُّ لَكَ النِّسَاء مِن بَعْدُ وَلَا أَن تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ أَزْوَاجٍ وَلَوْ أَعْجَبَكَ حُسْنُهُنَّ إِلَّا مَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ رَّقِيبًا } (52) سورة الأحزاب

اقتباس:2. L'expression: "Verset de l'épée" (je pense qu'il y a plusieurs versets) est utilisée par les grands théologiens musulmans, tel As Souyouti, voir, Itqan, t.2, p.23. Cet auteur estime que le verset de l'épée abroge 124 versets (voir, Itqan, t.2, p.24).
Le terme "Seif" (épée) ne figure nulle part dans le Coran mais le livre saint de l'Islam parle de Hadid (fer) équivalent de "Seif", "où se trouve une dure rigueur" (Sourate Al Hadid, verset 25

).


ان فهم فقهاء المسلمين ليس حجة على كتاب الله (القران الكريم )و انما القران هو الحجة على اقوال الفقهاء اما قول السيوطي في الاتقان الذي اشرت اليه فهو مردود بما اوضحته بان ما يسمى بالناسخ و المنسوخ هو مجرد وهم و ان القران الكريم لم يرد فيه حكم ثم رفعه الله فلا توجد آية او حديث صحيح عن النبي(ص) يقول ان الله انزل من قبل حكما ثم ابدله باخر, و اذا كان عندك هذا الدليل من القران او صحيح احاديث النبي(ص) فاطلعنا عليه.
البأس الذي في الحديد لا يعني انه السيف و حتى لو افترضنا الالة الحربية فالاية لا تشرع لاستخدام الحرب للاعتداء على الغير فالقتال في الاسلام هو قتال دفاعي:
{وَقَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلاَ تَعْتَدُواْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبِّ الْمُعْتَدِينَ} (190) سورة البقرة
Allah utilise quatre fois le terme "terreur"(Ro'ob) pour effrayer les non musulmans (dont les gens du livre) , voir, "La famille d'Amran, verset 151; Al Anfal, verset 12; Al Ahzab, verset 26; Al Hashr, verset 2)


سَنُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُواْ الرُّعْبَ بِمَا أَشْرَكُواْ بِاللّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَاناً وَمَأْوَاهُمُ النَّارُ وَبِئْسَ مَثْوَى الظَّالِمِينَ {151} ال عمران

إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلآئِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُواْ الَّذِينَ آمَنُواْ سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُواْ الرَّعْبَ فَاضْرِبُواْ فَوْقَ الأَعْنَاقِ وَاضْرِبُواْ مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ {12} الانفال
وَأَنزَلَ الَّذِينَ ظَاهَرُوهُم مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِن صَيَاصِيهِمْ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ فَرِيقاً تَقْتُلُونَ وَتَأْسِرُونَ فَرِيقاً {26} الاحزاب
هُوَ الَّذِي أَخْرَجَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ مِن دِيَارِهِمْ لِأَوَّلِ الْحَشْرِ مَا ظَنَنتُمْ أَن يَخْرُجُوا وَظَنُّوا أَنَّهُم مَّانِعَتُهُمْ حُصُونُهُم مِّنَ اللَّهِ فَأَتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُوا وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُم بِأَيْدِيهِمْ وَأَيْدِي الْمُؤْمِنِينَ فَاعْتَبِرُوا يَا أُولِي الْأَبْصَارِ {2} الحشر

لا علاقة لكلمة الرعب في هذه الايات بالمصطلح الحديثTerrorism اذ ان الرعب في هذه الايات هو امر معنوي من فعل الله تعالى على قلوب الكفار مباشرة و لا دخل للنبي (ص) و المؤمين به.

اقتباس:Allah dit également : "La religion aux yeux d'Allah, c'est l'islam (v. La famille d'Amran, verset 19) et "quiconque désire une autre religion que l'islam, ceci ne sera point accepté de lui et il sera dans l'au-delà parmi les perdants" (Coran, 3, 85).  
L'ultime parole du Prophète fut: "Deux religions ne doivent pas coexister dans la péninsule arabique".
L'apostat, c'est-à-dire celui qui quitte l'islam, est punissable de la peine de mort
selon la charia

الاسلام هو رسالة كل الرسل :

{وَوَصَّى بِهَا إِبْرَاهِيمُ بَنِيهِ وَيَعْقُوبُ يَا بَنِيَّ إِنَّ اللّهَ اصْطَفَى لَكُمُ الدِّينَ فَلاَ تَمُوتُنَّ إَلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ} (132) سورة البقرة
{أَمْ كُنتُمْ شُهَدَاء إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ مَا تَعْبُدُونَ مِن بَعْدِي قَالُواْ نَعْبُدُ إِلَهَكَ وَإِلَهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَقَ إِلَهًا وَاحِدًا وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ} (133) سورة البقرة
{قُولُواْ آمَنَّا بِاللّهِ وَمَآ أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَقَ وَيَعْقُوبَ وَالأسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ} (136) سورة البقرة
{فَلَمَّا أَحَسَّ عِيسَى مِنْهُمُ الْكُفْرَ قَالَ مَنْ أَنصَارِي إِلَى اللّهِ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنصَارُ اللّهِ آمَنَّا بِاللّهِ وَاشْهَدْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ} (52) سورة آل عمران

و كل من اتبع الرسل و آمن بهم فهو عند الله مسلما
و من يرفض اي من رسل الله او يفرق بينهم فهو في عرف القران ليس مسلما ( اي غير متبع للرسل )


{آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللّهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ وَقَالُواْ سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ} (285) سورة البقرة

و بالطبع فليس متوقع من لم يؤمن برسل الله ان يقبل منه دينا آخر.


القول بالا يبقى في جزيرة العرب دينان او قتل المرتد , ارجو ان تورد النصوص الدالة عليه سواء كانت ايات من القران او احاديث عن النبي(ص) . و بالطبع في حالة الادلة من السنة ان تبين مصادرها حتى ارد عليها.


تحياتي