في نهاية المطاف من حق كل إنسان أن يؤمن بما يشاء ولكن كملاحظة عامة فموجةالتدين الحالية ليس لها أي مردود أخلاقي علي أرض الواقع برغم إدعاء المؤمنين الدائم بتفوقهم الأخلاقي المستمد من دينهم وعقائدهم بل علي العكس تماما فكلما زادت مظاهر التدين والورع بمجتمع كلما زاد فيه الفساد ومصر خير شاهد علي ذلك.


Arrayلازم الدولة تمارس علمانية إيجابية بس منغير إضطهاد زي الإتحاد السوفيتي ..
عشان مايفتكروش نفسهم شهداء ..[/quote]

هذه نقطة في غاية الأهمية ولهذا أنا ضد الهستيريا العلمانية المعادية للحجاب كما في تركيا

المتدين عامل زي الطفل الصغير اللي ماسك لعبة أو شئ خطر علي نفسه وعلي الأخرين, لوحاولت تاخدها منه بالعافية هيعمل فضيحة وwill throw a tantrum وسيزداد تمسكه بها وأحسن شئ إنك تشغله بشئ أخر مفيد وتبدأ في سحب الشئ المؤذي منه بالتدريج وبدون أن يشعر وهذا هو السبب إن دكاترة الأطفال تجد معهم دائما ملبس وحلويات وبونبوني.