اذا طبقنا قواعد اللغة العربية ستكون التنتيجة
ان الصابئون خاطئة لان اسم ان منصوب.بعض النحويين حاولوا تبريرها نحويا.

لكن لا نستطيع ان نغفل حقيقة ان علم القواعد متاخرا عن القرآن.

وبالتالي اذا لم بستطع علم النحو اقناع احد يصحة اللغة في الصابئون فلا يعني ان القرآن خطأ.

فهناك احتمال قوي ان القواعد اللتي نعرفها لم تستنبط كل قواعد اللغة.او انها ناقصة او خاطئة.

يعني لما جاءت اول نظرية تفسر الذرة وقالوا انها مصمته ثم اكتشفوا انها ليست مصمته وضعوا نظرية جديدة ولم بقولوا الخطأ في تركيب الذرة.

لكن العرب اذا وضعوا قاعده جمدوها.ليس العرب لانهم عرب.لا هناك تاثيرات اخرى وهي ان الاعتماد على النقل هو السائد.

هذه الحالة تجدها مسيطؤة في كل احوال معيشتنا.وهي طربقة فاشلة للحكم على الامور .:h: