Array(f) الدكتور philalethist.[/quote]
البروفيسور ATmaCA
Arrayحضرتك اخطأت اربع مرات فى كتابة "الكعبة" وكتبتها " العكبة" .. فهل ياترى هذا مقصود؟[/quote]
لا غير مقصود سرعة في الكتابة لا غير
Arrayالافيون الحقيقى هو الالحاد لان الملحد يهرب من مسؤوليات الدين وتبعاته .[/quote]
يبدو أنك تعاني من نفس المشكلة بروفيسور ATmaCA أقصد مشكلة المسلمة البديهية التي تضعونها ثم تقيسون عليها. كأن الدين هو حقيقة لا مجال للشك فيها ثم من يحاول الخروج عن ذلك العالم "الجاهز للاستعمال" يصبح متهرب من المسؤولية.
Arrayباقى كلامك وسؤالك الذى اعدته للاخ الحرية فاقول لك يبدو انك نسيت ايها الفاضل ان عام الفيل هو عام ولادة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم !! والله تعالى دافع عن الكعبة صحيح كتمهيد لبعث الرسالة الاخيرة وهذه المعجزة كانت تكريمًا لمحمد صلى الله عليه وسلم وحتى تكون اشارة او تلميحًا لبعثة النبى الخاتم , ولا يخفى عليك ايضًا ان ابرهة جاء متكبرا معاندا فشاء الله ان يلقنه درسًا خصوصا وان الكعبة لم يقف ويدافع عنها اى مؤمن! , وايضًا حتى يعلم الناس ان الله يدافع عن ما لا يدافعون عنه !!. اما السيول وهذه الاشياء فلا اعتقد انها ترقى للاستدلال (f)[/quote]
ما رأيك عوض هذا الكلام المزركش بالحقائق الايمانية الفياضة المتواترة أن تعود لأسئلتي البسيطة وتحاول أن تأخذني على قد عقلي وتجيب عليها واحدة بعد أخرى ولنبدأ بسؤالي الأخير بعد إذن الزميل تمثال الحرية إن كان ذلك خارجا عن موضوعه الأساسي:
هل لو لسبب أو لآخر هدمت العكبة أو بعض من أجزائها نتيجة عمل إجرامي أو زلزال أوغيره... هل عندها سيتزحزح إيمان المسلمين وسيخرجون من دين الله أفواجا أم لن يتأثروا بذلك وسيعيدون بناء الكعبة وكأن شيئا لم يكن؟
سؤال بسيط ولا يحتاج إلا للا أو لنعم.
ثانيا لازلت أتساءل
أين كانت تلك الطيور عندما أقدم بعضهم على هدم/حرق جزء من العكبة؟
http://www.aqaed.com/faq/question.php?qid=1850&gid=165
Arrayمركز الأبحاث العقائدية
الـســؤال
السلام عليكم
كم مرة هدمت الكعبة, وعلى يد من, ومن كان السبب؟
الجواب
الاخ فائز المحترم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هدمت الكعبة لمرات عديدة :
أولها أنها هدمت بفعل سيول الطوافان الذي حصل أيام نبي الله نوح (ع) ولم يبق منها إلا القواعد التي غطتها الرمال والحصى، ثم جدد بناءها ورفع القواعد فيها إبراهيم (عليه السلام) وابنه اسماعيل كما هو المستفاد من قوله تعالى: (( وَإفذْ يَرْفَعف إفبْرَاهفيمف الْقَوَاعفدَ مفنَ الْبَيْتف وَإفسْمَاعفيلف )) (البقرة:127) .
ثم تهدم جزء من الكعبة قبل مبعث الرسول(ص) بخمس سنوات بفعل السيول أيضا فعزمت قريش على هدمها واعادة بنائها واشترطت ألا تدخل في بنائها مالاً حراماً فقصرت بهم النفقة الطيبة وأعادوا بناءها وأحدثوا التغييرات فيها حيث زادوا ارتفاعها إلى (18 زراعاً) وبنوا لها سقفاً خشبياً وجعلوا لها باباً واحداً ورفعوه عن مستوى الأرض كي يدخلوا من أرادوا و يمنعوا من أرادوا. وقد أسهم النبي(ص) في بنائها واخمد الفتنة التي أوشكت أن تقع بين قبائل قريش بسبب الحجر الأسود فاقترح اقتراحه الحكيم الذي أرضى به الجميع ثم وضع الحجر الأسود في مكانه بيديه الشريفتين.
وأيضا هدم الكعبة عبد الله بن الزبير في جمادي الآخرة سنة 64هـ، حتى ألصقها بالأرض، فلما بلغ ابن الزبير بالهدم إلى القواعد أدخل الحجر في البناء حتى رفعها، وجعل لها بابين باباً شرقياً وباباً غربيباً وصيّر على كل باب مصراعين. وجعل رفعها إلى ثماني عشرة ذراعاً.
وقبل هذا كان الحصين بن نمير قد أقبل على رأس جيش يزيد عام 62هـ و أراد ابن الزبير الذي كان متحصناً داخل البيت الحرام، ورمى الكعبة بالمنجنيق فاضَّر بها، ثم تلت ذلك حملة عبد الملك بن مروان التي نفذها الحجاج الثقفي عام 73هـ لقمع ابن الزبير وقام الحجاج بهدم الكعبة ورفعها إلى سبعة وعشرين ذراعاً وقد أحصى المؤرخون عدد السيول التي اجتاحت الكعبة والحقت اضراراً بها فكانت سبعين سيلاً وقد ذكروا لبعضها اسماء خاصة كسيل أم نهشل في خلافة عمر وجحاف والمخبل في أيام عبد الملك بن مروان، وسيل ابن حنظلة في ايام المأمون.
ودمتم في رعاية الله [/quote]